الإشاعات التي تؤثر عليهم نتيجة تعرضهم لها من مصادر مختلفة، وهناك عدسات تمتص أشعة الشمس كما تعمل النظارات الشمسية على ذلك. تصميم إطار النظارة: يعتمد تصميم إطار النظارة على شكل وجه الشخص ومميزاته، فإذا كان الوجه مستديرًا يفضل ارتداء نظارة مستطيلة بحيث تتناسب مع استدارة الوجه ، وإذا كان الوجه طولي. ويفضل ارتداء نظارة بإطار دائر ، ولا بد من تجنب تقليد الآخرين أو ما يسمى الموضة ارتداء الإطارات الطبية، فلا يلزم أن تناسب نظارة شخص ما وجه شخص آخر. شكل النظارة المناسب للوجه للبشره الدهنيه. طريقة اختيار النظارة الطبية المناسبة للوجه قد يكون اختيار النظارة الطبية وشرائها أمرًا محيرًا للغاية، خاصة مع أنتشار العديد من الإطارات بأشكال والألوان التي تجعل عملية شراء النظارات صعبة للغاية. وذلك لأن النظارات الخاصة بك هي جزء لا يتجزأ من نمط حياتك، لا سيما إذا كنت ترتديها دائما، نظارتك الغير مناسبة يمكن أن تجعل وجهك يبدو غير مألوف. ويكون ذلك بعكس النظارات الملائمة فهى تجعل وجهك يبدو عصريا، إذا فعليك اختيار النظارات التي تجمل شكل ولون وجهك،وتناسب نمط شخصيتك. طرق اختيار شكل إطار النظارة الطبية حسب شكل الوجه إذا كان وجهك مربعًا فيفضل أن يكون اختيار النظارة الطبية وبالأخص شكل الإطار بيضاويًا أو دائريًا، ويمكنك اختيار نظارة بإطار علوي فقط.
نظارات للوجه المستدير و يمتاز هذا الوجه بأن عرضه يساوي طوله مع عدم وجود بروز في أي من الأماكن ، و بالنسبة للنظارة التي تتناسب معه ، فمن الأفضل ارتداء النظارات المربعة ، و ذلك لأن هذه النظارات قادرة على التخفيف من عرض الوجه و التقليل من استدارته ، كما أنها تعطيه شئ من الطول ، و على صاحب هذا الوجه أن يتجنب تماما ارتداء النظارات المستديرة ، و ذلك لأنها سوف تعطي شكلا ممتلئ للوجه ، فضلا عن أنها سوف تزيد من استدارته بشكل سئ و بالغ. نظارات للوجه المريع و يمتاز هذا الوجه بعرض حواف الفك و عرض العظام الملحوظ ، فالملاحظ أن أصحاب هذا الوجه يتسمون بجبهة عريضة ، و كذلك عرض في منطقة الفك ، أما عن النظارات التي تتناسب مع أصحاب هذا الوجه ، فمن الأفضل لهم ارتداء النظارات المستديرة أو البيضاوية ، و كذلك يمكنهم ارتداء التصميم الذي يشبه عيون القطط ، و ذلك بغرض إعطاء شئ من الإستدارة للوجه. نظارات للوجه القلب و هذا الوجه يعرف بشكل المثلث المقلوب ، حيث يتسم بجبهة عريضة ، فضلا عن الذقن المدبب ، أما عن النظارة الشمسية التي تناسب هذا الوجه بشكل أفضل ، فيفضل اختيار النظارة عين القطة ، و ذلك لأنها تتميز بتلك الحواف المسحوبة إلى الأعلى ، و من ثم تعطي الوجه شكل أكثر أناقة.
تعتبر النظارة الشمسية هو من مكملات المظهر الخارجي لأي شخصية، فهي تعكس الكثير عن شخصية صاحبها، لذلك ليس من المفضل الاكتفاء بتصميم أو نوع أو شكل واحد وارتدائه في جميع الأوقات والمناسبات، فعندما تخير صباحًا للرياضة مثلًا وترتدي تصميم معين، هل يكون هذا التصميم مناسبًا عند خروجك للعمل مع بذلة رسمية! فلذلك يجب التأني في اختيار النظارة الشمسية المناسبة في الأوقات والمناسبات المختلفة. وضع اختيار النظارة الشمسية حسب شكل الوجه في المرتبة الأولى من أساسيات اختيار النظارة الشمسية عند التسوق، ففي النهاية يجب أن تقوم بشراء النظارة الأمثل والأفضل تناسقًا مع شكل وجهك.
هناك سبعة أشكال مختلفة للوجه سنتعرف عليها فيما يلي: [1] و [2] الوجه بيضوي الشكل (Oval face shape) إذا كان شكل وجهك بيضاوياً فهذا يعني أنك تملك الشكل المثالي، فهناك توازن بين حجم الجبهة وحجم الخدود والذقن. وهذا الشكل يناسبه نظارات ذات إطارات بعرض أوسع جزء من وجهك، وهو المنطقة المحيطة بالعينين. في هذا الصدد، فإن أنسب إطارات النظارات للوجه البيضاوي هي: نظارة أفياتور أو المستطيلة الشكل أو ذات الأشكال الهندسية. بالمقابل عليك تجنب النظارات ذات الإطارات الكبيرة جداً والتي تغطي أكثر من نصف وجهك لأنها ستؤثر على التوازن الطبيعي وتناسق الوجه البيضاوي. الوجه ذو شكل قلب (Heart-shaped face) يكون للوجه على شكل قلب ثلث علوي عريض وثلث سفلي ضيق، ويسمى أحياناَ المثلث ذو القاعدة العلوية. يمكنك استخدام النظارات ذات الإطارات التي تحقق التوازن بين عرض الجبهة وضيق الذقن. ما شكل النظارة المناسب للوجه الصغير؟ - موضوع سؤال وجواب. فالنظارات ذات الأذرع المنخفضة وخطوط الإطار السفلية السميكة ستضيف عرضاً إلى ذلك الجزء الضيق من وجهك. كما تساعد النظارات المستديرة أو النظارات المربعة ذات الحواف المنحنية في جذب الانتباه بعيداً عن الجبهة العريضة المرتفعة. بالمقابل تجنب النظارات ذات الإطارات المزخرفة لأنها ستلفت الانتباه إلى جبهتك العريضة.
عرض الجسر: فهو الواصل بين مسافة العدسات الموجودة أسفل جسر الأنف ويتم قياسه من أخدود الحافة الداخلية لإحدى العينين إلى أخدود الحافة الداخلية للعين الأخرى، سبب أن هذه القطعة الصغيرة مهمة جدا لكي تتناسب النظارات جيدًا، يجب أن يتناسب جسر النظارات مع عرض الأنف، إذا لم ترتكز النظارات بشكل صحيح على الأنف، فقد يؤدي هذا إلى آثار جانبية غير سارة مثل نقاط الضغط أو الصداع، ويتأثر الأداء البصري الأمثل أيضًا لأنه في حالة انزلاق النظارات، ينزلق المركز البصري أيضًا. طول العدسات: هذا يتعلق بمجال رؤية العين، مع العدسات الصغيرة قد يكون مجال الرؤية مقيدًا إلى حد معين بينما مع العدسات الأكبر قد تلتقط العين أيضًا مناطق الرؤية الخارجية، ومع هذا، يجب ألا يكون الزجاج أعرض من الوجه ويجب أن يظل الحاجبان مرئيين، الاستثناء هنا هو النظارات الشمسية تكون غالبًا ما يتم إخفاء الحاجبين عن عمد لتوفير الحماية المثلى من أشعة الشمس، وقد يتم قياس العدسات بأوسع وأعلى نقطة وتكون النقطة في المنتصف هي المكان المثالي الذي يستلزم أن تنظر فيه. طول أذرع النظارة: يحددهما طول الصدغين ومدى راحة ارتداء النظارات، حيث يجب أن يستقروا علة الوجه بشكل صحيح، إذا كان بهم مساحة كبيرة، فإن النظارات لن تكون ثابتة، وإذا كانت قصيرة، فإن العدسات ستسقر بصلابة شديدة على الوجه، مما يؤدي إلى نقاط ضغط وصداع، ويمكن لاختصاصي العيون تعديل الصدغ لتناسبك.