غامد وآل سعود || فضل غامد في توحيد البلاد🇸🇦. - YouTube
ويقصد بني عيسى الحاليين وهم معروفون بهذا اللقب وهم من حرب انتهى كلام الدكتور وقد ذكر ايضا من بعض العارفين عن موالاة هذا الشيخ الحربي للملك عبد العزيز كما في الاسطر التالية موالاة قبيلتا ال فريا والخيرة من زبيد من حرب للدولة السعودية عندما وصل مرسول الملك عبد العزيز وقد أتوا على ظهور الخيل إلى شيخ القبيلتان في تلك الفترة (ابن المدرمح) بايعهم واصبح من الموالين لهم وقد شارك في جيش الملك عبد العزيز بقبيلته ضد الادارسه وكان ذلك مابين عام 1345 هـ وعام 1351هـ. وايضا ذكر بعض العارفين بعض القصص التي تعبر عن مدى حكمة ذلك الشيخ الذي تكلم عنه الكاتب الدكتورغيثان هوتصرفه عندما حدثت فتنة بين ال فريا وبين اخوانهم بني (خيار) او الخيره ادت الى مقتل واحد من كل قبيلة عندها خشي ابن المدرمح من وقوع فتنة اكبر فراى انه من الافضل ان تفصل القبيلتين فقرر ان ينصب بن راجح شيخا على جماعته الخيره من حرب حتى يبعد شبح الحرب بين القبيلتين وبهذا قضى على الفتنة في مهدها بهذا التصرف الحكيم اما عن المعارك التي خاضتها القبيلة فهي على النحو التالي - معركة (الحصون) وكانت بين حرب وقبيلة غامد تهامة وهي على الحدود الشمالية للقبيلة وتم الصلح وكان ذلك في تاريخ1295هـ تقريبا.
علما ان مشيخة حرب انتقلت الى حسن بن مشاري من الدغامين لاكثر من 25 عاما وأول إمام وخطيب ومأذون شرعي منذ ان استقرت القبيلة؟ هو الفقيه علي بن عوض من الدغامين اما وسم القبيلة فهوعلى شكل رقم سبعه بالانجليزي ويكون الرقم بين قوسين
لان الدول التي تصنف البشر على انهم ارهابيون او مقاتلوا حرية هي داعمة للارهاب مثلكم. ام ان احدا يشك في هذا؟ انتم تعرفون جيدا ان عدم القضاء على النظام السوري ستكون نتيجته وبالا عليكم. لذلك انتم تحاولون بكل ما اوتيتم من قوة ومن سلطة ومال, ان تشتروا كل شيء من بشر وسلاح وذمم من اجل الوصول الى هدفكم المنشود. امريكا الان تعيد حساباتها لتعرف ما لها وما عليها ان خاضت حربا كهذه, فلقد قامت بتجارب سابقة كانت نتائجها كارثية على سمعتها وعلى اقتصادها. غامد وآل سعود || فضل غامد في توحيد البلاد🇸🇦. - YouTube. انتم يا ال سعود ويا ال ثان اشعلتم هذه الحرب تحت دوافع وهمية وهي التخلص من النظام الدكتاتوري في سوريا خدمة للشعب السوري, ولكن الحقيقة كانت غير ذلك حيث كانت الدوافع الرئيسية من وراء تلك الحرب: الانتقام من بشار وتدمير سوريا واشعال حرب طائفية بين السنة والشيعة, وهذه الدوافع جميعها تخدم مصالح امريكا والغرب واسرائيل. هل يعقل ان يصدق عاقلا, او حتى مجنونا, انكم اشعلتم هذه الحرب خدمة للشعب السوري. فاين كان هذا الحس الوطني اثناء حروب اسرائيل واعتداءاتها المتكررة على لبنان وفلسطين؟ الا تخجلون من انفسكم وانتم تنفذون اجندة خارجية ليس لكم طائل من ورائها سوى الحسرة والندم؟ كيف بالله عليكم تصرفون كل هذه المليارات من اجل تدمير دولنا العربية, بينما تمتننعون عن مد يد العون لشعوب لا تجد قوت يومها؟ لقد اصبحت الشعوب العربية والاسلامية الشريفة تدعو عليكم ليل نهار في كل صلواتها وجلساتها.