هل تقومين بتمارين رياضية وتودين اتباع نظام غذائي غني بالبروتين؟ اليك من موقع اطيب طبخة نسبة البروتين في صدور الدجاج كما ابرز فوائد صدور الدجاج لجسم الانسان. تعرفي على 5 تتبيلات دجاج يمكن تحضيرها بأقل من 5 دقائق! البروتين في صدور الدجاج فوائد صدور الدجاج 1- البروتين في صدور الدجاج تختلف نسبة البروتين المتوفرة بالدجاج بحسب الجزء الذي تختارينه وتعتبر صدور الدجاج الجزء الأغنى بالبروتين اذ كل 100 غرام من صدور الدجاج يحتوي على 22 غرام من البروتين بينما كل 100 غرام من أفخاذ الدجاج يحتوي على 14 غرام من البروتين لذلك تعتبر صدور الدجاج الجزء الأفضل للأشخاص الذين يودون بناء كتلة عضلية. كمية البروتين في صدور الدجاج - صدر أم ورك أيهما أغنى بالبروتين - موقع الوفاق. 2- فوائد صدور الدجاج لماذا ينصح أخصائيي التغذية بتناول صدور الدجاج المشوية خلال اتباع نظام غذائي صحي؟ أولاً كما سبق ورأينا تحتوي صدور الدجاج على أعلى نسب من البروتين الضروري لبناء الكتل العضلية كما ان تناول البروتين يساعد على خسارة الوزن بما أن تناول كمية قليلة منه يساعد على الشعور بالشبع لفترة طويلة وبالتالي استهلاك كمية أقل من السعرات. تعتبر صدور الدجاج أقل جزء يحتوي على الدهون التي قد تضر بصحة الإنسان أيضاً. إضافةً إلى ذلك ان صدور الدجاج تعد غنية بالعديد من العناصر الغذائية كالسلينيوم، النياسين، الفسفور والفيتامين ب.
يحتوي كل 100 غرام من صدر الدجاج منزوع الجلد على 31 غرامًا من البروتين، ويُعد من المصادر الغنية بالبروتين التي يمكنك تناولها بحميتك الغذائية بالاضافة لحتوائها على كمية معتدلة من الدهون بنسبة 5% من احتياجك اليومي، ولا تحتوي صدور الدجاج على الكربوهيدرات بالمُطلق. ومن مصادر البروتين الأخرى التي يمكنك تناولها أيضًا ضمن نظامك الغذائي: مصادر البروتين الحيواني: اللحم الأحمر. الأسماك مثل السالمون، وسمك الهامور، وسمك البلطي. الجمبري. البيض. الزبادي قليل وخالي الدسم. الحليب والأجبان ومنتجات الألبان. مصادر البروتين النباتي: البقوليات بأنواعها المختلفة كالعدس، والفاصوليا، والحمص، اللوبيا والبازلاء. المكسرات، كاللوز، والجوز، والفول السوداني، والكاجو. الأفوكادو. بذور القنب أيضًا على كمية من البروتين.
الإثنين 25/أبريل/2022 - 03:13 م المنوعات أعلنت الدكتورة ناتاليا كروغلوفا، خبيرة التغذية الروسية، أن لحم الدجاج جزء من النظام الغذائي الصحي. ولكن لا يمكنه أن يحل محل مصادر البروتين الأخرى بالكامل. وتشير الخبيرة في حديث لراديو "سبوتنيك، إلى أن الاعتماد عليه واستبعاد مصادر البروتين الأخرى، يلحق أضرارا بالجسم. وتضيف، بفضل الخصائص المفيدة للجسم، أصبح لحم الدجاج مادة غذائية واسعة الانتشار، فهو سهل الهضم ويحتوي على نسبة عالية من البروتين، ونسبة منخفضة من الدهون. وبالإضافة إلى ذلك هو غني بالفيتامينات والعناصر المعدنية، لذلك أصبح جزءا اساسيا في النظام الغذائي الصحي. ولكن استبعاد مصادر البروتين الأخرى والاكتفاء بتناول لحم الدجاج، قد يؤدي إلى نقص بعض المواد المهمة في الجسم. وتقول، "يعتبر التنوع أحد مبادئ التغذية الصحيحة. لذلك من المهم أن يتضمن النظام الغذائي اللحوم ولحم الدجاج والأسماك. ولكن عندما يتم التركيز والاعتماد على لحم الدجاج فقط، فإن الجسم قد لا يحصل على مواد مغذية معينة، مثل أحماض أوميغا -3 الدهنية الموجودة في الأسماك". وتضيف، كما أن الامتناع تماما عن تناول لحم البقر ليس صحيحا، لأنه قد يؤدي إلى نقص عنصر الحديد في الجسم.