تاريخ النشر: 2013-05-14 10:33:25 المجيب: د. محمد عبد العليم و د. محمد حمودة تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم أولاً أحب أن أقدم لكم شكري وامتناني لما تقدمونه من فائدة، نفّس الله عنكم كرب الدنيا والآخرة.
[٣] آلام خفيفة في عضلة القلب والصدر. [٣] ضيق في التنفس من دون سبب. [٢] الإصابة بالأرق، ومعاناة صعوبات في النوم. [٣] عدم التركيز وشرود الذهن. [٣] الانطوائية والعزلة وتجنب الاتصال بالأصدقاء والعائلة لمدة طويلة من الزمن. [١] الإغماء. [٢] كثرة الذهاب إلى الطبيب دون الحاجة لذلك. [٤] الصداع. أعراض وسواس الموت الجسدية. [٣] الخوف والقلق الفوري عند التفكير في الموت أو طريقة الموت. [١] سرعة الغضب وتقلبات المزاج. [٣] تجنب المواقف التي قد يصبح فيها من الضروري التفكير في الموت. [١] الاكتئاب والقلق. [١] تخيّل الطرق التي قد يموت فيها الشخص في مختلف المواقف والقلق تجاهها. [٤] عدم تناسب الخوف من الموت مع مستوى الخطر الذي يتعرّض له الشخص. [٤] خوف الشخص من الموت أقوى من خوف الناس من حوله منه. [٤] تجنب بعض نشاطات الحياة العادية، مثل المشي لمسافات طويلة. [٤] إحساس الشخص بأنّ حياته تصبح أفضل بعد تخلصه من خوفه الشديد من الموت. [٤] أسباب الإصابة بوسواس الموت يوجد العديد من الأسباب المؤدية إلى الإصابة بوسواس الموت، ومن أهمها ما يلي: الاستماع للأحداث السلبية المتعلقة بالموت من خلال وسائل الإعلام وقصص الحوادث والقتل والكوارث التي قد تسبب لبعض الناس وجود أفكار مقلقة دائمة حول موتهم.
الخوف والرعب الشديد من جثث الموتى. انشغال الشخص بالتفكير الدائم في الموت والخوف منه. الهلع والفزع من أشياء وأمور عادية وبسيطة جداً. ارتفاع في ضربات القلب بشكل سريع. عدم القدرة في السيطرة على النفس. فقدان الشهية، والإحساس بالدوار والغثيان، وحدوث جفاف في الفم. الاصابة بالاكتئاب والاحساس بالوحدة، بالإضافة الى قلة النوم الناتج عن الأرق الشديد من التفكير. علاج وسواس الموت نهائياً - مقال. الانطواء مما يؤدى الى التردد والحيرة في الخروج ومغادرة البيت. قلقه الشديد على صحته، والسعي الى الكشف عند الأطباء، والطمأنينة على سلامته بشكل مبالغ ودائم. كيفية علاج اعراض وسواس الموت بالتفصيل لكي يستطيع الشخص التغلب على وسواس الموت والتخلص من أعراضه، يجب عليه أن يقوم بالذهاب إلى دكتور أخصائي نفسي ، وذلك للحصول على جلسات علاجية ونفسية تحت إشراف الطبيب، ويتم العلاج عن طريق: المزيد من المشاركات خضوع المريض الى جلسات علاجية، ويتحدث فيها عن أسبابه في الخوف والهلع من الموت، بالإضافة إلى تأثير هذا الوسواس على حياته سواء العملية او العلمية. يقوم الطبيب المختص بشرح وتوضيح حقيقة الموت للمريض، كما يؤكد له أن الخوف الشديد من الموت الذي يسمى "وسواس الموت" ليس له أي تفسير منطقي.
أصبح الحزن ملازمًا لي، ولم أعد أريد الشراء أو الخروج أو فعل أي شيء، وقد حلمت حلمًا وفسر على أنني مسحورة، فهل السحر يسبب هذا الوسواس وفقدان طعم الحياة؟ أرجوك -يا دكتور- ساعدني فأنا والله لا أعرف ما هي حالتي، هل أنا مصابة بالاكتئاب الحاد أو مرض نفسي أم عضوي؟ وهل هذا كله بسبب السحر أم ماذا؟ والله إني أشعر بالحزن والألم عندما أرى فتيات جيلي يستمتعن بحياتهن ويضحكن، ويشعرن بطعم الحياة فيزيد همي وحزني! تلخيص لما يحدث معي: 1- وسواس الموت والأمراض. 2- الاكتئاب والملل. 3- الحزن والقلق والتوتر. 4- عدم القدرة على التركيز في القراءة أو حتى في مشاهدة التلفاز. 5- الأرق والأحلام المزعجة. 6- نغزات في القلب والصدر. 7- الشعور بالتعب والضعف حتى بعد الأكل. 8- ضيق في التنفس في بعض الأحيان. 9- الرغبة في البكاء دون سبب. 10- الرغبة الملحة في فقدان الذاكرة. وجزيت خيرًا. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ حنين حفظها الله. أعراض وسواس الموت - موضوع. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: نشكر لك تواصلك مع إسلام ويب، وأؤكد لك أنني قد تدارست رسالتك بصورة جيدة، ويسعدني جدًّا أن أقول لك إنك غير مسحورة بإذن الله تعالى، الذي تعانين منه هي حالة طبية نفسية بسيطة، تعرف بقلق المخاوف الوسواسي، فأنت لديك القلق، لديك المخاوف, ولديك الوساوس، وهذه متداخلة مع بعضها البعض، أي لا يعني أنها تشخيصات مفارقة أو متفردة، الحالة هي حالة وجدانية واحدة مع وجود أجزاء لها كما ذكرنا.
بشكل عام نجد أن العلاج يتمركز حول أشكال العلاج السلوكي، لأنه من خلال هذه الأشكال يتمكن المريض من أن يتعلم أن يركز مخاوفه في شيء آخر، ويبتعد تمامًا عن فكرة الموت ومن أهم هذه الأشكال: 1. العلاج المعرفي السلوكي للقلق من الموت مقالات قد تعجبك: هذا النوع من العلاج يركز على تغيير الأنماط السلوكية للشخص المريض، ولكن بشيء من التدريج حتى يتمكن المريض من أن يكون السلوكيات والطرق الجديدة من التفكير. ودور الطبيب هنا هو أن يتواصل مع المريض حتى يتمكن من إيجاد الحلول التي تغلبه على المشاعر السلبية التي يعاني منها. حتى يطور من الاستراتيجيات التي تسمح للمريض بان يتمتع بالهدوء التام، ويبتعد تمامًا عن جميع أفكار التي تدور حول الموت. 2. العلاج النفسي يعتبر من العلاجات الحديثة التي تحتاج إلى المعالج النفسي أو الطبيب النفسي الذي يساعد المرضى على أن يتعرفوا على الأسباب التي تدفعهم إلى الخوف من الموت. ويخرج الطبيب بالاستراتيجيات التي يمكن من خلالها أن يتعامل مع المريض خلال يومه. فعندما يتحاور الطبيب مع المريض يمكنه أن يقلل من شعوره بالخوف من الموت، كما يمكنه أن يسيطر عليه بالتدريج. 3. العلاج بالتعرض يعمل هذا النوع من العلاج على مساعدة المرضي علي مواجهة المخاوف من الموت بدل من أن يدفن هذه المشاعر.
- التفكير المستمر بالموت. - نوبات الهلع وسلوكيات أخرى مرتبطة بالقلق والتي تظهر عند ذكر الموت. - التردد في مغادرة المنزل بسبب الخوف غير العقلاني من الموت. - الحاجة إلى السعي باستمرار للطمأنينة على صحته والكشف عند الأطباء. - وبسبب شعور المريض دائماً بالخوف، يمكن أن يتحول رهاب الموت إلى أنواع أخرى من الرهاب والسلوكيات المتطرفة، مثل رفض مغادرة المنزل بسبب الخطر المتزايد في العالم الخارجي. - الخوف بإستمرار من أن التعرض للسعال أو العطس، والإعتقاد بأنه قد يشكل خطر على حياته. وعند التفكير بالموت تحدث بعض الأعراض مثل الإكتئاب ، القلق، سرعة ضربات القلب، الغثيان، الدوار، فقدان الشهية. علاج وسواس الموت يجب على المريض الذهاب إلى طبيب نفسى، الذى يتطلب منه الخضوع لجلسات علاج نفسى للتحدث معه عن أسباب خوفه من الموت، ومدى تأثير هذا الخوف على حياته، وتوضيح له حقيقة الموت وأن خوفه الشديد غير منطقى، كما يتناول المريض الأدوية والمهدئات التى تحد من أعراض الوسواس، وتساعده على الشفاء.
الحزن الشديد وسواس الموت يحوّل حزنكِ إلى هاجس من فكرة الموت، خاصّة الفضول الذي يدفع الشخص إلى التفكير في الموت، وماذا سيحدث لك عندما تموتين. القلق الدائم والخوف من الموت الشخص المصاب بوسواس الموت دائمًا يكون في حالة قلق مستمر، ويكون دائم الخوف من الموت بطريقة مرضية خطيرة تعطل حياته. زيادة المشاكل الإجتماعية الشخص المصاب بوسواس الموت حياته مليئة بالمشاكل؛ وذلك لأنه يشعر أن حياته ستنتهي. وكذلك بسبب إصابته بالاكتئاب يؤدي ذلك إلى أن يكون طريقة تعامله مع الناس مليئة بالحدّة والشدّة التي تولد المشاكل بدون سبب. الوحدة والإنعزال المصاب بوسواس الموت يلجأ دائمًا للوحدة والإنعزال عن الناس، وذلك لأنه يشعر بأن حياته قد أوشكت على الإنتهاء. وكذلك إصابته بالإكتئاب تدفعه إلى أن ينعزل ويكون وحيدًا بعيدًا عن الناس. اضطرابات النوم والأرق وأحيانًا التفكير في الانتحار ليتخلص من فوبيا الموت التي تطارده في كل وقت وفي كل مكان. كيف يتم تشخيص وسواس الموت؟ أو هل يمكن إجراء بعض الفحوصات لتشخيص وسواس الموت؟ لا توجد اختبارات تساعد الأطباء في تشخيص هذا الرهاب، ولكن قائمة الأعراض التي يعاني منها المريض تمنح الأطباء فهمًا أكبر لما يعانيه، فقد يكون التشخيص الرسمي هو القلق.
نبض الكلمة (ولم أرَ في عيوب الناس عيباً.. كنقص القادرين على التمام) بيت المتنبي هذا يتكرر في عقلي منذ مدة طويلة خاصة فيما يتعلق بالتعليم وأدواته، ومناخه العام، وما يخصص له من ميزانية، التعليم أقصد بكل ما يمثله: التعليم العام، والعالي، والمهني، والبحوث العلمية وما يتعلق بها وعلاقتها ببعضها وكذا علاقتها مع المحيط العام، سواء بيانات وإحصائيات للوزارات المختلفة ومن ثم هذه الأخيرة تستفيد مما يقدم لها. لم يعد التعليم بسيطا كما كان سابقا، ولكنه أصبح سهلا، بسبب التقنية الحديثة وسهولة البحث عن المعلومة، مع وجود برامج مساعدة وإمكانية عمل برامج خاصة وتطويرها. ولم أر في عيوب (الدعاة) عيبا. لم يعد عمل بحث أو تقرير علمي يأخذ جهدا كبيرا من الطالب فالمصادر بين يديه والامكانات، وما عليه إلا الربط والتفكير بالنتيجة التي يجب أن يجدها بذاته أو يصحح ما وجد. لازال هناك مرسل ومتلق وبالأحرى مرسلون ومتلقون، وقد تتغير المعلومة أو الطريقة وهنا مهمة الأستاذ الذي هو بالنسبة للصف أيا كان الصف، هو المنظم للعملية التعليمية، وقد يكتشف مع تلاميذه طرقا وتطورا للأساليب واسعة أرحب من الجو الصفي بكثير. عندما نتكلم عن المدارس من الروضة والابتدائي وصولا للجامعي لابد من إعادة تنظيمها حسب مستجدات التقنية الحديثة.
39 يوميا 17 51 [align=center] ومن يجد الطريق الي المعالي*************** فلا يذر المطي بلا سنام ولم ار في عيوب الناس شيئا********************* كنقص القادرين علي التمام الابيات للمتنبي والموضوع الرائع لك اخ و جزاكم الله خيرا....... [/align] توقيع: مصطفى الديب
ومن فارق ذكر الموت قلبه ساعة فسد قلبه.
أتمنى لو جرّب بعض المسئولين فوضى هذا الضجيج وحجم الإزعاج الناتج عنه والأوقات الليلية التى يمارس فيها، والقادم من الأبراج وأماكن السهر واللهو التى تملأ كورنيش النيل، عابرة النهر إلى حيّ الزمالك، وكأنها صاعدة من داخل البيوت. والناس يتساءلون: أين الدولة؟ وكيف تسمح بهذه الفوضى وهذا الإزعاج المستمر كل ليلة، بدون وازع أو رادع أو ضابط أو انصياع للقانون؟. قال الشاعر : ولم أر في عيوب الناس عيبا /// كنقص القادرين على التمام - عالم الاجابات. إن هذا ليس مجرد نقص عن التمام، بقدر ما هو نقص فى الخُلُق، وانعدام للضمير، وخروج على الوطنية والانتماء، والالتفات إلى حق الآخرين وحريتهم التى لا يجب أن يُعتدى عليها بهده الصورة الكريهة المستفزة كل ليلة، دون أن تجد من يوقفها ويتدخل لإنقاذ الذين شاء لهم حظهم التعس أن يسكنوا على ضفاف النيل. أعود إلى بيت المتنبى – شاعر العربية الأعظم – وأقول له: يا أبا الطيب لم يعد الأمر وقْفًا على مجرد نقص القادرين، ولكنه استفحل وتجاوز كل الحدود والضوابط، وأصبح تلاعبًا بمصائر الناس حينًا – كما فى حالة الطرق وسلامتها طبقًا للمواصفات – ، ومثيرًا للإزعاج والغيظ من عدم وجود الدولة للردع والقضاء على الفوضى المتزايدة والمتبجّحة. إن نقص القادرين على التمام يعيبهم بلا شك لأنهم قادرون عليه – أما النقص فى الإحساس بشعور الآخرين وصولًا إلى مرحلة انعدام الحس، فهو كارثة الكوارث فى زماننا، وقد عصمك الله من معاينتها، وحماك من الوقوع فيها.