قد يدل رؤية الشعر الطويل في منام الفتاة عل الزواج من شخص تتمناه منذ زمن أو سوف تجد المواصفات التي كانت تحلم بها في يوم من الآيام. إقرأ ايضًا: حلمت اني اصبغ شعري حلمت زوجي شعره طويل في منام المتزوجة: الشعر الطويل الأسود يدل على كثرة الخير والرزق وعلى التدين وحسن الخلق. الشعر الطويل والغزير يدل على المشاريع التجارية وعلى زيادة الربح. إذا رآت أن زوجها أصبح ذو شعر طويل دل على إنجابها ذرية صالحة. الشعر الطويل في منام المتزوجة يدل على جمالها وفتنتها وعلى سعادتها الزوجية وزيادة طول الشعر دلالة على الراحة والهدوء والسلام النفسي. إقرأ ايضًا: حلمت اني قصيت شعري حلمت زوجي شعره طويل في منام الحامل: دلالة على سلامتها هى والجنين والشعر الغزير يدل على سعة الرزق والبركة في المال والصحة والأولاد. حلمت ان اختي شعرها طويل - حلوها. حلمت زوجي شعره طويل في منام المطلقة: رؤية رجل ذو شعر طويل دلالة على زوال الهموم والكرب وتحسن أحوالها الإقتصادية. الشعر الطويل الأسود قد يدل على إستقرارها النفسي وقد يدل على زواج جديد. إذا رآت أن طليقها قد طال شعر رأسة وكان في الحقيقة من الأثرياء فقد يدل ذلك على زيادة ثراءة وقد يدل على تحسن العلاقات بينهما وعودتها إليه.
التنقل بين المواضيع اسعى لجمع المعلومات لتستفيد منها الاجيال القادمة و يدعو لنا بظهر الغيب بعد الممات.. عرض كل المقالات حسبعلم ينتفع به
حلمت أن شعر أختي طويل وأسود رؤية الشعر باللون الأسود في المنام ترمز إلى الأخبار السيئة التي ستعرفها الحالمة في الوقت القادم عن أختها وقد يكون فشلها في تحقيق أحلامها مما يعرضها إلى الإكتاب النفسي. إذا رأت النائمة أن أختها تغير شعرها للون الأسود فتلك إشارة على الحزن والقلق المستمر من حياتها الغير واضح معالمه وعدم قدرتها على الاعتماد على نفسها واحتياجها لشخص عاقل وحكيم حتي يرشدها إلى الطريق الصحيح، واللون الأسود في نوم المرأة يرمز إلى خبث وضرر يحمله الأقارب لها حتى لا تطور من حياتها ويحاولوا عرقلتها بغرض الأذى. حلمت أن شعر أختي طويل وجميل تفسير حلم الشعر الطويل والجميل في المنام يؤول إلى شخصيتها المخترعة والمتطورة ومن ثم ستساعدها في الوصول لرغباتها وأمالها في الحياة وسوف تكون من المشهورين وستفخر أختها لما وصلت له، والشعر الجميل في الحلم يدل على أن أخت الحالمة نشيطة وقوية وتتعامل مع الأمور بحكمة ورشد حتى تتخطى الصعاب بدون أي خسائر. حلمت أن شعر أختي طويل جداً الشعر الطويل جداً في الحلم يؤول إلى محاولة السيدة تسوية أمور حياتها والسيطرة على الخلافات الزوجية، ورؤية الشعر الطويل جداً في نوم البنت تدل على قوة شخصيتها واعتمادها على نفسها في أخذ القرارات المهمة.
روى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ليس منا من لم يتغن بالقرآن وزاد غيره " يجهر به ".. قال ابن حبان -رحمه الله تعالى- في الإحسان ( 1 / 328) معنى قوله صلى الله عليه وسلم ( ليس منا): " أي ليس مثلنا في استعمال هذا الفعل؛ لأنا لا نفعله، فمن فعل ذلك فليس مثلنا". وقال العيني -: " أي ليس من أهل سنتنا، وليس المراد أنه ليس من أهل ديننا " عمدة القارئ (25/ 182). وقال التوربشتي-رحمه الله تعالى-: " المعنى ليس من أهل سنتنا أو ممن تبعنا في أمرنا، وهو وعيدٌ، ولا خلاف بين الأمة أن قارئ القرآن مثابٌ في غير تحسين صوته فكيف يجعل مستحقاً للوعيد وهو مأجور؟ " وحمله الطيبي-رحمه الله تعالى – على معنى آخر فقال:" ويمكن حمله على التغني أي ليس منا معشر الأنبياء من لم يحسن صوته بالقرآن ويستمع الله منه، بل يكون من جملة من هو نازلٌ عن مرتبتهم، فيثاب على قراءته كسائر المسلمين، لا على تحسين صوته كالأنبياء ومن تبعهم فيه". وأما المراد من التغني بالقرآن، فهناك ستة أقوالٍ: أحدها: تحسين الصوت. الثاني: الاستغناء. ويؤيده أن البخاري-رحمه الله تعالى-: عقد في صحيحه باباً قال فيه:باب من لم يتغَنَّ بالقرآن وقوله تعالى:﴿ أَوَ لَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْك الْكِتَاب يُتْلَى عَلَيْهِمْ ﴾ وذكر الحافظ في فتح الباري أن البخاري أشار بهذه الآية إلى ترجيح تفسير ابن عُيَيْنَة: يَتَغَنَّى يَسْتَغْنِي ، وذكر الطبري عن الشافعي أنه سئل عن تأويل بن عيينة التغني بالاستغناء فلم يرتضه، وقال: لو أراد الاستغناء لقال لم يستغن، وإنما أراد تحسين الصوت.
ووقع عند مسلم من طريق يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة في هذا الحديث: ما أذن لشيء كأذنه بفتحتين ، ومثله عند ابن أبي داود من طريق محمد بن أبي حفصة عن عمرو بن دينار عن أبي سلمة ، وعند أحمد وابن ماجه والحاكم وصححه من حديث فضالة بن عبيد الله " أشد أذنا إلى الرجل الحسن الصوت بالقرآن من صاحب القينة إلى قينته ". قلت: ومع ذلك كله فليس ما أنكره ابن الجوزي بمنكر بل هو موجه ، وقد وقع عند مسلم في رواية أخرى كذلك ووجهها عياض بأن المراد الحث على ذلك والأمر به. قوله: ( وقال صاحب له يجهر به) الضمير في " له " لأبي سلمة ، والصاحب المذكور هو عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب ، بينه الزبيدي عن ابن شهاب في هذا الحديث أخرجه ابن أبي داود عن محمد بن يحيى الذهلي في " الزهريات " من طريقه بلفظ ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي يتغنى بالقرآن قال ابن شهاب: وأخبرني عبد الحميد بن عبد الرحمن عن أبي سلمة " يتغنى بالقرآن يجهر به " فكأن هذا التفسير لم يسمعه ابن شهاب من أبي سلمة وسمعه من عبد الحميد عنه فكان تارة يسميه وتارة يبهمه ، وقد أدرجه عبد الرزاق عن معمر عنه ، قال الذهلي: وهو غير محفوظ في حديث معمر ، وقد رواه عبد الأعلى عن معمر بدون هذه الزيادة.
والحمد لله رب العالمين