فيما أكد طلب السويدي منه أن يزوجه ذكرى، وذلك بزيارة خاصة إلى منزله، فوافق حتى لا يفسد فرحتهما، لكنه مر على الشرارة التي فجرت الخلاف بينهما، وهي فكرة الإنجاب لان السويدي كان لا يريد. كما أوضح عن طبيعة تسيير الأمور المادية بينهما قائلاً: "ذكرى لم تستفد من أيمن السويدي مادياً مثل زوجاته السابقات ومن بينهن الفنانة حنان ترك، بل كانت تساعده مادياً بدفع أقساط سيارته التي كان ثمنها 80 ألف دولار". قيل في أحد السيناريوهات المتعلقة بمقتل الفنانة ذكري إلي إن "السويدى" ارتكب جريمته بعد مروره بأزمة نفسية كبيرة بعدما تعرض لأزمة مالية كبيرة خسر فيها الكثير من أمواله وأسهمُه في البورصة. ويقال أنه تم العثور على وصيته في خزنته الخاصة يوصي فيها شقيقه من عدم التعامل مع بعض الناس. وكتب فيها: "أحذرك من التعامل مع مدير أعمالي عمرو الخولي لأنه سبب الخراب الذى حل بي بتشجيعه لي على الاقتراض من البنوك مستغلًا علاقاته ببعض المسئولين فى البنوك حتى جعلنى فى النهاية متعثرًا وفى أزمة طاحنة". مقتل الفنانه ذكرى ميلاده. وأكمل:"أخي لا تنزعج إذا علمت يومًا بأننى فارقت الحياة بسبب سوء حالتى النفسية وكثرة ديونى ومطالبات البنوك وأنصحك ببيع الأراضى التى ألمحت لك بها والاستفادة بثمنها ومواصلة العمل، لعل تكون ظروفك أفضل وتعوض بحياتك مماتى".
الدالي صرح لعدد من وسائل الإعلام بأن لديه شهادة مسجلة بالفيديو لأحد خبراء الطب الشرعي في مصر يؤكد فيها أن أيمن السويدي قُتِل بثلاث رصاصات ولم يمت برصاصة واحدة في الفم كما ورد في التحقيقات. لم تفصح عائلة الفنانة الراحلة عن الأسباب التي قد تدعو جمال مبارك لفعل ذلك لكنها أكدت تعرضها لضغوطات من النظامين التونسي والمصري الأسبقين لطمس الحقائق وإخفاء أدلة تورطه في قتلها. السيناريو الرابع وهو الأقرب للرواية الرسمية كشف أن الأزمة المالية التي كان السويدي يمر بها تسببت في حدوث هذه الجريمة، حيث قال زوج الراحلة ذكرى في وصيتِه لشقيقه الأصغر محمد "أحذرُكَ من التعامل مع مدير أعمالي عمرو الخولي لأنه سبب الخراب الذي حل بي وشجعني على الاقتراض من البنوك". مضيفا ".. لا تنزعج إذا علمت يوما بأنني فارقت الحياة بسبب سوء حالتي النفسية من ناحية وكثرة ديوني ومطالبات البنوك. في ذكرى وفاتها.. نرصد لكم شهادات من حضروا لحظة مقتل «ذكرى» | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. " آخر هذه السيناريوهات المتداولة يزعم فيه البعض أن فتوى بإهدار دمها صدرت عام 2002 من الشيخ الدكتور إبراهيم الخضيري القاضي بالمحكمة الكبرى في الرياض كانت السبب في مقتلها. حيث زعمت تقارير إعلامية بأن الخضيري أمر بإقامة الحد الشرعي بتنفيذ عقوبة القتل على ذكرى، بعد أن أُشيع أنها شبهت معاناتها في الفن بمعاناة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وهو ما اعتبره كفرا يوجب حد الردة.
ثم يمد ساقيه فوق طاولة خشبية صغيرة ويشعل السيجار ويقول بصوت عال وهو يضغط على كل حرف من حروف كلماته: ـ عال.. عال.. أنا مستعد للسفر إلى مصر.. وأن ألبي دعوة محافظ القاهرة.. وسأقابل عبد الناصر.. ولكن بلا شروط منكم ولا أية احلام مني! ثم يعود إلى كلمة «أحلام» ويقول لي بنبرة عالية: ـ نعم بلا أحلام! أنتم تريدون منا عدم الاعتراف بدولة إسرائيل. مقتل الفنانه ذكرى البيعه. ونحن نريد منكم عدم الاعتراف بأولبرخت أو بألمانيا «الشرقية»! وسنحاول الوصول إلى تفاهم! حسناً.. أنا مستعد أن أسافر إليكم بعد أسبوع واحد.. ماذا تقول؟! وعلى الفور أبرقت إلى حسن صبري الخولي.. الذي أجرى اللازم مع المحافظ الدسوقي، وجاء «ويلي براندت» إلى حفل العشاء الكبير الذي أقامه على شرفه محافظ العاصمة، ودخل إلى القاعة في قلب مصر وكأنه «بسمارك» الجديد، أو «فون هندبرج» أو «أدولف هتلر» في عز زمانه! تم النشر نقلا عن مدونات الجزيرة ولقراءة التدوينة من موقع الجزيرة إضغط هنا للعودة إلى بداية المقال إضغط هنا
المصدر: موقع السلطة لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على
وربنا يتمم بخير.. «إلى آخره»! " لم يكن يمضي يوم من دون أن أسمع صوت حسن صبري الخولي وهو يطلبني من مكتبه المقابل لمقر الرئيس المصري في منشية البكري، أو من أحد مكاتب زملائه الوزراء لكي يبلغني خبراً أو يسألني عن خبر " وكان أيضاً، وأيضاً، يعرف محمد حسنين هيكل جيداً! جيداً! وكان أيضاً يحب أمريكا.. كثيراً! وقد عرفت حسن صبري الخولي كمراقب للأخبار، ثم مدير للمطبوعات، ثم ممثل لعبد الناصر، كما عرفته قبل أن يحصل على لقب الدكتوراه من جامعة القاهرة (نقول بين قوسين من جامعة الأزهر)، وبعد أن أصبح يزهو تيها وفخراً عندما يسمع أحداً منا يناديه.. «يا دكتور حسن! ». وسمعته قبل حرب الأيام الستة (1967) وهو يلقي محاضرة في نادي الضباط المصريين عن «احتمالات» الحرب بين مصر وإسرائيل وأنهى خطابه مخاطباً الجنود والضباط بكل صراحة ووضوح.. اتذكرون الفنانة ذكرى .. معلومات مسربة عن كيفية مقتلها وأكثر من 20 رصاصة أخترقت جسدها ؟ | العرب برس. وثقة: ـ إلى اللقاء القريب معا.. في تل أبيب! ألم أقل لكم أن حسن صبري الخولي امتاز بطيبة القلب وحسن النيات؟ ولم يكن يمضي يوم من دون أن أسمع صوت حسن صبري الخولي وهو يطلبني من مكتبه المقابل لمقر الرئيس المصري في منشية البكري، أو من أحد مكاتب زملائه الوزراء لكي يبلغني خبراً أو يسألني عن خبر.. أو يحلل ـ على طريقته الخاصة ـ خبراً من الأخبار!
أعمال الفنانة التونسية ذكري قامت الفنانة التونسية ذكري بتسجيل أول أغنية لها يا هوايا، وشاركت في أول حفل غناني في مهرجان قرطاج في تونس، كما تم انضمامها في فرقة إذاعة التلفزة التونسية في قسم الأصوات، وكانت تشارك العديد من القصائد والأغاني المميزة التي تطرب أذن المستمع، يوجد لها حوالي ثلاثين أغنية، من ألحان عبد الرحمن العيادي. كما أن ذكري شاركت في مهرجان الأغنية التونسية عام 1987م، وحصلت على جائزة في أغنية حبيبي طمن فؤادي، ولها العديد من الأغاني في تونس ومصر، ويوجد لها فرقة فنانية مميزة، سجلت لها بعض الأغاني في المغرب العربي عام 1990م، بالإضافة إلى بعض الأغاني لها في ليبيا. سبب انتحار زوج الفنانة التونسية ذكري صدر لها ألبوم ميجا ستار عام 1997م، وألبوم يانا من إنتاج شركة فنون الجزيرة عام 2000م، توفيت على يد زوجها مقتولة في جمهورية مصر العربية، حيث كان شارب الخمر عند إطلاق النار عليها، ووقعت الجريمة، بعد انتحاره يسمي زوجها أيمن السويدي وهو رجل أعمال مصري مشهور ولديها مصنع السويدي الخاص بالأدوات الكهربائية، انتحر في عام 2003م، في شارع محمد مظهر الموجود بحي الزمالك في القاهرة، العمارة 23 حيث أطلق النار من رشاش رصاص 21 على زوجته التي توفيت على الفور، وكان سبب القتل هو ناقش كلامي انتهي بمشادة كلامية بينهما.