المتأملة88 مسجلة منذ 3/1/2022 وأحدث تواجد في 3/31/2022 إبلاغ الإدارة في حال الملف سيئ "6825858" لبنان بعلبك الوحيدة آنسة 50 لا يوجد 52 كغ:: 157 سم اسمر فاتح متوسطة البنية لا زلت أدرس - لا يهم دراسة جامعية متوسطة بدون دخل شهري سليمة والحمد لله - لا أدخن متدينة قليلا - أصلي دائما محجبة (غطاء الوجه) الاسم: رقم العضوية: الجنسية: بلد الإقامة: المدينة: نوع الزواج: الحالة الإجتماعية: العمر: عدد الأطفال: الوزن - الطول: لون البشرة: بنية الجسم: العمل: المؤهل التعليمي: الحالة المادية: الدخل الشهري: الحالة الصحية: الالتزام الديني: عمر مناسب - خلوق - متدين.... رُبَّ خيراً لم تنله.. كان شراً لو أتاك. الخير دائماً فيما اختاره الله.
، يَا رَبْ: رَحْمَتُكَ أَرْجُو.. ~. ، مواضيع مشابهه الردود: 11 اخر موضوع: 15-04-2016, 06:04 PM الردود: 40 اخر موضوع: 28-10-2011, 07:57 PM الردود: 32 اخر موضوع: 03-12-2010, 07:32 PM الردود: 18 اخر موضوع: 08-10-2005, 07:48 PM أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0 There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة الروابط المفضلة
انهيت عملي المنزلي بسرعه خشيت أن أتأخر على تلك المقابلة والتي ستكون الأولى لي ولذا فهي مُهمه جدًا ، كُنت أردد اسمي كثيرًا في طريقي لـ"المقهى" وبنبرات مُختلفة ، كُنت متشوقة لتقديم نفسي ومتوتره فظللت أُردد ما سأقوله.. كان يجب أن تبدأ المُقابله الساعة السادسه ، أعلم أنّ عليّ أن احظر مُبكرًا " إن كُنت على الوقت! حسين الجسمى فى أحدث ظهور له: رب خير لم تنله كان شراً لو أتاك. فأنت متأخر " لكني وصلت بعد الموعد بنصف ساعة وأنا أردد " أن تصل مُتأخرًا خير من ألاّ تصل ".. لابأس 💔 تمّت المقابلة بحمدالله وبدأت "فترة التجريب" كما سمّتها صاحبة العمل 💖 لا أستطيع وصف سعادتي ذلك اليوم ، تعلّمت كيفية كتابة الفواتير وطباعتها ، كيف أقوم بطبخ بعض الوصفات السرّيه للمقهى 😉 ، من أين تأتيهم تلك الحلويات بسعر مُناسب ، مهارة تنظيف بعض الأطباق بسرعة فائقة ، استلمت طلبيات للزبائن وجهزتها وقدمتها ، أيضًا استطعت معرفة كم دخل ذلك المقهى بالشهر وكيف يُدير بعض أموره✨. كان يومًا لا يُصدق أحببت العمل هناك جدًا وكأنه جزء مني ، سجلت أفكار كثيرة لتطويره والتي سأعرضها غدًا على صاحبة المكان ، قُمت بتسجيل أهدافي المالية لهذه السنة من جديد.. صادفتُ مُديرتي في احدى المراحل الدراسية السابقة هُناك وأثنت عليّ كثيرًا وصفتني بأني طموحة وأنها تُحب ذلك فيي 💘.
من أجمل ما قاله الشافعي: وتضيق دنيانا فنحسب أننا سنموت يأسا أو نموت نحيبا واذا بلطف الله يهطل فجأة يربي من اليبس الفتات قلوبًا، قُل للذي ملأ التشاؤم قلبه ومضى يضيق حولنا الآفاقا ، سر السعادة حسن ظنك بالذي خلق الحياة وقسم الأرزاقا. مقولة مُريحة جداً للشيخ الشعراوي تقول: "وإن العبد ليغفل عن ربه حتى ينساه فيرسل الله من البلاء ما يذكرهُ به، حتى يعود العبد يحبُ الله، فيحبه الله، فيرفع عنهُ البلاء ويرزقه رزقاً طيباً ". "لا أخشى الموت، أخشى أن يموت أحبائي"
أب وأم, أخوة, أخوات ملبس, مآكل, مشرب كل م نتمناه ونحتآجهه لكك الحمد ربي.. الحمدلله حمدا كثيرآ طيبا مبآركا فيه اللهم انصر الـاسلام والمسلمين في كل بقاع الارض اللهم وحد صفوفهم واجمع كلمتهم وانصرهم ع عدوهم من المشاهد التي تدمع لها العين أطفال سوريا وفلسطين والخ.... طفل سوري فقد يديه واحد عينيه وم زال يحمد الله على حالهه ويقول سبقتني يدي الى الجنة ويطلب منا فقط الدعاء لهم اللهم انا نستودعكك اياهم فاحفظهم بعينك التي لاتنام وانصرههم ع عدوهم يآآرب
تسجيل دخول الحممدلله الذي تواضع كل شئ لعظمته الحمدلله الذي استسلم كل شئ لقدرته الحمدلله الذي خضع كل شئ لملكه الحمدلله الذي ذل كل شئ بعزته
الساعة الآن 06:58 PM.
ولما أيقنتُ من انشغال الحُرَّاس بثغور أخرى، ومن فنور المقاومة تداعت بقُوَّة إلى القلوب والعقول والجوارح، وتَنَادى الشذاذ من كلِّ صنف يُزيِّن لَهم الشيطان أعمالهم القبيحة، فجلبوا على المجتمع بخيلهم ورجلهم، وحاصروا مرَّة أخرى الفضيلة - تلك القيمة البالية في أعينهم - وأطلقوا العنان للرَّذيلة - تلك القيمة العَصريَّة كما يزعمون - وأصبح لسان حالِنا يُرَدِّد مع الأستاذ أبي الحسن الندوي - رحمه الله -: "رِدَّة ولا أبا بكر لها".
وإذا نظرت إلى أصل هذه المادة "المجادلة" فهي مأخوذة -كما قيل- من الجِدالة، والجِدالة هي الأرض الصلبة، فالجدل يحصل معه حضور النفوس، كل إنسان يريد أن ينتصر لرأيه، ويثبت قوله وحجته ولو بالباطل، وقد يحمل هذا الإنسانَ إلى ارتكاب أمور عظام، وقد ذكر ابن حزم في كتاب "الإحكام" في أواخره: أن رجلاً ممن ينسب إلى العلم أخطأ في آية، فنُبه، فكبر عليه ذلك، وعظم، فأبى وأصر أنه مصيب، فجيء له بالمصحف فأبى، فدخل في بيته وجاء بالمصحف، يقول ابن حزم: والحبر لم يجف -نسأل الله العافية، الحبر لم يجف بمعنى أنه ذهب وغير الكلمة؛ لئلا يثبت عليه خطأ، إلى هذا الحد؟!