توفير مكان للعضلات والأوتار والأربطة لربطها – تقع جميع الأوتار والأربطة والعضلات الموجودة في القص وتساعد على حماية الأعضاء الداخلية في عظام القص. أمراض الضلع هناك العديد من الحالات التي تؤدي إلى ظهور مرض الضلع وتسبب ضيق وضيق التنفس والضغط على القلب ، وإليكم أمراض الضلع الشائعة:[3][4] كسر الضلع – غالبًا ما يؤدي حادث أو ضربة قوية إلى كسر الضلوع ، مما يسبب ألمًا شديدًا وصعوبة في الحركة والتنفس. كم عدد أضلاع الإنسان - موقع المرجع. التهاب الغضروف الضلعي: يُصاب بعض الأشخاص بالتهاب الغضروف الضلعي ، وهو مرض يسبب ألمًا شديدًا وضيقًا في التنفس وضغطًا على القلب. خلع أو تشوه الضلوع: يحدث خلع في الضلوع نتيجة ضربة أو حادث أو سقوط مما يسبب الألم وصعوبة الحركة ومشاكل في التنفس والضغط على القلب. هشاشة العظام: يعتبر مرض هشاشة العظام من أخطر أمراض العظام ، حيث يمكن لمريض هشاشة العظام أن يسبب كسوراً وتفتيتاً في عظام الضلوع وجميع عظام الجسم عند أدنى سقوط أو حادث. ورم الضلع: تعتبر أورام الضلع من أندر الأمراض ويمكن أن يكون هذا الورم حميدًا أو خبيثًا. لذلك إذا كان الشخص يعاني من ألم في منتصف الظهر أو بالقرب من القص أو عندما يشعر بضيق في التنفس أو صعوبة في الوقوف منتصباً بسبب الإحساس بالألم نتيجة تقلصات عضلية في منتصف الظهر فهذا يفسر الفكرة.
قال عزت إبراهيم المتحدث الرسمي باسم المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن خطوة إخلاء سبيل عدد من الشباب المحبوسين احتياطيا، تعد بشرى جيدة في عام المجتمع المدني ودعوة الرئيس المرتقبة إلى حوار سياسي واسع ومشاركة كل الفئات وفي مقدمتها الشباب في عملية بناء الجمهورية الجديدة، وتقول إن الدولة المصرية نجحت في تثبيت أركان الاستقرار والأمن في البلاد وتتحرك بثقة من أجل تسوية قضايا شابت الفترة الانتقالية. وأوضح إبراهيم لـ"الشروق"، أن المعايير المطبقة لإخلاء سبيل مجموعات من الشباب تسهم في التوسع في حالات الإفراج وأهمها عدم ارتكاب أعمال عنف وعدم الانضمام لجماعات إرهابية فضلا عن معايير إنسانية أخرى ترمي إلى إعادة دمج هؤلاء الشباب في المجتمع وعودتهم إلى حياتهم الطبيعية. عدد اضلاع الانسان. وأضاف أن القرارات الأخيرة بإخلاء سبيل مجموعة من النشطاء المحبوسين احتياطيا تؤكد التزام الدولة القيام بمراجعة شاملة للملف الذي يثير جدلا في الداخل والخارج ومقدمة لمزيد من الانفتاح على الحوار السياسي الواسع. وتابع: "الإجراءات الجديدة تتفق مع الالتزام بتطبيق ما جاء في الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان التي أكدت ضرورة إيجاد حلول تشريعية لقضية الحبس الاحتياطي وهي الاستراتيجية نفسها التي أشارت إلى وجود تحديات عديدة في سبيل ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان.