April 4, 2008, 02:08 AM ليت الجروح قصاص وآخذ بثاري.. ليت الجروح قصاص وآخذ بثاري = لاجرحك جرح ما يداويه دكتور سقيت قلبي بالغدر سم هاري = ودعت عقلي تايه الرأي مخطور ودي قبل موتي ارد اعتباري = اخاف اموت وخاطري منك مكسور على كراسي الجرح طال انتظاري= ما تلتفت ليه.. ؟ قاسي ومغرور مفعول غدرك داخل القلب ساري = وما اظن في قلبك احاسيس وشعور لامن كتب ربي عليك انتصاري = ابتركك في ليل الأحزان مأسور لو الجفا بالحب ما هو انشعاري = وحده بوحده وماخذ الثار معذور محد بحالي من سواياك داري = اضحك واجامل والحشى منك مقهور ليه الوفا ما له بخاطرك طاري = يا محترف تجريح قلبي من شهور __________________ My BB pin:Ask me
الإسم البريد الإلكتروني عنوان التعليق التعليق رمز التأكيد
في بعض الاوقات قد نمر بلحظات من الألم بسبب جرح مشاعرنا من شخص ما لهذا نحن اليوم نضع لك الكثير من الصور المكتوبة عن جرح المشاعر. يمكنك التخفيف عن جرح مشارعر قد غُرس في قلبك أو أحزنك بسبب رقّتك الى حد ما ضع صور عن جرح المشاعر هذه على شكل رمزيات مثلاً. البعض قد يريد مشاركتها لكي يلفت نظرة للحبيب أو للشخص الذي كان سبب الجروح بشكل عتاب حزين لعلها تكون بداية اعتذار من الطرف الأخر. يمكنك اليوم استخدامها اينما تريد نحنُ بدورنا وضعنا الكثير منها وبشكل مكثّف تماماً لكي تجد الصور المناسبة والمعبرة عن جرح مشاعرك بالشكل المطلوب. 19 صورة عن جرح المشاعر تستطيع الان وبشكل انيق التعبير عن جرح المشاعر التي هي مُرتبطة بالاحاسيس التابعة من القلب تجاة من تُحب عندما يبادر هو بالجرح، اختر الان من صور عن جرح المشاعر مايمكن التعبير عن جرحك امام الطرف الاخر من الحب. كم المشاعر اللي فينالهم لو هم هاموا بالارض شرقها وغربها كان عرفوا معنى الوجع لمن آهملوها. نقول لأنفسنا أننا نسينا وهي تعرف أننا نكذب. لما اعطيك شعور عظيم وتستهين فية صدقني مهما كنت كبير جواتي ما اغفرلك. عندما أتألم لا شيء أجيدة سوى الكتمان هذه هي عادتي التي ستقتلني يوماً ما.
القول في تأويل قوله ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ( 85)) قال أبو جعفر: يعني بذلك - جل ثناؤه -: ومن يطلب دينا غير دين الإسلام ليدين به ، فلن يقبل الله منه " وهو في الآخرة من الخاسرين " يقول: من الباخسين أنفسهم حظوظها من رحمة الله - عز وجل -. وذكر أن أهل كل ملة ادعوا أنهم هم المسلمون ، لما نزلت هذه الآية ، فأمرهم الله بالحج إن كانوا صادقين ، لأن من سنة الإسلام الحج ، فامتنعوا ، فأدحض الله بذلك حجتهم. [ ص: 571] ذكر الخبر بذلك: 7356 - حدثني المثنى قال: حدثنا أبو حذيفة قال: حدثنا شبل ، عن ابن أبي نجيح قال: زعم عكرمة: " ومن يبتغ غير الإسلام دينا " فقالت الملل: نحن المسلمون! فأنزل الله - عز وجل -: ( ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين) [ سورة آل عمران: 97] ، فحج المسلمون ، وقعد الكفار. 7357 - حدثني المثنى قال: حدثنا القعنبي قال: حدثنا سفيان ، عن ابن أبي نجيح ، عن عكرمة قال: " ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه " قالت اليهود: فنحن المسلمون! ومن يبتغ غير الإسلامية. فأنزل الله - عز وجل - لنبيه - صلى الله عليه وسلم - يحجهم أن: ( لله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين).
فتبين من هذا أن للأنبياء دينا واحدا هو الإسلام، وشرائع مختلفة. وأما بشأن تفسير الآية: فإن تفسيرها، وبيان معانيها مبثوث في كتب التفسير المختلفة، ولكننا نقتصر على ما جاء في تفسير السعدي؛ لاختصاره، ووضوح عبارته. ومن يبتغ غير الاسلام. فقد قال في تفسير هذه الآية: أي من يدين لله بغير دين الإسلام، الذي ارتضاه الله لعباده، فعمله مردود غير مقبول، لأن دين الإسلام هو المتضمن للاستسلام لله، إخلاصا، وانقيادا لرسله. فما لم يأت به العبد، لم يأت بسبب النجاة من عذاب الله، والفوز بثوابه، وكل دين سواه فباطل. اهـ. والله أعلم.
وقال تعالى: ﴿ أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ الله مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا لله وَهُمْ دَاخِرُونَ وَلله يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلائِكَةُ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [النحل: 48-50]. فالمؤمن مستسلم بقلبه وقالبه لله، والكافر مستسلم لله كرهًا، فإنه تحت التسخير والقهر والسلطان العظيم الذي لا يخالف ولا يمانع. (091) قوله تعالى: {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا...} الآية 85 - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. وقد ورد حديث في تفسير هذه الآية، على معنى آخر فيه غرابة، فقال الطبراني في "الكبير" (11 /194) - وساق بسنده - عن عطاء بن أبي رباح عن النبي صلى الله عليه وسلم: ﴿ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا ﴾، أمَّا من في السماوات فالملائكة، وأمَّا من في الأرض، فمن وُلد على الإسلام، وأمَّا كرهًا، فمن أتي به من سبايا الأمم في السلاسل والأغلال يقادون إلى الجنة، وهم كارهون [1]. وقد ورد في "البخاري" (2848) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عَجِبَ رَبُّكَ مِنْ قَوْمٍ يُقَادُونَ إلَى الْجَنَّةِ فِي السَّلاسِل)، وسيأتي له شاهد من وجه آخر، ولكن المعنى الأول للآية أقوى.