الريحان يعتبر الريحان من أفضل العلاجات التي يتم استخدامها في علاج التقرحات أيضاً. وذلك لما قد يملكه من خصائص مضادة للالتهاب، تعمل على تهدئة الالتهاب وعلاجه أيضاً. خاتمة عن علاج تقرحات اللسان من الجوانب لا يعني استخدام العلاج الطبيعي والطرق المنزلية، ان هذا المرض لا يوجد له علاج دوائي يقوم على التخلص من تلك الحالة، لقد تم التوصل إلى العديد من الأدوية الكثيرة والمختلفة التي تطورت بشكل هائل ومن بينها كانت علاج تقرحات اللسان، ومن بين تلك الأدوية الغسول الطبي للفم والجيل الموضعي، وهم الأشهر في علاج التقرحات.
- يعتبر التدخين من الأمور التي تسبب مشكلات في لثة الفم، بالإضافة إلى حدوث بعض التقرحات والتي تكون في الخدود من الداخل واللسان. - معاناة الأشخاص من بعض المشكلات الصحية مثل حدوث قصور لدى نشاط الغدة الدرقية ، والإصابة بمتلازمة داون. - عادًة ما تحدث مشكلات في الجهاز التنفسي خلال النوم، وذلك بسبب وجود الأكسجين بنسبة قليلة، وبالتالي تتواجد السوائل التي يحتوي عليها الجسم في جزء اللسان، الرأس، والرقبة، ما يؤدي إلى كبر حجم اللسان وبالتالي يصاب بقرحات من الجوانب. وتابع استشاري أمراض الجهاز الهضمي والكبد أنه يصاحب الإًابة بقرحات اللسان وجود بعض الأعراض وعددها على المحور التالي: - احمرار اللسان. - آلام في جزء التقرحات. - التهاب في الحلق. علاج تقرح اللسان من الجانب وأشار الدكتور رامي محجوب إلى أن تقرحات اللسان من المشكلات الصحية الطبيعية التي يكون لها علاج، ولكنها في بعض الحالات تكون إشارة لوجود مشكلات صحية أخرى، لذا يلزم اتباع النصائح التالية لحل المشكلة - مراجعة الطبيب المتخصص لتحديد أساس المشكلة، لمعرفة العلاج المناسب. - يحدد الطبيب بعض الأدوية المضادة للالتهابات. - محاولة الامتناع عن التدخين حتى يتخلص المصاب من المشكلة.
زيت شجرة الشاي: يحتوي زيت شجرة الشاي على مادة التربين (بالإنجلزية: Terpinen-4-ol)، وهي مادةٌ مُضادَّةٌ للالتهابات الفطرية الفموية، كما يملك خصائص مُطهرة ومضادة للبكتيريا والجراثيم. زيت جوز الهند: الذي يملك خصائص مُسكنّة ومضادة للجراثيم والالتهابات، ويُمكن استخدامه بوضع القليل منه على قطنة، ثم وضعها على التقرحات لمُدَّةٍ تتراوح ما بين 5-10 دقائق، بعد ذلك يُغسل الفم بالماء، ويُنصح بتكرار هذه الطريقة 3-4 مراتٍ يومياً. زيت اللافندر: يُخفّف زيت اللافندر من الالتهاب والألم، كما يُسرّع من عملية الشفاء ويُرمّم الجلد. الريحان: يُعدّ الريحان من أفضل العلاجات المُستخدمة لتقرُّحات اللّسان؛ وذلك لما له من خصائص مُضادةٍ للالتهاب والجراثيم، ويُنصح عادةً بمضغ أوراق الريحان ثلاث مراتٍ في اليوم. الكزبرة: حيث يُمكن إضافة أوراق أو بذور الكزبرة إلى كوبٍ من الماء الساخن، ثم المضمضمة بالمزيج بعد أن يبرد؛ إذ تخفّف الكزبرة من الألم والالتهاب المُصاحب لتقرحات اللّسان. الحليب: يحتوي الحليب على عناصر حيوية نشطة تُسرّع من عملية شفاء التقرحات. المرمية: تمتلك الميرمية خصائص مُهدِّئة للألم، كما تُسرّع من عملية شفاء التقرحات.