إن الفشل في رفع أسعار الكهرباء والتراجع عن الزيادات في أسعار الفحم يعني أن منتجي الفحم سيقلصون مشتريات الفحم، مما يؤدي إلى انخفاض المخزونات، وهذا يعني أيضا أن مناجم الفحم لن تكثف الإنتاج في الوقت المناسب، وقد حدث بالفعل أن مخزون محطات توليد الكهرباء ظل ينخفض منذ شهور. ويبدو أن محاولة بكين في أواخر عام 2019 لإضفاء المرونة على الأسعار جعلت الأمور أسوأ، إذ اُعطيت محطات توليد الكهرباء القدرة على التفاوض على عقود طويلة الأجل مع مشغلي شبكة توزيع الكهرباء ضمن نطاق أسعار معين، وكان من الممكن أن يسمح هذا للمصانع بالتفاوض على هوامش ربح أعلى، ولكن كما حذر البعض بالفعل في يناير/كانون الثاني 2020، كان له تأثير معاكس لأنه ونظرا إلى أن الصين لديها قدرة فائضة في الكهرباء التي تولّد بالفحم، فقد كان مشغل الشبكة هو الذي يمتلك النفوذ في التسعير، بينما يقدم مولدو الكهرباء عروض الأسعار ويضطرون لخفضها. ويمكن ملاحظة تأثير المفاوضات بين مشغلي الشبكة ومحطات الطاقة، والضغط الحكومي لإبقاء الأسعار منخفضة، في القليل من بيانات التسعير المتاحة: انخفض متوسط الأسعار المدفوعة لكل شركة مدرجة قدمت بيانات في الربعين الأول والثاني لعام 2021، حتى مع ارتفاع أسعار الفحم.
+4348+8735 Asia/Urumqi most of Tibet & Xinjiang ت ع م+06:00 +3929+7559 Asia/Kashgar west Tibet & Xinjiang HK +2217+11409 Asia/Hong_Kong MO +2214+11335 Asia/Macau المراجع [ عدل] ^ "Chinese political advisors make suggestions on resource saving" ، البوابة الرسمية للحكومة الصينية على الإنترنت (باللغة الإنجليزية)، جمهورية الصين الشعبية، 7 تموز / يوليو 2007، مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 13 تشرين الثاني / نوفبر 2015.
وسيؤدي الاختراق دون هذا المستوى وتحت 90. 00 دولارًا وأقل من 88. 39 دولارًا (23. 6% فيبوناتشي من حركة 2014-2016) إلى فتح الباب لمستوى 80. 00 دولار. وعلى الجانب الصعودي من الطيف، فإن كسر 107. الوقت في الصين الان. 65 دولارات و108. 00 دولارات، قد يفسح المجال لإعادة اختبار فيبوناتشي 116. 58 دولارًا مع احتمال استعادة 120. 00 دولارًا. في وقت تتواصل ضغوط على الطلب وفي الوقت نفسه، يبدو أن عمليات الإغلاق الجارية في الصين استجابة لارتفاع حالات الوباء، تحد من تقدم كل من خام غرب تكساس الوسيط وخام برنت. وعلى الرغم من أن القيود الوبائية في الدولة الآسيوية وأكبر مستورد للنفط في العالم قد تقلل من احتياجات الطاقة خلال الأيام والأسابيع المقبلة، إلا أن الوضع سيتحسن، مما يعني أنه يتم تأجيل الطلب فقط في هذا الوقت، بمجرد أن تتحسن الأزمة الصحية وتعود أنماط التنقل إلى وضعها الطبيعي، يجب أن يتعزز الطلب على النفط الخام مرة أخرى، مما يدعم الأسعار بشكل أكبر، حيث من المتوقع أن يظل السوق في حالة عجز مزمن على المدى المتوسط. وفيما تتأهب أكثر من 70% من الشركات لاستئناف العمل في شنغهاي، فإن الدرس المهم الذي يجب استخلاصه من مكافحة كوفيد خلال أكثر من عامين ماضيين، هو أن "نجاح الصين في احتواء الفيروس يمثل نعمة للعالم"، بحسب علماء الأوبئة الصينيون، وباعتبارها ثاني أكبر اقتصاد في العالم، لعبت الصين دورًا حاسمًا في استقرار الاقتصاد العالمي واستئناف سلسلة التوريد التي تعطلت بسبب الجائحة.