متى تأسست شركة بامبرز – بطولات بطولات » منوعات » متى تأسست شركة بامبرز عندما تأسست شركة بامبرز كانت بامبرز رمز تجاري لمنتجات الأطفال حيث يتم بيعها وتسويقها من قبل شركات متخصصة، حيث أن هذا المنتج لا غنى عنه في حي الأمهات، لم يكن موجودًا في الماضي، ولكن مع تطور الحياة عليه أصبح من السهل الحصول على منتج "أ" ويلعب هذا المنتج دورًا مهمًا في التخفيف من العديد من المشاكل للأمهات، ففي عام 1956، كانت الحفاضات عبارة عن نسيج، لكن الباحث فيكتور ميلز قرر تغيير جودتها لأنها منتجات ثقيلة وكبيرة الحجم. متى تأسست بامبرز في أي سنة كانت هناك شكوك كثيرة حول إنشاء هذه الشركة، وعندما تم تأسيسها كانت بامبرز من الشركات العالمية التي لديها الكثير من المنتجات الجديدة للأطفال حيث تمتلك منتجاتها بأسعار مناسبة وجودة عالية ومن حيث نحن نقول أنها تأسست في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1961 وتعتبر من أفضل الشركات في العالم التي تبيع منتجات للأطفال، وقد تم العمل على تسويق هذا المنتج من خلال الإعلان من أجل الوصول إلى السوق و تصل إلى الناس.
شركة بامبرز ويكيبيديا تعتبر شركة بامبرز من الشركات العالمية المنافسة في صناعة حفاضات الأطفال، وذلك طبقا للمواصفات الطبية والعالمية، حيث تعتبر حفاضات بامبرز هي الافضل على الإطلاق من بين جميع انواع الحفاضات المتاحة من الشركات المنافسة لشركة بامبرز، فمنذ أن تأسست شركة بامبرز وهي تحقق الإنجازات المأهولة، وتحاول إدراج الكثير من الفروع على مستوى جميع أنحاء العالم، لذلك يتساءل الكثيرون عن موعد تأسيس شركة بامبرز العالمية. متى تأسست شركة بامبرز العالمية تم التعرف على التاريخ الذي تأسست شركة بامبرز به، وهو تحديدا في العام 1961، وبالتحديد في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث بدأت الشركة بصناعة البامبرز الخاص بالأطفال، ثم تطورت فصنعت منتجات جديدة تخص الأطفال وتخص المستلزمات الصحية، فمنذ تأسيس الشركة قام المدير التنفيذي لها ألفريد جولدمان بتنفيذ دعاية أعطاني وهي التي ساهمت في نجاح بيع منتجاتها على نطاق واسع، ومن بين المنتجات التي تطرحها شركة بامبرز الحفاضات الخاصة بالأطفال بمختلف أنواعها، مع مراعاة معايير الجودة العالمية والطبية، والتي توفر منذ أن تأسست شركة بامبرز احتياجات ملايين الأطفال حول العالم.
وشهدت أوائل التسعينيات أيضًا إدخال حفاضات خاصة بالنوع الاجتماعي في علامة بامبرز التجارية؛ عاد المنتج إلى حفاضات للجنسين في نهاية العقد. في عام 1993، قدمت بامبرز سروال التدريب ، لكن منتج بامبرز كان قصير العمر. لم تبيع بامبرز سراويل التدريب مرة أخرى حتى تقديم Easy Up. [6] في عام 1996، استحوذت شركة P&G على مناديل Baby Fresh من كمبرلي-كلارك ؛ استحوذت كيمبرلي كلارك مؤخرًا على مالك Baby Fresh شركة Scott Paper Company وأمرت ببيع شركة المناديل. [7] في عام 1998، قدمت Procter & Gamble أكبر حفاضات لها في ذلك الوقت، Pampers Baby-Dry Size 6. تم الترويج لها في حملة إعلانية يضم طبيب الأطفال وخبير تنمية الطفل د. [ت. Berry Brazelton]] ، الذي قال للسماح للطفل بتحديد الوقت المناسب لتدريب استخدام الحمام. تم إصدار فاتورة بحجم 6 حفاضات لزراعتها طفل صغير. قدم Huggies أيضًا حفاضات بحجم 6 في هذا الوقت. [8] في عام 2018، أطلقت الشركة أحدث خط حفاضات لها باسم Pampers Pure [9] والتي تم تصميمها بدون مبيضات وعطور وغسول بالكلور والبارابين واللاتكس المطاطي الطبيعي و 26 مادة مسببة للحساسية حددها الاتحاد الأوروبي. [10] تحتوي المناديل التي تم إطلاقها مع المجموعة الجديدة على 99٪ ماء وقطن ممتاز.
أوضحت الهيئة العامة للغذاء والدواء، أن الرضاعة الطبيعية تُقلل من خطر إصابة الطفل بعدوى الجهاز التنفسي والهضمي، والوقاية من فقر الدم والسمنة والسكري، إضافةً إلى الحد من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطانات والالتهابات ومتلازمة موت الرضيع المفاجئ (SIDS)، كما تُقلل الرضاعة الطبيعية من خطر إصابة الأم بفقر الدم وتساعد في عودة الرحم إلى حجمه الطبيعي والمحافظة على الوزن المثالي وتقليل زيادة الوزن خصوصًا بعد الولادة، كما تقلل خطر الإصابة بسرطان المبيض والثدي وهشاشة العظام. وأشارت الهيئة إلى أن حليب الرضع المستخدم منذ الولادة مناسب للرضع طوال السنة الأولى من حياتهم ولا توجد حاجة للتغيير من حليب الرضع إلى حليب المتابعة، وفي حال إكمال الطفل للعام الأول يفضل البدء بإعطائه الحليب كامل الدسم من مصادره كحليب الأبقار وحليب الماعز بعد البسترة، بالإضافة إلى الأغذية التكميلية المناسبة. افضل حليب للرضع ولا يسبب الامساك. وأكدت، أن تحضير بدائل حليب الأم لا يتطلب مياه مخصّصة، ويمكن استخدام مياه الصنبور أو مياه الشرب المعبأة بعد غليها لمدة دقيقة وتركها لتبرد حتى تصل لدرجة حرارة 70 درجة مئوية وتجنب غلي الماء أكثر من مره واحدة. وأصدرت الهيئة دليلًا توعويًا عن البدائل المصنعة لحليب الأم يوضح أنواع البدائل المصنّعة، وأهم الفروقات بينها، واستخداماتها وطرق تحضيرها والطرق المثلى لتخزينها، ووضح الدليل طرق تنظيف وتعقيم الأدوات المستخدمة في التحضير، كما تضمن جدولاً استرشادياً عن مقدار الحاجة اليومية للرضيع والطفل من الحليب.
لذلك لا تتردّدي بتغيير الحليب والإنتقال إلى نوع آخر يحتوي على كمية لاكتوز معدّلة. تنصحك عائلتي باستشارة طبيب لينصحك بالحليب الصناعي الأنسب تبعاً لعمر رضيعك وصحّته! اقرأي أيضاً، كيف يشرب طفلكِ الحليب الصّناعي؟