اقرأ أيضًا: أسباب تأخر الحبو عند الأطفال 5_ تناول أطعمة مفيدة تؤثر صحة الجهاز الهضمي والأطعمة التي يتم تناولها بشكل واضح على كافة أجزاء الجسم بما فيهم المسالك البولية، لهذا دائماً ما ينصح الأطباء بتناول العناصر الغذائية التي تحتوي على مضادات الأكسدة ومضادات البكتيريا مثل: البيض. الموز. البطاطا. الحبوب الكاملة. 6_ تطبيق الكمادات الدافئة يتسبب التهاب البول في آلام حادة في منطقة الحوض، لهذا فإن الاعتماد على كمادات دافئة على هذه المنطقة يقلل بشكل كبير من الألم. ولكن من الضروري الحرص على أن لا يتم تطبيق الكمادات على الجلد مباشرة، وأن لا تكون الكمادات ساخنة على جسم الطفل، ولا يتم تركها أكثر من 15 دقيقة. 7_ تناول الأناناس يعتبر الأناناس من الأطعمة الطبيعية التي تساعد على علاج التهاب البول عند الأطفال بسبب احتوائه على إنزيم البروميلين، وهي مادة تساعد على تكسير البروتينات المتسبب في الالتهاب وتزداد قدرة هذه المادة عند استخدامها مع إنزيم التربسين. 8_ تناول الكثير من السوائل يعتبر الإكثار من السوائل واحد من الطرق الطبيعية التي تساعد على علاج التهاب البول عند الأطفال، حيث تساعد على تقليل تركيز البكتيريا والتخلص من الالتهاب بشكل تدريجي.
سيفيكسيم. وتجدر الإشارة هنا إلى زيادة كمية مياه الشرب لزيادة كمية البول، وبالتالي تكرار التبول، وتنظيف الجسم من البكتيريا، كما يتم إعطاء مسكنات للألم لتسكين الألم لدى الطفل المصاب. [2] علاج التهاب البول عند الأطفال للكلية يتطلب التهاب البول عند الأطفال الناتج عن الكلية، أو ما يسمى بالجزء العلوي من الجهاز البولي؛ فترة علاج أطول تتراوح من سبعة إلى أربعة عشر يومًا عن طريق الفم، وفترة زمنية بين يومين إلى أربعة أيام عن طريق الوريد؛ مع العلم أنه في حالة التهاب المسالك البولية للكلى يجب الإسراع بالعلاج لتجنب تفاقم المشكلة وتلف الكلية التي لا يمكن علاجها، وعادةً تتحسن أعراض التي يعاني منها الطفل بعد العلاج في غضون 48 إلى 72 ساعة، وإذا لم يحدث تحسن حالة الطفل يتم إعطاء الطفل علاجًا آخر، وذلك بناءً على الفحوصات المخبرية.
علاج التهاب البول عند الاطفال بالاعشاب علاج التهاب البول عند الاطفال بالاعشاب والمواد الطبيعية هو البديل الأمثل الذي يمكن اللجوء إليه للتخلص من العدوى البولية التي عادة ما يصاب الأطفال بها في السنوات الأولى من العمر، وأحيانا ما يكون السبب في ذلك العادات الخاطئة ومنها ارتداء الملابس الضيقة وتنظيف منطقة المثانة عند الأطفال بطريقة خاطئة من الخلف إلى الأمام مما يساهم في دخول البكتيريا إلى داخل المثانة، وينصح بمعالجة هذه المشكلة قبل أن تتفاقم ويتكرر الإصابة بالعدوى مما ينتج عنها أضرار بالغة، نسلط الضوء خلال المقال التالي على أهم الطرق الطبيعية التي يمكن استخدامها في علاج التهاب البول عند الاطفال. ما يلي بعض العلاجات الطبيعية التي يمنع استخدامها لمنع الإصابة المتكررة بالعدوى البولية: العنب البري يملك العنب البري خصائص المضادات الحيوية، وهذا يعنى إمكانية استخدامه في العدوى البولية دون اللجوء إلى العقاقير الطبية، كما أنها تكون فعالة جدا في التخلص من الميكروبات وبالتالي الشفاء من الالتهابات البولية، ننصحك سيدتي بعمل عصير العنب البري لطفلك وتناول ٢ كوب يوميا، وهذا بدوره يساهم في حماية المثانة من العدوى.
الجزر المثاني الحالبي، وهو عبارة عن حالة نادرة يتم فيها تسرب البول من المثانة إلى الكلى والحالب.
هناك بحث مستمر عن أداة أكثر موضوعية يمكنها توقع النوبة القلبية لدى الشخص. 1. بيانات درجة الكالسيوم في الشرايين التاجية يساعد فحص مقياس الكالسيوم التاجي في تحديد الكالسيوم في الشريان التاجي ، مما يشير إلى عبء تصلب الشرايين. إذا كان لدى الشخص المزيد من الكالسيوم في الشريان التاجي ، فهذا يشير بشكل غير مباشر إلى احتمالية أكبر لحدوث انسداد أكثر بسبب تصلب الشرايين. بشكل عام ، تتراوح درجة التصوير المقطعي المحوسب بين 0 إلى 3. عن العمادة. وتعني الدرجة 3 ارتفاع خطر الإصابة بنوبة قلبية ، وتعني الدرجة 2 ارتفاع خطر الإصابة بنوبة قلبية ، وتعني الدرجة 2 درجة معتدلة ، ويعتبر 1 خطرًا خفيفًا للإصابة بنوبة قلبية. 2. تصوير الأوعية التاجية بالأشعة المقطعية في تصوير الأوعية التاجية بالتصوير المقطعي المحوسب ، يتم حقن مادة معتمة للإشعاع مثل مادة التباين المحتوية على اليود. يصور تجويف الشرايين التاجية ، ويكشف عن أجزاء من الأوعية الدموية الضيقة بسبب ترسب الدهون والكالسيوم. يمكن أن تكون هذه الطريقة إحدى أدوات التقييم المبكر لخطر الإصابة بنوبة قلبية. ثم يوجه فحص الشريان التاجي المقطعي المحوسب إلى الطبيب المعالج لإجراء مزيد من التقييم لاحقًا عن طريق تصوير الأوعية التاجية الغازية بهدف علاج الحالة.
لقاح COVID-19 ، الذي تنتجه شركتا Pfizer و Biontech ، مرخص للأطفال بعمر 5 سنوات وما فوق. لكن نتائج تجاربهم على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وأربع سنوات أظهرت استجابة مناعية أضعف من البالغين ، مما استلزم تمديد الدراسة لاختبار جرعة ثالثة. وقالت شركة فايزر إن البيانات ستكون متاحة في أبريل. قال بول بيرتون ، كبير المسؤولين الطبيين في شركة موديرنا ، في مقابلة: "هذا يمثل حقًا مجالًا مهمًا من الاحتياجات غير الملباة". وأضاف بيرتون: "لا يوجد لقاح آخر ، ولا علاج آخر ، يمكن أن يحصل عليه هؤلاء الأطفال الصغار". "إذا كان قرارهم هو أن البيانات كافية ، على ما أعتقد ، من منظور الصحة العامة ، فإن توفيرها لهؤلاء الأطفال في أسرع وقت ممكن هو أفضل شيء. " أصدرت موديرنا بيانات تجريبية في مارس تظهر أن لقاحها آمن وأثار استجابة مناعية لدى الأطفال الصغار مماثلة لتلك الموجودة لدى البالغين ، وهو هدف الدراسة. كانت النسخة المحورة "Omicron" هي السائدة خلال دراسة طب الأطفال ، والتي ثبت أنها تتجنب مناعة اللقاح مقارنة بالإصدارات السابقة. وقالت الشركة إن الجرعتين كانتا فعالتين بنسبة 37 في المائة في الوقاية من العدوى لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وخمس سنوات و 51 في المائة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر إلى سنتين.
وثبت أيضاً أن القياسات المستقلة للمخاطر القلبية الوعائية تنبئ بالخرف المتأخر، ومع ذلك هناك عدد قليل من الدراسات التي تفحص المسار المستمر لمخاطر القلب والأوعية الدموية في ما يتعلق بالتدهور المعرفي وحدوث الخرف. وراقبت الدراسة 1244 شخصاً بمتوسط عمر 55 عاماً أصحاء من حيث صحة القلب والأوعية الدموية ومهارات الذاكرة في بداية الدراسة. وخضع المشاركون لاختبارات الذاكرة والفحوص الصحية واستبانات نمط الحياة كل خمس سنوات لمدة تصل إلى 25 عاماً. ومن بين جميع المشاركين، أصيب 78 شخصاً، أي حوالي 6. 27%، بالخرف الناتج عن داء الزهايمر أثناء الدراسة، و39 شخصاً، أي نحو 3. 13%، أصيبوا بالخرف. وحددت مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية باستخدام درجة «فرامنجهام» للخطورة، وهو اختبار يتنبأ بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لمدة 10 سنوات، استناداً إلى عوامل تشمل عمر الشخص وجنسه ومؤشر كتلة الجسم وضغط الدم، وما إذا كان الشخص مدخناً أو مصاباً بداء السكري. ووجد الباحثون أن مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ظلت مستقرة لدى 22% من المشاركين، وزادت بشكل معتدل بمرور الوقت لدى 60%، وارتفعت بوتيرة متسارعة لدى 18% من المشاركين.