بيد أن الأمم المتحدة أعلنت في 28 من يناير 2021، أن خبراءها سيصلون إلى الناقلة مطلع مارس/ آذار 2021، لكنها ربطت ذلك بأنه سيعتمد على التيسير المستمر من قبل سلطات الحوثي. لم تمض سوى ساعات، حتى لمحت جماعة الحوثي إلى اعتزامها منع الفريق الأممي من القيام بمهامه حال ثبت وجود صلات مشبوهة له بالولايات المتحدة. تبعه في اليوم الثاني، بيان للمتحدث ستيفان دوغريك، المتحدث باسم أمين عام الأمم المتحدة عبر عن الأسف البالغ لعدم تقديم جماعة الحوثي الضمانات الأمنية المطلوبة لوصول الخبراء. تفاديا لوقوع كارثة.. زخم دولي لإنقاذ ناقلة 'صافر' باليمن - Timeturk Haber. موقف الأمم المتحدة، دفع الحكومة اليمنية حينها، إلى اتهامها بانتهاج "سياسة الاسترضاء" حيال أزمة الناقلة "صافر". واعتبر وزير الإعلامي اليمني معمر الإرياني، الموقف الأممي جاء متأخرًا بعد 4 انقلابات للحوثيين على اتفاقات سابقة مشابهة بشأن صيانة الناقلة. في مطلع يونيو/ حزيران 2021، أعلن الحوثيون أن الاتفاق الموقع مع الأمم المتحدة وصل إلى طريق مسدود جراء انقلاب الجانب الأممي على معظم بنوده. عقب ذلك الإعلان خرج مجلس الأمن الدولي في الرابع من يونيو2021، مؤكدا مسؤولية جماعة الحوثي، عن حالة ناقلة النفط "صافر". عادت مرة أخرى الأمم المتحدة في الخامس من فبراير الماضي، للحديث عن إحراز تقدم في جهود حلحلة الأزمة عقب عقد اجتماعات وصفتها بالبنّاءة مع ممثلين عن الحكومة وجماعة الحوثي.
- مرة أخرى ينشط الحراك الأممي والدولي والإقليمي، الرامي لحل أزمة ناقلة صافر النفطية قبالة سواحل محافظة الحديدة، والتي باتت تشكل تهديدا وشيكا Yemen مبارك محمد/ الأناضول - مرة أخرى ينشط الحراك الأممي والدولي والإقليمي، الرامي لحل أزمة ناقلة صافر النفطية قبالة سواحل محافظة الحديدة، والتي باتت تشكل تهديدا وشيكا - مع تصاعد خطر السفينة التي تحمل 1. 148 مليون برميل نفط دون أي صيانة منذ سبع سنوات، يبقى الترقب سيد الموقف فيما ستفضي إليها نتائج الحراك الأممي - تشمل الخطة الأممية استئجار وتركيب سفينة بديلة على المدى الطويل للناقلة لمدة 18 شهرا، وتنفيذ عملية طارئة لمدة 4 شهور من قبل شركة إنقاذ عالمية مرة أخرى ينشط الحراك الأممي والدولي والإقليمي الرامي لحل أزمة ناقلة "صافر" النفطية قبالة سواحل محافظة الحديدة غربي اليمن، والتي باتت تشكل تهديدا وشيكا. تراجع الليرة التركية مقابل الريال السعودي اليوم الثلاثاء 19 أبريل 2022 - أخبار صحيفة الرؤية. هذا الزخم يأتي عقب إعلان الأمم المتحدة في التاسع من أبريل/ نيسان الجاري، خطة طارئة بتكلفة 80 مليون دولار لإنقاذ خزان صافر العائم في مياه البحر الأحمر. ووصفت الأمم المتحدة مساعيها الجديدة، بأنها قابلة للتنفيذ وتحظى بدعم أطراف النزاع، إلا أن جماعة "الحوثي" نفت تقديم الأمم المتحدة خطة معالجة الخزان، محذرة في ذات الوقت من تداعيات ذلك.
يذكرنا الترويج للاستثمار في أوكرانيا رغم فارق الصورة بالترويج الدائم لفرص الاستثمار التي تبدأ وتظهر في بلدان ببداية تنظيمها السياسي وبناء استقرارها السياسي مثل السودان، أذربيجان، جورجيا، البوسنة والهرسك وغيرهم من الدول التي بدأت تحاول تنظيم اقتصاداتها وتشريعاتها وسياستها في محاوله لاستقطاب رؤوس أموال إليها لتستثمر في بلدانها وفي غالب الأحيان يتجه المستثمرون إلى هذه البلدان دون أخذ المشورة المحترفة إن كان قانونياً أو استثمارياً ودون الأخذ بالاعتبار المخاطر التي تتعرض لها رؤوس أموالهم في هذه البلدان.
وأشارت شركة السيارات الأمريكية، إلى أن "هذه الطريقة توفر التحكم في المركبة باستخدام جهاز واجهة بين الدماغ والآلة (BMI)"، مبينة أنه "في هذا التصميم سيتم دمج هذه الواجهة في مسند الرأس الخاص بالسيارة". ويعتمد النظام بشكل أساسي على تكنولوجيا IMC، وهي تقنية تمّكن البشر من إعطاء أوامر لأجهزة الكمبيوتر باستخدام نشاط الدماغ البشري. وهذا النظام يتيح قراءة وفك تشفير النشاط العصبي، لترجمة أو تحويل أنماط الإشارات التي تطلقها العصبونات المتواجدة في دماغ الإنسان إلى أوامر منفصلة للتحكم في السيارة. وأكدت الشركة، أن التطورات الحديثة في تكنولوجيا IMC، تناولت جوانب التحكم في المركبات، ويتضمن أحد جوانب هذا التحكم، تحديد نية المستخدم قبل حصول الفعل لقياس مدى استجابة الأنظمة الإلكترونية المتخصصة بمساعدة السائق. (على سبيل المثال، سيفهم النظام أنك مضطر للدوس على الفرامل بسبب طفل ظهر فجأة أمامك في الطريق ويجهز السيارة والأنظمة لذلك قبل أن تتحرك فعليًا لتنفيذ الأمر). وفي سياق متصل، خلال العام الماضي، عرضت شركة "مرسيدس" الألمانية، نموذجًا أوليًا لمركبتها "Vision AVTR Concept" المستقلة القيادة بشكل كامل، والتي تدمج نظامًا للذكاء الاصطناعي، وتتيح تطوير إمكانية التفاعل البديهي.