التهاب الدماغ؛ غالبًا السبب في حدوثه هو الإصابة بالهربس البسيط، لكنّ فيروسات أخرى؛ مثل: فيروس النيل الغربي، أو فيروس زيكا تسببه أيضًا، فتصيب الفيروسات الخلايا العصبية وتسبب ظهور أعراض؛ مثل: التشوّش، والنّوبات، والشلل، وتسبب مشاكل المناعة الذاتية أيضًا التهاب الدماغ، **الزهري العصبي، هو مرض يدمّر الدماغ وأغشيته الواقية، ويصيب الأشخاص المصابين بمرض الزهري الذي ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي، والذين لا يتلقون العلاج الكامل. المراجع ↑ "Cerebral Atrophy Information Page",, Retrieved 20-10-2109. Edited. ^ أ ب ت Shavit Gavish (19-12-2011), "Cerebral Atrophy" ،, Retrieved 20-11-2019. Edited. ^ أ ب Esther Heerema (15-11-2019), "Cerebral Atrophy: Is Your Brain Shrinking? أسباب ضمور المخ تعرف عليها - ويب طب. " ،, Retrieved 21-11-2019. Edited. ^ أ ب Stephanie Watson (22-2-2018 "Brain Atrophy (Cerebral Atrophy)" ،, Retrieved 30-1-2019. Edited.
حثل المادة البيضاء مجموعة من الأمراض النادرة تحدث نتيجة مشكلة جينية، تسبب تلف غلاف المايلين الذي يحمي الأعصاب بالمخ. هناك أنواع تظهر عادةً في الطفولة، ويمكن أن يسبب مشاكل في الذاكرة والحركة والسلوك والرؤية والسمع. التصلب المتعدد يبدأ عادة في سن الرشد ويصيب النساء أكثر من الرجال، هو أحد أمراض المناعة الذاتية، إذ يهاجم الجهاز المناعي أحد أعضاء الجسم. ما هو ضمور المخ - موضوع. هنا في هذه الحالة يهاجم غلاف المايلين الذي يحمي الخلايا العصبية، مما يُعرض الخلايا العصبية للتلف، مما يؤدي إلى مشكلات في الإحساس والحركة والتنسيق. الالتهابات الإيدز: هو مرض يسببه فيروس يستهدف الجهاز المناعي. البروتينات التي يطلقها الفيروس في أثناء العدوى تسبب تلف الروابط بين الخلايا العصبية وبعضها، مما يجعله بشكل غير مباشر سببًا في ضمور المخ. toxsoplasmosis يمكن أن يؤدي داء المقوسات Toxoplasmosis المرتبط بالإيدز كعدوى ثانوية نتيجة الإصابة بطفيل التوكسوبلازما إلى تلف الخلايا العصبية في الدماغ، ومن ثم ضمور المخ. الهربس البسيط (HSV): من مسببات التهاب الدماغ. ولكن يمكن أن تسببه أيضًا فيروسات أخرى مثل غرب النيل أو زيكاK تصيب الفيروسات الخلايا العصبية وتسبب أعراضًا، مثل الارتباك والنوبات والشلل.
هل تعاني من ضعف في السمع؟ قد يكون هذا سببًا من أسباب ضمور المخ المحتملة، تعرف على الأسباب الأخرى في هذا المقال. سنتعرف في هذا المقال على كافة أسباب ضمور المخ المحتملة وطرق تشخيصه طبيًا. أسباب ضمور المخ إن أسباب ضمور المخ عديدة ومتنوعة، إليك أبرزها فيما يأتي: 1. التعرض لصدمة أو إصابة في المخ يمكن أن يحدث ضمور المخ نتيجة تعرض المخ لإصابة ما تشمل الآتي: السكتة الدماغية: والتي تحدث عندما ينقطع تدفق الدم إلى جزء من الدماغ، ما يسبب موت الخلايا العصبية في ذلك الجزء. إصابات المخ الرضية (TBI): والتي قد تنجم عن السقوط على الرأس، أو التعرض لحادث سيارة وغيرها. 2. الإصابة بحالات طبية مزمنة قد يتسبب عدد من المتلازمات العصبية في تلف خلايا في الدماغ، مثل: مرض باركنسون ومرض الزهايمر، والتي تعد من الحالات الطبية الأكثر تأثيرًا على الدماغ. قد تشمل الحالات المرضية الأخرى التي تعد من أسباب ضمور المخ ما يأتي أيضًا: مرض هنتنغتون (Huntington's disease). الخرف الجبهي الصدغي. الشلل الدماغي. ما هو ضمور المخ - YouTube. التصلب المتعدد (MS). مرض بيك (Pick's disease). اعتلالات الدماغ في الميتوكوندريا (Mitochondrial encephalomyopathies). حثل المادة البيضاء (Leukodystrophy).
[٢] ويمكن بيان العلاجات على النحو الآتي: العلاجات الطبية من أهم الطرق للوقاية من تدهور حالة ضمور الدماغ هي اتباع التدابير الازمة للوقاية من الإصابة بسكتة دماغية جديدة للأشخاص الذين يعانون من خطر الإصابة بها، مُسبِّبة للمزيد من التلف بالدماغ، وذلك بتناول بعض الأدوية من بينها: مميعات الدم، والأدوية المُستخدَمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم، والأدوية التي تخفض الكوليسترول. أما في حال الإصابة بالألزهايمير فيوجد بعض الأدوية التي قد تساعد على الإبطاء من تدهور الحالة، ومن هذه: دونبيزل (donepezil)، وميمانْتين (Memantine). كما ويمكن علاج النوبات التشنجية باستخدام الأدوية المضادة للنوبات. يمكن لطبيب النطق مساعدة مرضى ضمور المخ الذين يعانون من فقدان القدرة على الكلام للحصول على نتائج فعّالة، وتحسين وضعهم الصّحي، إذ يساعدهم الأخصائي على اتباع الإرشادات وكذلك تعلم كيفية تكرار العبارات والقراءة أو الكتابة مجددًا. [٢] [٣] التغيير في أنماط الحياة يُعتقَد أنَّ اتباع أنماط حياة صحية يساعد على التقليل من الإصابة بضمور الدماغ، خصوصًا تلك المرتبطة مع التقدُّم بالعمر، وذلك بممارسة التكارين الرياضية، واتباع نظام غذائي قليل بالكوليسترول، والسيطرة على مستويات السكر بالدم، والمحافظة على وزن صحي، إذ من شأن ذلك كله التقليل من الالتهاب بالدماغ، بالإضافة إلى ضرورة الحد من تناول الدهون المتحولة والدهون المشبعة ، واتباع التدابير الازنمة للسيطرة على التوتر والإجهاد، إذ يرتبط ذلك كله بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، وبالتالي ارتفاع خطر الإصابة بالسكتة الدماغية المُسبِّبة لضمور الدماغ.
ضمور المخ يُشير اضطراب ضمور المخ (Cerebral atrophy) إلى الاضطراب المُسبِّب لفقدان الخلايا العصبية والروابط بينها، وهو أحد الأعراض الشائعة للعديد من الأمراض التي تصيب الدماغ، ويصبح الضمور عامًا؛ مما يعني أنّه يصيب الدّماغ كله، أو مركزيًا يؤثر في مساحة محدودة فقط، وينتج منه خلل في الوظائف التي تتحكّم بها هذه المساحة، وفي حال تأثر نصفي الكرة المخية؛ فإنّ ذلك يؤثر في الفكر الواعي والعمليات الإرادية. ومن الأمراض أو الاضطرابات المرتبطة بضمور الدماغ الجلطة الدماغية ، ومرض ألزهايمر، ومرض بيك، والشلل الدماغي، والعديد غيرها. [١] علاج ضمور المخ عادةً ما يعتمد علاج ضمور المخ على الأعراض وعلى الاضطراب الصحي الأساسي المُسبِّب له، وقد يكون العلاج بالأدوية المختلفة قادرًا على تحقيق نتائج فعّالة، كما ويجب متابعة العلاج مع الحرص على تلقي الرّعاية المُناسبة للمساعدة في الحفاظ على تحفيز المرضى الذين يعانون من ضمور الدماغ، وقد يساعد علاج الأعراض المُصاحِبة لضمور المخ على تحسين الوضع الصّحي للمريض، لكن يجدر الإشارة إلى أنه لا يمكن علاج التلف النّاشئ عن ضمور المخ، إنما يمكن منعها من التدهور بمساعدة الأدوية.