وضع برج إيفل بعد معر فة ا لقوانين في فرنسا توفي مصمموه منذ زمن (مع العلم أن غوستاف إيفل المسمى على اسمه البرج ليس هو المصمم حقيقيةً، وإنما قام بشراء حقوق التصميم). كما سقطت حقوق الملكية الفكرية الخاصة بتصميمه منذ عام 1993، أي بعد مررور سبعون عاماً على وفاته، كأي عمل فني آخر يوجد في فرنسا أو في الاتحاد الأوروبي بشكل عام. لذلك فإن برج آيفل، ومظهره الخارجي، وتصميمه حالياً أصبح من ضمن الأماكن العامة، وكل النسخ المصغرة له التي يتم بيعها في شوارع باريس في أيامنا قانونية تماماً. صور برج ايفل ليلا. سبب عدم تصويره ليلاً السبب المفاجئ لذلك هو أن الأضواء التي توجد في برج آيفل ذلك العمل الفني بجدارة، والتي حميت بقانون حقوق النشر. خلال عقود من بناء ذلك البرج، لم يكن مضاءً ليلاً، ولم يحدث حتى عام 1985، والنمط الخاص بتوزيع الأضواء على البرج يعتبر عملا فنياً. لذلك لايزال يخضع لحقوق الملكية الخاصة بالمصممين الأصليين، لهذا فإن استخدام أي صورة أو فيديو لأغراض تجارية (حتى عرضه ضمن فيديو على موقع يوتيوب أو إظهاره في موقع إلكتروني). وضع الأبنية الأخرى في فرنسا وبما أنّ فرنسا لا تتقيد بقوانين الاتحاد الأوروبي التي تنص على حريّة صور البانوراما.
حول برج "إيفل" إلى اللون الذهبي ليلا عام 1985 - عندما بني البرج، تم تثبيت عشرة آلاف مصباح يضاء بالغاز على المبنى، وفي عام 1985، تغيرت الإضاءة إلى اللون الذهبي باستخدام مصابيح صوديوم لعكس ضوء ًفر يميل إلى البرتقالي. يمكن رؤية المنارة أعلى البرج على بعد كيلومترات - عشية احتفالات العام الجديد في 1999، تم تثبيت منارة ضوئية اعلى البرج تعمل ببرمجيات حوسبة أوتوماتيكية وترسل شعاعين من الضوء إلى مسافة تناهز 80 كيلومترا. ثبت 20 ألف مصباح "LED" على البرج - من أجل إضاءة ليلية ساحرة، تم تثبيت عشرين ألف مصباح "LED" خمسة آلاف على كل جانب. صور برج ايفل كبيرة. أول إضاءة لبرج "إيفل" كانت لإعلان تجاري - استغل برج "إيفل" لفترة محدودة في الترويج للإعلانات التجارية واستخدم 250 ألف مصباح لإعلان شركة "سيتروين" للسيارات عام 1925. ليس مجرد معلم سياحي - لم يكن برج "إيفل" مجرد مزار سياحي، فهو يضم مكتب لجريدة ومكتب بريد ومعامل علمية ومسرح وأصبح الطابق الأول بمثابة ساحة للتزلج على الجليد في فصل الشتاء. شقة سرية في الطابق الثالث - خصص "جوستاف إيفل" شقة صغيرة له قرب قمة برج "إيفل" في الطابق الثالث حيث كان يستقبل فيها الضيوف مثل العالم والمخترع الشهير "طوماس ألفا إديسون" واحتفظ في شقته ببيانو.
ساجدة عبيد السيرة الذاتية ويكيبيديا من هي؟ ساجدة عبيد هى إحدى الغجريات اللواتي كن يغنين في الملاهي الليلية في بغداد وهى هي من مواليد 1957م وقد تزوجت من مشعان الجبوري النائب في البرلمان العراقي والهارب حاليا من وجه القضاء العراقي حيث انفصل عنها وقد انجبت له ابنة سماها صبا وقد عاد مشعان بعد (20) سنة ليتزوج من ابنته حيث انجبت ابناً من صبا اسمه ضامن
حقيقة وفاة ساجدة عبيد الفنانة العراقية حقيقة وفاة ساجدة عبيد الفنانة العراقية ، يمكننا القول أن الفنانه ساجدة عبيد هي واحدة من أهم الفنانات اللواتي اشتهروا في عالم الغناء في مناطق مختلفة من الوطن العربي، والتي تمكنت من القيام في العديد من الأعمال الغنائية الطربية، ومن خلال هذه الأعمال تمكنت من حصد قاعدة جماهيرية كبيرة، حيث أن انتشر خبر وفاتها من قبل رواد ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، وهناك الكثير من العمليات البحثية من أجل التعرف على حقيقة وفاة ساجدة عبيد الفنانة العراقية. حقيقة وفاة ساجدة عبيد الفنانة العراقية قام عدد كبير من رواد و نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بنشر خبر وفاة المطربة ساجدة عبيد، وهناك من قال أن هذا الخبر هو عبارة عن إشاعة، وهناك من صدق هذا الخبر، ولذلك قد قمنا بالبحث والتقصي عن مدى مصداقية خبر وفاتها وبعد الرجوع إلى المصادر الموثوقة والمقربة من الفنانة ساجدة تبين أن هذا الخبر هو إشاعة، وأنها ما زالت على قيد الحياة، حيث أن ما زالت الفنانة ساجدة تقوم في مختلف الأنشطة الفنية والاجتماعية التي تعمل على نشرها من خلال الحسابات الشخصية لها على مواقع التواصل الاجتماعي. من المهم الإشارة إلى أنه قام مدير الأعمال الخاص في الفنانة ساجدة بتوضيح الأخبار التي تم نشرها حول وفاتها، وقد صرح بأن هذه الأخبار هي إشاعة، وأنه لا يوجد لها أي صحة، وأن الفنانة في صحة جيدة وبخير تام ولا تعاني من أي مرض كان.
ساجدة عبيد معلومات شخصية اسم الولادة سجوده مناع عوده تاريخ الميلاد 2 نوفمبر 1957 (العمر 64 سنة) الإقامة دبي ، الامارات العربية المتحدة الجنسية العراق الديانة الإسلام الحياة الفنية اللقب نوع الصوت صوت بشري المهنة مطربة سنوات النشاط 1978 - حتى الآن أعمال بارزة اغنية ( انكسرت الشيشة) اغنية ( خالة ويا خالة) اغنية ( انا ارد اعوف كل هلي) اغنية ( هذا الحلو كاتلني) اغنية ( اسمر والعيون وساع) تعديل مصدري - تعديل ساجدة عبيد [1] ( 1957)، مطربة عراقية. اشتهرت بنمط غناء الأغاني الشعبية وأيضا الجوبي والأغاني الريفية [2] وببعض الأغاني التي تعرف بأغاني الكاولية ( غجرية) مثل أغنية ( انكسرت الشيشة) ، [3] تعتبر من أشهر المغنيات في العراق. [4] [5] [6] [7] مشوارها الفني [ عدل] بدأت تغني منذ ان كانت بعمر 12 سنة ، كانت انطلاقتها الحقيقية في الغناء عام 1978 بأغنية ( يتيمه) ، قدمت خلال مسيرتها الفنية مجموعة من روائع الأغاني [8] التي امتزجت فيها روح العاطفة بالأمل والتفاؤل ، ومن أبرز أغانيها المشهورة ( انكسرت الشيشة ، هذا الحلو كاتلني، خالة و يا خالة ، انا ارد اعوف كل هلي) ، وايضاً غنت المواويل العراقية [9] الحزينة والطربية [10] ، كما غنت جميع المقامات العراقية بأسلوب فني مغاير تماماً لأسلوب الفنانين العراقيين.