تاريخ الإسلام مرّ الإسلام عبر تاريخه منذ ظهوره إلى هذه الأيام بمراحل وعصور عديدة، فقد بدأ الإسلام في شبه الجزيرة العربية في مكة المكرمة عندما أوحى الله -عزّ وجلّ- إلى نبيّه محمد -صلى الله عليه وسلم- معلنًا نبوّته، ثمّ شيئًا فشيئًا انتشر الإسلام وبدأ بالخروج خارج حدود مكة المكرمة ومن ثمّ إلى خارج حدود شبه الجزيرة ليمتدّ ويتّسع نفوذ الدولة الإسلامية ليشمل في عصور ازدهاره معظم دول العالم، وانتقلت عاصمة الدولة الإسلامية من مدينة إلى أخرى، وذلك مع انتقال الحكم الإسلاميّ من خلافة إلى أخرى، وسيتم في هذا المقال التعرّف على أول عاصمة في تاريخ الإسلام.
عاصمة الدولة الإسلامية في عهد الخلفاء الراشدين. تعتبر الخلافة الراشدة من أقوى الدول التي كانت قائمة في ذلك الوقت ، وقد أنشئت هذه الدولة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وصلى الله عليه وسلم ، واستطاع الصحابة ذلك بفضل قيامها. هذه الدولة ، لتكون واحدة من أقوى الدول في ذلك الوقت. يعود سبب تسمية الدولة بالخلافة الإسلامية إلى الفترة التي تمكن فيها الخلفاء الراشدون من حكم الدولة الإسلامية بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.. عاصمة الدولة الإسلامية في زمن الخلفاء الراشدين هي المدينة المنورة. كما اهتم الخلفاء الراشدون بإتمام مسيرة الدعوة بعد النبي محمد ، وكانوا خير خلف له. البالغين. الدولة الإسلامية في عصر الخلفاء الراشدين pdf فضائل الخلفاء الراشدين حكم الخلفاء الراشدين الخلفاء الراشدون العشرة الخلفاء الراشدون PDF النظام السياسي في عصر الخلفاء الراشدين ، الوثيقة ابحث عن ملف PDF الخاص بالخلفاء الراشدين الخلفاء الراشدون
عاصمة الدولة الإسلامية في عهد الخلفاء الراشدين – المنصة المنصة » تعليم » عاصمة الدولة الإسلامية في عهد الخلفاء الراشدين عاصمة الدولة الإسلامية في عهد الخلفاء الراشدين، مر الإسلام بمراحل عديدة منذ بداياته وحتى هذا اليوم، فمنذ نزول الوحي جبريل على سيدنا محمد وهو يتعبد في غار حراء ثم دعوته إلى قوم قريش التي تحمل فيها كل كل أنواع الأذى، ثم بدأ الإسلام ينتشر خارج حدود مكة إلى أن طال مناطق شبه الجزيرة العربية، فأصبح نفوذ الدولة الإسلامية يسود في الأنحاء المختلفة من العالم، وفي هذا المقال سنوضح لكم عاصمة الدولة الإسلامية في عهد الخلفاء الراشدين.