– نضع الصينية في الفرن وعندما يحمر الوجه نقوم بتقليبها على الوجه الآخر، حتى يحمر أيضا. – نخرج الصينية من الفرن ونقوم بهرس الفطائر جيدا، وممكن عمل ذلك بواسطة المفرمة. – نحضر وعاء عميق من البايركس ونضع فيه الفطائر بعد طحنها. – نقوم بوضع السمنة و الزبدة والعسل الأسود على الخليط، ثم نقلب كافة المحتويات معا حتى تمتزج جيدا. – نضع على الوجه القشدة وبعض العسل حسب الرغبة، وتصبح العريكة جاهزة للأكل. طريقة عمل العريكة بالتمر – كيلو من الدقيق الأسمر. – كيلو من التمر المقشر والخالي من النوى. – ملعقة صغيرة من الخميرة الفورية. – نصف كيلو من السمن البلدي. طريقة العريكة الحجازية - مجموعة الحرمين 0561110038. – ملعقة صغيرة من البيكينج باودر. – ملعقة صغيرة من الهيل النطحون. – ملعقة صغيرة من الزنجبيل المطحون. – ماء دافئ للعجين حسب الحاجة. – ملعقة صغيرة من القرفة المطحونة. – في وعاء عميق نقوم بوضع الدقيق والملح والخميرة الفورية، ونقلبهم معا جيدا، ثم نضيف لهم الهيل والقرفة والزنجبيل والبيكينج باودر، ونقلب كافة المكونات معا. – نبدأ بإضافة الماء الفاتر بالتدريج مع العجن حتى يتكون لدينا عجينة لينة سهلة التشكيل. – تترك العجينة جانبا لمدة ربع ساعة حتى تخمر. – نقوم بتقطيع العجينة إلى كور متساوية، ثم نتركها جانبا لمدة ربع ساعة حتى ترتاح.
وقت التحضير: 20 دقيقة طريقة عمل العريكة الحجازية بالتمر، وصفة تقليدية من وصفات المطبخ الخليجي بشكل عام والسعودي بشكل خاص، وهي صنف من الحلويات الشهية والتي تقدم الفوائد الصحية العديدة. اذ تحتوي العريكة على الالياف والمعادن والفيتامينات وكلها تساعد على الوقاية من امراض القلب والدماغ وتحسن عمليه الهضم وتسهم في علاج الامساك. لا تحتاج العريكة الحجازية لوقت طويل للاعداد وهي بمثابة اضافة مثالية للمائدة السعودية الحافلة بمختلف اصناف الطعام والاطباق المتنوعة.
منتديات ستار تايمز
– بعد ذلك نقوم بفرد الكرات على شكل دوائر تشبه الفطائر، ثم نحضر صينية الخبز ونقوم بدهنها بالسمنة، ثم نضع فيها الفطائر وندخلها الفرن على درجة حرارة متوسطة، وعندما يتحمر الوجه نقوم بقلبها على الجانب الأخر حتى تحمر بالكامل. – نخرج الفطائر من الفرن ونتركها حتى تبرد ثم نضعها في المفرمة ونضع معها التمر والسمن البلدي، ونقوم بفرم كافة المكونات معا، حتى تفرم وتختلط في نفس الوق وتصبح متجانسة. – نقوم بإخراج العريكة من المفرمة ونبدأ في عجنها معا، ثم نكورها لكور صغيرة ونستعمل قوالب الكحك أو المعمول في تشكيل العريكة، فتصبح تشبه الكعك، وعندما ننتهي من تشكيل الكمية بالكامل توضع في طبق التقديم. – من الممكن تقديمها مع الحليب الساخن، فهي من الأكلات التي تقدم في الشتاء فتعطي طاقة وتدفئة.
فمشاورتهم لم تفد شيئا. ثم على الفرض والجدل بأن مشاورة الوالي لأهل العلم والرأي غير واجبة إنما هي في حق للوالي العالم المجتهد الذي يعرف الحكم بدليله. أما الحكام (السياسيون) اليوم فليسوا علماء بالشرع أصلا فكيف يقال بأن المشاورة في حقهم غير واجبة؟!! إن مثل هذا القول هو الذي جرأ حكام اليوم على الظلم والاستبداد. (وأمرهم شورى) في آية الشورى خبر يراد به الأمر. كان من فُقهاء الصحابة وفُضلائِهِم وقاضياً للبصرة وقال عنه أهلها إنّه كان يرى الحَفَظَة.. من هو الصحابي الذي كانت الملائكة تسلم عليه؟ - خبر بوست. ومجيء(شورى) بين إقامة الصلاة والإنفاق في سبيل الله فيه إشارة إلى معانا لطيفة منها: 1-الصلاة أقوال وأفعال وكذلك الشورى هي أقوال تعقبها أفعال. 2- الصلاة تؤدى جماعة وفرادى وفي حال انفراد المصلي له أن يؤديها كيف شاء من طول وقصر في القراءة والسجود والركوع والقيام. أما في حال أدائها جماعة فليس له أن يفارقهم قبل تمام الصلاة. وكذلك الشورى فلا يجوز للفرد أن يعتد برأيه ويستقل به عن جماعة أهل الشورى وله بمفرده أن يختار لنفسه أحد الآراء والأقوال ويعمل بها لنفسه. 3- والصلاة فريضة عامة تجب على الرجل والمرأة على السواء وكذلك الشورى. ولعل تنكير( الشورى) دليل على إطلاقها وعمومها يشمل كل شيء يحتاجه المسلمون مما لم ينص عليه في الشرع. 4- إذا كانت الصلاة يجب أن يسبقها الطهور والوضوء فإن الشورى يجب أن يسبقها القصد الحسن والنصيحة الصادقة ولا تكون النصيحة صادقة حتى تخرج من قلب سليم.
9- استهزاؤهم بالإسلام قال تعالى: ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ) فذكر في سبب نزول هذه الآية أن رجلاً من المنافقين قال: ما أرى قراءنا هؤلاء إلا أرغَبَنا بطوناً وأكذَبَنا ألسنة وأجبننا عند اللقاء. فرُفِعَ ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجاء إلى الرسول عليه الصلاة والسلام وقد ارتحل وركب ناقته فقال: يا رسول الله إنما كنا نخوض ونلعب. هانم داود تكتب..على بن أبي طالب. فقال: « أبالله ورسوله كنتم تستهزؤون » وإن رجليه لتشقان الحجارة وما يلتفت إليه رسول الله وهو متعلق بسيف رسول الله صلى الله عليه وسلم. وعندما يطرحون بعض القضايا الاعتقادية للنقاش والمداولة فَهُمْ بعيدون في نقاشهم عن الخط الإسلامي، وقد يناقشون أموراً لا يجوز نقاشها مثل: إيجاد جمعية أبناء إبراهيم، أو جلوس رجال الدين اليهود والنصارى والمسلمين ليتكلموا معاً في الإرهاب ويصدروا بياناً مشتركاً، أو عندما يطلعون على المسلمين بأنهم حريصون على القرآن الكريم ولذلك ينكرون سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ، أو إصدار الفتاوى التي يقصد بها إرضاء الحاكم، بغض النظر طابقت الإسلام أم لم تطابق.
المنافقون بقلم: علي أبو سمرة – يطا قال تعالى في كتابه العزيز: ( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلَا إِنَّهُمْ هُمْ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ). إنه ما من شك في أن الحرب معلنة ومتأججة بين الإسلام والكفر منذ أن نزل الأمر للنبي صلى الله عليه وآله وسلم بالجهر بدعوته، سواء أكانت هذه الحرب فكرية أم عسكرية، واستمرت هذه الحرب وستستمر ما دام هناك إسلام وكفر، وسيبقى سيف الإسلام مُصْلَتاً على الكفر بكل أشكاله حتى يُزهَق الباطل ويتقهقر. ولا يَغرنَّ المغرورين والمضبوعين بعضُ الجولات التي يبرز فيها الكفر وكأنه منتصر، فهي جولات لا تعمَّر، ولا تحسب في عمر التاريخ، وقد ينتج عنها صيانة لكيان الأمة في بعض الأوقات. إن الكفّار لا يألون جهداً في انقضاضهم على المسلمين، وقد حاولوا ذلك كثيراً في تاريخ الإسلام. وقد أخبرنا الله تعالى أنهم حال ظهورهم على المسلمين لا يحافظون على عهد ولا ميثاق، قال تعالى: ( كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً). عبد الله بن ابي بن سلول المنافق. فهم يستخدمون منتهى قدرتهم واستطاعتهم في القضاء على هذه الأمة.
ولو كانت الأمة بسوادها على درجة من الوعي لما سكتت عنهم، لأن الله تعالى أوجب علينا أن نرهب عدونا قال جل وعلا: ( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ)، وان الجهاد الذي تحمله دولة الإسلام سوف يكون بإذن الله الطريقة التي بها بدبح اليهود غربي النهر، وتفتح به روميا، والرسول صلى الله عليه وسلم قال: « نصرت بالرعب من مسيرة شهر » وما ذلك إلا لأن الإسلام أوجب علينا إرهاب عدونا، ولو كان المنافقون على حق لأطلقوا على أنفسهم أنهم إرهابيون على ما يقترفون من جرائم ضد المسلمين.