19- سمكة اليونفيس تنتمي إلى سلالة سمك العقرب و تندرج ضمن قائمة أخطر الحيوانات المائية كما أنها أفضلها وأجملها، بالرغم من جمالها فإنها تخفي سمًا قاتلًا تقوم ببخه في جسم الشخص بكمية كبيرة، وعلى الرغم من أن سمها لايسبب الوفاة إلا أنه يترك آلامًا جسدية لا يستطيع الشخص تحملها، تعيش بسواحل البحر الكاريبي والمحيط الأطلسي. حيوانات تعيش في البحر الازرق. 20- حية البحر الشاقة هذه السمكة تعيش بين الأحجار والكهوف والشعاب المرجانية ولا تظهر سوى رأسها فقط في الليل لكي تتمكن من اصطياد فريستها، تتميز تلك السمكة بجلدها المتين اللزج مما يؤدي إلى صعوبة الإمساك بها، يصل طولها إلى مترين تقريبًا، لها أكثر من 20 نوعًا آخر لهم ذات الطباع والصفات ولكن تختلف في ألوانها، لا تقوم بمهاجمة الأشخاص إلا إذا أثار الشخص غضبها، لديها أسنان قاطعة وقوية قد تسبب جروح عميقة وخطيرة بجسم الفريسة ولكنه غير سامة. 21- سمكة رأس الثعبان يعتبر هذا النوع من الأسماك من أشرس أنواع الأسماك المفترسة على مستوى العالم تعيش في الأنهار والمياه العذبة، نظرًا لشدة شراستها فإنها تستحق لقب ملكة الشراسة. 22- سمكة الأفعى الخبيثة يقع هذا النوع من الأسماك في الطبقة الوسطى من سطح البحر، تتواجد على بعد ميل واحد تقريبًا من سطح البحر، هي من أكثر الأسماك شراسة ووحشية، هي سوداء اللون وبها بعض الأعضاء المضيئة تساعدها على جذب الفريسة إليها وتعد من حيوانات مفترسة تعيش تحت الماء.
نظريًا، يمكن تطبيق مصطلح مائي على الحيوانات التي تعيش إما في الماء العذبة (حيوانات المياه العذبة) أو المياه المالحة (حيوانات مياه البحر). ومع ذلك، يشيع استخدام الصفة بحري في وصف الحيوانات التي تعيش في المياه المالحة مثل المحيطات والبحار وما إلى ذلك. وتتطلب الأحياء المائية الغازية وجود بيئة مائية، ولكن لا يشترط بالضرورة أن تقضي فترة حياتها بالكامل في الماء. [3] وغالبًا ما تكون الحيوانات المائية (وبخاصة الأحياء التي تعيش في المياه العذبة) بؤرة اهتمام حماة البيئة نظرًا لهشاشة بيئتها؛ إذ تتعرض الأحياء المائية إلى الكثير من عوامل الضغط وهي الصيد الجائر والصيد المدمر وتلوث البحار والتغيرات المناخية. الأحياء المائية المتنفسة للهواء [ عدل] إلى جانب الأحياء التي تتنفس في الماء، كالأسماك والرخويات وما إلى ذلك، يمكن تطبيق مصطلح «الحيوانات المائية» على الثدييات المائية أو البحرية التي تتنفس الهواء كتلك الثدييات المندرجة تحت رتبة الحيتانيات ( الحيتان والتي لا يمكنها العيش على اليابسة، وكذلك الثدييات ذوات الأربع مثل قضاعة النهر ( لونترا كانادينسيس) والقنادس (فصيلة القندسيات). حيوانات تعيش في البحر المحيط. وتضم الأحياء المائية كذلك الطيور البحرية ، مثل طيور النوارس (الفصيلة النورسية), والبجعات (الفصيلة البجعية), والقطرس (فصيلة القطرسيات), ومعظم الطيور إوزيات الشكل (البط والبجع والإوز).
وتختلف أنواع الأطعمة التي تعتمد عليها الدلافين في غذائها تبعاً لمدى توافر هذه الأطعمة في البيئة التي تعيش فيها الدلافين ونوع الدلافين، فكل نوع من الدلافين يُفضل أنواع معينة من الأسماك ويعتمد عليها في غذاءه، فتفضل الدلافين الساحلية أكل الأسماك واللافقاريات التي تتواجد في القيعان، بينما تفضل الدلافين البحرية أكل الأسماك والحبار، وقد أشارت بعض الدراسات إلى أن الدلافين البحرية تغوص إلى أعماق كبيرة من مياه البحار بعمق يصل إلى 500 متر في سبيل توفير طعامها. طرق التواصل بين الدلافين تُعد الشبكة الاجتماعية للتواصل بين الدلافين من الشبكات الاجتماعية المعقدة للغاية، حيثُ تضم عدد قليل من صغار الدلافين والأمهات، وتنضم بعلاقة مع مجموعة أكبر من الدلافين الذين يتحركون في وقت واحد للحصول على الطعام، ليكون أحد الدلافين الكبيرة هو المسئول عن تنظيم حركة المجموعة بالكامل للحصول على الصيد والفرائس وذلك من خلال التناوب على السباحة بين المجموعات السمكية الكبيرة التي يرغبون في افتراسها. وتعتمد الدلافين بوجه عام في التواصل بينها على الصوت أكثر من أي طريقة أخرى، حيث أن سرعة انتقال الصوت عبر المياه أكبر من سرعة انتقاله في الهواء، كما يعتقد العديد من العلماء أن الدلافين تقوم بصنع صافرة صوتية خاصة بها تمثل هوية تعريفية مميزة لكل فرد منها، ويقوم الدلافين باستخدام هذه الصافرة في معرفة أعضاء المجموعة المتواجدين حوله والتعرف على نطاق تواجدهم.