الثلاثاء - 19 أبريل 2022 Tue - 19 Apr 2022 صحيفة مكة أكدت وزارة الحج والعمرة أنه لا توجد حافلات لنقل معتمري الداخل مباشرة من مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة إلى المسجد الحرام، مشيرة إلى توفر وسائل نقل أخرى عدة لتقديم خدمات النقل للمعتمرين. في المقابل ذكر دليل المعتمر عددا من الخيارات المتاحة لنقل المعتمرين من المطار إلى العاصمة المقدسة، منها قطار الحرمين السريع، محددا عددا من الالتزامات التي تضمنها المنشآت المرخصة بالخدمة، منها خدمة جميع المستفيدين دون استثناء. لقراءة المزيد
يقطع قطار الحرمين 26 رحلة من مطار الملك عبدالعزيز في جدة إلى كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة لخدمة المعتمرين والزوار. من هو: أمجد شاكر ، مدير عام الهيئة العامة للمؤتمرات والمعارض بالمملكة العربية السعودية. فيديو | مراسل #الإخبارية: #قطار_الحرمين خلال شهر #رمضان يخدم أكثر من 14 رحلة ذهاب وإياب من مطار الملك عبد العزيز إلى #مكة_المكرمة بالإضافة إلى 12 رحلة إلى #المدنية_المنورة #نشرة_النهار — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 21, 2022 رحلات قطار الحرمين وبحسب مقطع فيديو بثته قناة الإخبارية يطلق القطار خلال شهر رمضان أكثر من 14 رحلة ذهاب وإياب من مطار الملك عبد العزيز إلى مكة المكرمة بالإضافة إلى 12 رحلة إلى المدنية المنورة. وتستغرق الرحلة من مطار الملك عبدالعزيز إلى مكة 40 دقيقة فيما تستغرق 1. 40 دقيقة إلى المدينة المنورة.
لذلك اخترنا استخدام القطار مرة أخرى للسفر من البلاد إلى مكة". "كانت الدرجة الاقتصادية ممتلئة تمامًا ، لذا سافرنا في درجة رجال الأعمال. هذا خيار شائع جدًا بين الحجاج والزوار في العمرة لأنه أسهل بكثير ، ما عليك سوى الجلوس في قطار ويأخذك مباشرة إلى هناك. لا تتوقف وتبدأ لا تقلق بشأن الازدحام ، فهو يأخذك مباشرة إلى المحطة ، فهذا رائع ". كما أشاد أنور بزيادة عدد النساء العاملات في المحلات التجارية والفنادق ومحطات القطارات والمطارات في أنحاء المملكة. وقال: "في الماضي ، كان معظم العمال من الرجال ، لكن هناك الكثير من النساء يعملن الآن في المملكة العربية السعودية. في مطار جدة ، كان العديد من أفراد الأمن وموظفي الحدود من النساء ، وهذا مثال جيد على التعميم". حجز قطار من مطار جدة الى مكة. "هواة الإنترنت المتواضعين بشكل يثير الغضب. مثيري الشغب فخور. عاشق الويب. رجل أعمال. محامي الموسيقى الحائز على جوائز. " تصفّح المقالات
لا تكن أنت الشخص الذي تسلَّط عليه الوسواسُ، ورسَّخ في ذهنه أنه قد صار من الأشقياء، وقد كُتِب عليه في الدنيا الهمُّ والبلاءُ، حتى نجح في أن يُفقِدَه الأملَ في الله. حارب يأسَكَ، فلكل مشكلة حلٌّ؛ بل مائة حلٍّ، حارب يأسَكَ، واقتُل وسواسك، فمقابل كل ساعة حزن سيكون هناك يومٌ طويلٌ من الفرح، حارب يأسَكَ، واقتُل وسواسك؛ فعلى قدر تعبك في الدنيا سيكون جمال قَصْرِكَ في الجنة الأبدية: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ﴾ [النمل: 62]. طهور ان شاء الله. لا تيئَس، ولا تَقنَط من رحمة الله مهما زاد غدرُ الزمان وغدر الناس بك، فأنت لست وحدَكَ في عالم الله، فهناك غيرُك مثلك في الهموم والمرض، بل أكثر، واستبشِرْ دومًا، واقرأْ قرآنَكَ، وارتقِ وأكثِرْ الذِّكْرَ. استقبِل رمضان برُوحٍ جديدة، وبقلبٍ جديد، وبرؤية وخُطة مع الله جديدة، ودَعِ التشاؤم، وتخلَّص من كثرة التفكير، ولا تحمل همًّا أكثر من طاقتك؛ فتسقط صريعَ المرض والاكتئاب والوَحدة. رزقك لن يأخذَه غيرُك، وسعادتُكَ لن يسرقَها أحدٌ، ورُوحُكَ لن تخرجَ لبارئها إلَّا في يوم مُحدَّد موعود، فكن على يقين أن القادم أفضل، وأحسِنْ ظنَّكَ في ربِّكَ، وثِقْ أن الله بعباده جميل رؤوف رحيمٌ، لا بأس عليك يا كلَّ محزونٍ، طَهُورٌ إن شاء الله.
فأجاب: "أما قول الداعي: اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت، فهذا محرم، نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم، وأما قوله: إن شاء الله فهو أقل رتبة لكن لا ينبغي. وأما قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا بأس طهور إن شاء الله) فهذا من باب الرجاء؛ وذلك لأن المريض قد يكون مرضه طهورا له وقد لا يكون، فلو كان هذا المريض لم يصبر، وقلبه مملوء من التسخط على الله عز وجل لم يكن طهورا، فيكون إن شاء الله من باب الرجاء، يعني: أسأل الله أن يكون طهورا لك إذا صبرت واحتسبت الأجر" انتهى من اللقاء (234) من "لقاءات الباب المفتوح". والله أعلم.
وصدق القائل: «ربما أعطاك فمنعك، وربما منعك فأعطاك». ونحن أمام ما يصيبنا من قضاء ليس لنا سوى التسليم به، والصبر عليه، مؤمنين بأنه قضاء الله وقدره، راجين ومحتسبين أن يكون لنا الثواب من الله تعالى جزاء هذا التسليم والصبر، لا أن نقنط ونيأس من رحمته، ونغفل عن حكمة الله فيما يصيبنا، وعما يمكن أن يبطن هذا القضاء من رحمة الله بنا، ولطف خفي لا ندريه. الدعاء للمريض: لا بأس طهور إن شاء الله. وأن ندرك أن اعتراضنا وامتعاضنا على قضائه وقدره لن يغيِّرا من الأمر شيئًا، ولن نجني منه سوى الخسران، فماذا سيجني مَن ينقم على قضاء الله وقدره إلّا أن يكون من القانطين، وقضاء الله نافذٌ نافذ، وصدق القائل: (حَكّم القضاءُ فإن نقمتَ على القضا... فاضرب بعنقكَ مدية الجراحِ)، وصدق المبعوث رحمة للعالمين: «فمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ». هو الرضا إذاً، مطيتنا التي لا تكبو، ومعراجنا إلى الراحة النفسية، والسكينة الروحية والطمأنينية القلبية. وأمام هذا البلاء الذي قدَّره الله تعالى يجب أن نتسلح بنظرة النبي - صلى الله عليه وسلم -، ونظرة الإسلام المتفائلة، ونتدثر بالرضا بقضاء الله وقدره، والتشبث بالرجاء في عفوه ورحمته، والدعاء أن يكشف الله الغمة، ويعفينا من كل بلاء ووباء.