الخضري: يتميز هذا النوع بأنه طري وطعمه حلو، أما قشرته فتميل إلى اللون الكستنائي الغامق. الخلاص: يتميز بنكهة حلوة معتدلة وقشرته ذات لون ذهبي ويقدم بشكل أساسي إلى جانب القهوة المرّة. المبروم: هو أحد أشهر أنواع التمور في العالم، إذ أنه إضافة إلى الخليج العربي يتواجد في الولايات المتحدة الأميركية لاسيما كاليفورنيا ويشتهر بلونه العسلي مع مذاق حلو. الصقعي: يتميز تمر الصقعي بشكله المميز عن بقية أنواع التمور، إذ إن لونه بني مع حافة صفراء من الأعلى، وهو من الأنواع المعتدلة الحلاوة. السكري: من اسمه نعرف أنه من أنواع التمور ذات المذاق الحلو الكامل، أما لونه فهو بني فاتح. دليل التمور. الونانة: يتميز بلونه البني الداكن وقشرته المجعدة، وهو من الأنواع ذات المذاق الحلو. استخدام التمر في الطبخ يُفضل تناول التمر نيئاً إذ تُعد الفاكهة حلوة المذاق خياراً مثالياً لوجبة فطور خفيفة، بينما يستبدل كثير من الأشخاص وجبة دبس التمر على الإفطار بالسكّر المكرر المصنوع من التمور. ويُعد سكر الجاجيري، الذي يُصنع من نخيل التّمر، إضافة شهيّة للقهوة الداكنة، ويمكن إضافة التمر المُجفف إلى الخبز والحلويات وكثير من الأطباق. وأخيراً يُعد التمر مصدراً عظيماً للعديد من الفيتامينات والمعادن، وهو مصدر جيد للألياف والسكر والطاقة، إذ توجد به معادن أساسية مثل الفوسفور والماغنسيوم والزنك والبوتاسيوم والصوديوم والحديد والكالسيوم.
غني بالبروتينات تمثل هذه الفاكهة الصغيرة مصدراً كبيراً للبروتينات، التي تحافظ على قوة عضلاتنا وتساعدنا في الحفاظ على رشاقتنا. إذ يُطلب من رواد الصالات الرياضية بانتظام تناول بضع تمرات يومياً من ضمن روتينهم اليومي المُعتاد. يُقوّي الجهاز العصبي يحتوي التّمر على نسبة كبيرة من البوتاسيوم، ويحتوي أيضاً على كمية قليلة من الصوديوم، وهي مجموعة معادن مثالية تهدف إلى المحافظة على ثبات الجهاز العصبي. إذ يُمكن أن يساعد البوتاسيوم على تجنب حالات السكتة الدماغية ويقلل من الكوليسترول «الضار». غنيّ بالحديد إضافة إلى الفلور الذي يحافظ على صحة الأسنان، يحتوي التمر أيضاً على الحديد الذي يُنصح به بشدة للأشخاص الذين يعانون من نقص في الحديد. علاوةً على ذلك، فإنه جيد لتنقية الدم، أيضاً. يُعزز من الهضم إذا تناولت بعض التمرات أو نقعتها في الماء وواظبت على تناولها يومياً، سوف يؤدي ذلك إلى التحسين من آلية الجهاز الهضمي لديك. بالإضافة إلى ذلك، فإنه أمر يُنصح به للأشخاص الذين يُعانون دوماً من مشكلات الإمساك. زيادة الوزن ونقصانه؟ ثمرة التمر مرنة للغاية، إذ يمكنها أن تكون جزءاً من برنامج غذائي لإنقاص الوزن ويُمكن أن تُساعد أيضاً على اكتساب الوزن.
{{ error}} الرجاء اختيار طريقة التسليم {{}} تريد تغيير المتجر؟ حدد واحدا هنا: لقد حددت حاليا: خدمة الإستلام من المتجر من {{}}, {{}} الرجاء تحديد منطقة: Serving {{}}, {{ selectedState? }}: خدمة التوصيل الى المنزل من {{}}, {{}}
يأتي التمر بأنواع مختلفة، لكل منها ما يميزه، وتتشابه التمور إلى حد كبير على اختلاف أنواعها من ناحية القيمة الغذائية والفوائد. وفي هذا المقال سوف نستعرض فوائد أحد أنواع التمور، وهو التمر السكري. يحتل التمر مكانة خاصة على مائدة الطعام في العالم العربي والإسلامي، لأسباب عديدة، منها الديني ومنها الغذائي. تأتي التمور بعد أنواع مختلفة، وهنا سوف نتعرف أكثر على أحد أنواع التمر اللذيذة، وهو التمر السكري. ما هو التمر السكري؟ ينحدر التمر السكري من فصيلة خاصة من أشجار النخيل تنمو في منطقة القصيم في المملكة العربية السعودية، ويعتبر التمر السكري أحد ألذ أنواع التمور وأكثرها جودة. يتميز التمر السكري بمذاقه الحلو اللذيذ ولونه الذهبي المائل للبني، ويأتي بقوام مقرمش ورطب بعض الشيء. فوائد التمر السكري للتمر السكري العديد من الفوائد المحتملة والتي لا زالت قيد البحث والدراسة، وهذه بعضها: إضفاء إشراقة ملحوظة على البشرة، وحماية البشرة من الجفاف. تحسين الهضم ومكافحة الإمساك، لأنه مصدر طبيعي ممتاز للألياف الطبيعية. مكافحة فقر الدم، إذ يحتوي التمر السكري على كمية عالية نسبيًا من الحديد. خفض مستويات الكولسترول السيء، وذلك بسبب احتواء التمر السكري على نسبة عالية من الدهون الصحية.