- بالرغم من مظهر القدم المصابة بالاعوجاج، فإنها لا تتسبب في عدم الراحة ولا الألم. * أسباب حنف القدم أو اعوجاج القدم الولادي السبب الدقيق لحنف القدم غير معروف، لكن الأطباء يتفقون على أن التاريخ العائلي لحنف القدم يزيد من احتمالية ولادة طفل بهذه الحالة. كذلك فإن الأمهات اللاتي يدخن ويشربن أثناء الحمل هن أكثر عرضة لولادة طفل مصاب بالقدم الحنفاء. وقد يحدث حنف القدم أيضًا كجزء من خلل خلقي في الهيكل العظمي، مثل السنسنة المشقوقة. وتتضمن عوامل الخطورة ما يلي: - الجنس.. ينتشر مرض اعوجاج القدم بدرجة كبيرة لدى الذكور. - التاريخ المرضي للعائلة.. إذا كان أحد الوالدين أو أحد أبنائهما الآخرين مصابًا باعوجاج القدم، فمن المرجح إصابة الطفل بنفس المرض أيضًا، وتشيع الإصابة به أيضًا إذا كان الطفل مصابًا بعيب خلقي آخر. - التدخين أثناء الحمل.. بصمة قدم المولود يولد على الفطرة. إذا دخنت المرأة التي لديها تاريخ عائلي للإصابة باعوجاج القدم أثناء الحمل، فقد تزيد خطورة إصابة طفلها بالمرض أكثر من المتوسط بمعدل 20 ضعفًا. - عدم كفاية السائل الأمنيوسي أثناء الحمل.. قد تزيد قلة السائل المحيط بالجنين بالرحم من خطورة اعوجاج القدم. * مضاعفات اعوجاج القدم الولادي لا يتسبب عادة اعوجاج القدم في حدوث أي مشكلات إلا بعد أن يبدأ الطفل في الوقوف والمشي، وإذا تمت معالجة المرض، فعلى الأرجح أن يسير الطفل سيرا طبيعيا إلى حد ما، ولكن قد يعاني من بعض الصعوبات، مثل: - قد يكون تحرك الطفل محدودا إلى درجة ما.
بصمة القدم للمواليد بعد الجدل الكبير الذي انتشر بأحد المنشورات التي كتبت على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" اليوم والخاص بإعلان تسجيل المواليد بالخارج عن طريق بصمة القدم وربطها بشهادة الميلاد إلكترونيا، الأمر الذي أثار تساؤلات كبيرة حول السبب وراء ذلك، حيث أكدت وزارة الصحة أن تسجيل المواليد عن طريق بصمة القدم وربطها بشهادة الميلاد هو أفضل طريقة للتعرف على هوية المواليد سريعا إذا تم فقدانهم أو تعرضهم إلى الإختطاف. السبب وراء إختيار"بصمة القدم": أما عن السبب وراء إختيار "بصمة القدم" للمولود وربطها بشهادة الميلاد وليست بصمة اليد أو العين أو الوجه مثلا، يوضحه لنا الدكتور "نبيل محيي عبد الحميد" أستاذ بيولوجيا الأورام والعميد الأسبق والمؤسس لكلية الصيدلة بجامعة كفر الشيخ، في حواره الذي أجراه لإيضاح هذا الأمر ولإبطال الجدل حوله. فيقول أن في الإنسان الكبير يمكن الإعتماد على بصمة الاصبع والأخذ بها ويمكن معرفة الإنسان بالكشف عن بصمات يده مثلما يحدث في أخذ بصمات اليد كلها في "الفيش والتشبيه "حيث لا يتشابه شخصان في بصمات اليد، إلا أنه في المواليد يكون الأمر غاية فالصعوبة حيث أنه لا يمكن الإعتماد على بصمة اليد أو القرنية أو الوجه حيث يولد الأطفال وعلى جلودهم مادة دهنية تتغير مع الزمن ومرور الوقت وكلما كبر الطفل في العمر والحجم تختلف طبيعته الجسمانية كما أنه يكون غير قادر على التحكم في حركات يده وغير قادر على تثبيتها، بعكس القدم التي لا تتكون على باطنها هذه المادة الدهنية ويمكن تثبيتها وأخذ بصمتها بكل سهولة.
في حالات نادرة ، يمكن أن يحدث أيضًا في الأقارب الآخرين ، وأحيانًا عند الأطفال. المصطلح "covada" صاغه تايلور (1865) في السياق الأنثروبولوجي (مصطلح vascofrancés ، couver: "يفقس ، احتضان") ويصف طقوس بعض الثقافات ما قبل الصناعية حيث يتقاعد الزوج في الفراش خلال الثلث الثالث من الحمل (خاصة خلال الشهر الماضي) مع ذروة مبكرة في الأشهر الثلاثة الأولى. مسببات متلازمة كوفاكا غير واضحة. معظم الأشخاص الذين يعانون من متلازمة كوفادا لا يحتاجون إلى علاج. هكذا يمكنك التعرف على 5 أمراض عقلية نادرة وتشخيصها. متلازمة كوتارد وهو متلازمة الوهم الذي تم وصفه لأول مرة في عام 1981 بأنه وهم الإنكار. كما يتلقى اسم الهذيان العدمي. في هذه الصورة الشخص يعتقد أنه فقد كل شيء (بما في ذلك حياته ، والاعتقاد أنه ميت). تم وصفه لأول مرة في عام 1891 من قبل جول كوتارد في المرضى الذين أبلغوا عن فقدانهم ليس فقط ممتلكاتهم أو وضعها أو قوتها ، ولكن أيضا القلب أو الدم أو الأمعاء. أطلق عليه Cotard نفسه اسم délire de négation (إنكار للعالم أو الزمان أو الأهل أو الأصدقاء أو الجسد أو الحياة أو الموت) ، وتعرف اللوحة حاليًا بالاضطراب الوهمية العدمي (Kaplan) وآخرون ، 1996). في أشكالها المعتادة ، يمكن ربط أفكار الإنكار بأفكار الخلود (الاعتقاد بأن الشخص نفسه محكوم عليه بعدم الموت من أجل الأبد) وأفكار العظمة (يمكن أن يكون هناك اعتقاد بأن الجسم يتضخم خارج نطاق السيطرة ويغزو الكون).
ووفقاً لمجلة علم اللغة العصبي Journal of Neurolinguistics، فإنه ليس بالضرورة أن يتعرض المصابون لللهجة التي يتبنونها: صوتهم الجديد ليس بالمعنى الدقيق للكلمة بنفس اللهجة الأجنبية، لكن التغييرات في الكلام غالباً ما تحمل تشابهاً مذهلاً مع اللهجات العالمية الأخرى. تتعلق الحالة الأولى بامرأة نرويجية في عام 1941، طوّرت لهجة ألمانية قوية ونُبذت من مجتمعها. الضحك المميت أو ( كورو) كان الموت الضاحك ، المعروف أكثر باسم كورو، حصرياً لشعب غينيا الجديدة القبلي. احتل هذا المرض ، الذي تميز بانفجارات مفاجئة من الضحك الجنوني ، عناوين الصحف في الخمسينيات من القرن الماضي واجتذب الأطباء من جميع أنحاء العالم. حيث لاحظ أطباء من الولايات المتحدة وأستراليا أن الرجال والنساء يعانون من اهتزاز الأطراف، والتي تراجعت مع الراحة، ولكن بعد شهر إلى ثلاثة أشهر سيبدأ المصابون في التأرجح والتعثر، ويفقدون القدرة على الوقوف، ويصبحون متصالبين ويفقدون قوة الكلام المتماسك من قبل الموت في النهاية. أمراض نفسية نادرة / علم النفس العيادي | علم النفس والفلسفة والتفكير في الحياة.. أفاد المعهد الوطني للاضطرابات العصبية والسكتة الدماغية أن الفحوصات التي أجريت على المتوفى أظهرت أن الوفاة نتجت عن ظهور ثقوب في الدماغ تعرف باسم "الجبن السويسري".
كما فسر علم النفس هذا الأمر بأن الضغط النفسي الواقع على الرهائن تسبب في ارتباطهم بشكل كبير بالخاطفين، بل إن عقولهم دفعتهم إلى اتخاذ هؤلاء الخاطفين كأداة للدفاع النفسي. وفي هذا الصدد يذكَر أن بعض المحللين قد أسقطوا متلازمة ستوكهولم النفسية على بعض الشعوب العربية التي تحب الأنظمة التي تقمعها. فهم يميلون إلى طاعتها ويعتبرون ذلك هو الخيار الأفضل. وذلك لأنها تخشى مواجهة هذه الأنظمة ولأن الخضوع هو الأسلم والأصح بالنسبة لهم. 6- متلازمة ستندال متلازمة ستاندال هي اضطرابٌ ينتج عنه دوار وربما يصل الأمر إلى إغماء وذلك بعد تسارع في ضربات القلب. يحدث كل هذا عندما يرى المريض بهذه المتلازمة بعض المشاهد الجمالية التي تثير إعجابه، على سبيل المثال: قد يرى لوحة إبداعية تثير إعجابه فيفقد الوعي نتيجةً لإعجابه الشديد بهذه اللوحة. قد نجد الأمر غريبًا عندما نقول إنه من شدة جمال هذه الشيء كدنا أن نشعر بالدوار أو أن نفقد وعينا، ولكن هذه المتلازمة تفسر سبب هذه المقولة. 7- متلازمة المُحتال يصاب الأشخاص الذين ليس لديهم ثقة بأنفسهم ولا يقدرون على تقدير ذاتهم بهذه المتلازمة، يظن المصاب بهذه المتلازمة: أنه لا يستحق أن يحصل على النجاح أو أنه لا يستحق هذا النجاح الذي وصل إليه، ويقنع نفسه بأن الصدفة هي ما جعلت النجاح يقع في طريقه أو أنه مجرد شخص سعيد الحظ فهو لا يقدّر مجهوده.