وتألق في صفوف الفريق الخاسر، صاحب جائزة أفضل لاعب في الموسم الماضي، الصربي نيكولا يوكيتش مع 37 نقطة و18 متابعة. ويلتقي الفريقان في دنفر يوم الأحد في المواجهة الرابعة بينهما. في سُولت لايك سيتي، فاز دالاس مافريكس على مضيفه يوتا جاز 126-118 ليتقدم 2-1. وتألق في صفوف الفائز جالن برونسون محرزًا 31 نقطة، وأضاف سبنسر دينويدي 20 نقطة، منها 10 في الربع الأخير، وماكسي كليبر 17 نقطة، فيما غاب مجددًا نجمه العملاق السلوفيني لوكا دونتشيتش المصاب بتمدد في ربلة الساق. وبرز دونوفان ميتشل في صفوف يوتا بتسجيله 32 نقطة، منها 28 نقطة في الشوط الثاني، ليسمح لفريقه بتقليص الفارق إلى نقطةٍ مع ثلاثية مايك كونلي قبل 6:24 دقائق من النهاية، إلا أنه لم ينجح في أخذ الأفضلية. إمبييد أول سلة قاتلة! صحيفة الاتحاد : برس بي. شارك:
فعلى سبيل المثال، لاحظنا أن المنتخب العراقي كان حقل تجارب لاختيار اللاعبين، وحتى المدربين، في التصفيات الآسيوية، إذ كان المنتخب يلعب في كل مباراة بتشكيلة مختلفة، وهذا –طبعاً- خطأ كبير، لأن الانسجام هو الأساس في نجاح الفريق، لكن هذا لم يحصل لمنتخبنا خلال رحلته في التصفيات، لذلك كانت نتائج الفريق مخيبة، فقد خرجنا من التصفيات بخفّي حنين، بعد عروض ونتائج بائسة، بالرغم من تواضع مستويات المنتخبات التي كانت في مجموعتنا. " لانعرف التخطيط فيما يقول الصحفي رائد محمد: "إن تبديل المدرب قبل التصفيات الثانية كان خطأ كبيراً اقترفه اتحاد الكرة،" مبيناً أن التخطيط غير الناجح من قبل اتحاد الكرة كان السبب الرئيس في الخروج من تصفيات المونديال، يمكننا أن نقول، بالقلم العريض: نحن لانعرف التخطيط! " انتكاسات أما المدرب حيدر كاظم فقال: "إن المدربين الذين أشرفوا على المنتخب، طيلة المشوار الآسيوي الطويل، هم السبب في هذه الانتكاسات التي حصلت للكرة العراقية، لأنهم استعانوا بلاعبين مستهلكين من الذين تم استبعادهم بسبب سوء أدائهم، وضعف لياقتهم البدنية، فالمدربون الأجانب استعانوا بالمغتربين، لكنهم لم يحققوا نتيجة جيدة، أما المدرب شهد فقد اعتمد على اللاعب المحلي، وكذلك لم يفعل شيئاً هو الآخر، بحيث أصبحت كرتنا تتقاذفها الأمواج، كل يوم في مرسى، حتى أصبحت عبارة عن سفينه تائهة لاتعرف أين تتجه، بسبب كثرة القيادات التي أشرفت على مسيرتها، لقد ضاعت كرتنا العراقية نتيجة عمل غير صحيح لاتحاد الكرة. دوري "إن بي أيه": تشارلوت يقيل مدربه. "
ودخل تيمبرولفز الربع الثالث بقوة وأحرز 28 نقطة مقابل عشر نقاط لغريزليس ليتقدم 79-54 بفضل أداءٍ رائعٍ من دي أنجلو راسل، بينما في المقابل استمرت معاناة جا مورانت. وتكرر ما حدث في الشوط الأول، حيث انتفض غريزليس ما بين نهاية الربع الثالث وبداية الربع الأخير إذ سجل 32 نقطة مقابل ست نقاط فقط لتيمبرولفز ليتقدم 86-85 بفضل رمية ثلاثية من تايوس جونز. وبدا تيمبرولفز مهتزًا من الناحية الذهنية، واكتفى بإحراز 12 نقطة فقط في الربع الأخير مقابل 37 نقطة لضيفه الذي استفاد من تحسّن أداء مورانت. وأنهى مورانت المباراة محققًا ثلاثة أرقام مزدوجة، وهي الأولى لأحد لاعبي غريزليس في الأدوار الإقصائية على الإطلاق، إذ سجل 16 نقطة واستحوذ على عشر كرات مرتدة بالإضافة إلى عشر تمريرات حاسمة. وأضاف بين 26 نقطة. وكان راسل الأكثر تسجيلًا في صفوف تيمبرولفز وله 22 نقطة، فيما قدّم زميله كارل-أنطوني تاونز أداءً سيئًا حيث سجل ثماني نقاط واستحوذ على خمس كرات مرتدة فقط. غريزليس ينتفض أمام تيمبرولفز.. ووريرز يقترب من التأهل في NBA. فوز ووريرز ودالاس مافريكس على دنفر ناغتس ويوتا جاز بات غولدن ستايت ووريرز على مشارف التأهل إلى الدور الثاني بفوزه الثالث تواليًا على مضيفه دنفر ناغتس 118-113. وسجّل ستيفن كوري وجوردان بول 27 نقطة لكل منهما، وأضاف كلاي تومسون 26 نقطة لووريرز، فيما نجح درايموند غرين (6 نقاط و10 تمريرات حاسمة) في سرقة الكرة قبل 34:7 ثانية من النهاية، ليختم غولدن ستايت اللقاء على وقع تسجيله 9 نقاط مقابل 2 لمضيفه.
وأضاف وكيل الغضبان أنه من الواضح أنها خطوة كبيرة للأمام ولكن يتوقع من اللاعب الكثير في موسم القادم كواحد من اثنين من اللاعبين المحترفين غير الاروبيين، حيث عليه أن يؤدي بمستوى عالٍ منذ البداية لأنه من المعروف في دوريات أوروبا A1 أنهم يفسخون التعاقدات مع اللاعبين ذوي الاداء الضعيف حتي أن كان في منتصف الموسم. وأكد هولينجسورث، أن إيبون نافارو، مدرب فريق BC Andorra قد يضع اللاعب عبدالرحمن الغضبان في مركز shooting guard بسبب قدراته في التسديد، مختما: «نحن متحمسون لرؤية كيف يلعب الموسم المقبل، حيث من المتوقع أن يصل عبدالرحمن إلى أندورا في أغسطس المقبل. الصفقة ستكون رسمية في غضون بضعة أشهر».
حاضر فاكوندو كامبازو في الدوري الاميركي للمحترفين غير مؤكد. بعد قرار المدرب مايكل مالون بإبعاده من دوران دنفر ناغتس في الجزء الثاني من الموسم العادي، حتى الآن في التصفيات، لعب حارس النقاط الأرجنتيني ما مجموعه 10 دقائق في المباريات الثلاث من السلسلة التي فاز بها غولدن ستايت ووريورز 3-0. يوم الأحد المقبل، في المنزل، يمكن أن تكون آخر مباراة في قرطبة في الامتياز الذي أعطاه الفرصة للوصول إلى أفضل دوري كرة سلة في العالم. بعد حملتين، أظهر سائق المنتخب الأرجنتيني أوراق اعتماده كمارة وكذلك قدرته الدفاعية في الملعب. افضل لاعب كرة سلة تسجيل. في انتظار معرفة ما سيحدث لمستقبله، تحدث كامبازو عن قناة NBA Latam وأشار إلى إثارة أقاربه عندما رأوه في الملعب ضد الأفضل في عالم الانضباط، وأوضح من هم اللاعبين الأكثر إثارة له في اليومية المنافسة وحدد ما يريد للسنوات القليلة المقبلة من مسيرته في كرة السلة العالمية. أفضل عبارات فاكوندو كامبازو كيف كان هبوطه في الدوري الاميركي للمحترفين: «كان الموسم الأول غريبًا بعض الشيء بسبب قضية كوفيد, الآن أرى المزيد من عالم الدوري الاميركي للمحترفين. أنا نوع من تخيل ذلك لمانو، لويس، بابلو، تشابو، كارلوس، الجميع... لقد طرحنا عليه أسئلة أكثر أو أقل وأخبرونا بكل هذا تخيلت ذلك أكثر أو أقل.
ولكن عندما جئت إلى هنا رأيت أنه أمر لا يصدق أكثر. ستيفن كاري. أكثر ما فاجأني هو ميدلتون. عندما رأيته يعيش، بدا وكأنه لاعب هائل. لديه العديد من الأساسيات للتسجيل، يتحرك بشكل جيد، يكمل بشكل جيد مع Antetokounmpo. ثم المكانة البدنية ليبرون، من Antetokounmpo. داميان ليلارد. لقد فوجئت أيضًا بإيرفينغ، إنه لا يمكن الدفاع عنه. تلك التي واجهت أصعب وقت في الدفاع عنها. أنت تعتمد عليهم الذهاب إلى 30 نقطة. أنت بالفعل في مع أقل من 30. أنت تعرف أنك ستحصل على غرز. أحاول مشاركتها معهم، ولكن في نفس الوقت أمر محبط». أمثال نيكولا جوكيتش: «إنه فضولي للغاية. بالنسبة لشخص من عياره وعمره، يساعدك دائمًا على التحسين. ليس لديه وسائل التواصل الاجتماعي. تراه دائما يقرأ كتابا. الرحلة بأكملها لقراءة الكتاب. وهو ينهيها ويمسك بواحدة أخرى. إنه يحب الخيول إنه أيضًا شخص قريب جدًا، فهو يساعدك إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. افضل لاعب كرة سلة المحذوفات. عندما يتعلق الأمر باللعب، لا تحتاج إلى قول الكثير، كل شيء مرئي. كل لاعب في دنفر هو لاعب أفضل بعد كل مباراة بفضل Jokic» ما هي دنفر مثل: «إنها مدينة لطيفة للغاية. على الرغم من أن الجو بارد في الشتاء، إلا أن لديك العديد من الأيام المشمسة.
في المباراة الأولى وعلى ملعب "ستايت فارم أرينا"، حسم أتلانتا فوزه الأول في هذه السلسلة بفضل سلة قاتلة قبل 4 ثوانٍ من النهاية من نجمه تراي يونغ ليقلص الفارق بينه وبين ميامي إلى 1-2. قال يونغ الذي أنهى اللقاء مع 24 نقطة و8 تمريرات حاسمة و4 متابعات "أردت فقط الذهاب إلى السلة". يونغ الحاسم وأضاف "كنت أعلم أنه لم يتبقَ سوى 10 ثوانٍ، لم أكن أرغب في التسديد من المسافة البعيدة. لذلك حاولت الوصول إلى السلة للحصول على خطأ أو تقديم تمريرة". واعتقد هوكس أنّه يتوجه لتحقيق فوزه الثالث توالياً وحسم إلى حدّ كبير السلسلة بعدما دكّ سلة مضيفه في الربع الثالث بـ 21 نقطة توالياً من دون أن يسمح له بالتسجيل، ما سمح له بالتقدم 84-68. سجل أنتوني ليون توكر (11 نقطة) ثلاثية قبل دقيقة من النهاية مانحاً التقدم لهيت 110-109، ليرد يونغ بسلة الفوز في حين شاهد منافسه جيمي باتلر (20 نقطة) رميته الثلاثية ترتد عن السلة عند الصافرة. أكد الصربي بوغدان بوغدانوفيتش صاحب 18 نقطة من مقاعد البدلاء لأتلانتا "+يجب ألاّ نخسر هذه المباراة+ هذا ما كان يدور في ذهني طوال المباراة وبهذه الطريقة لعبنا خاصة خلال الربع الأخير". وتابع اللاعب ابن الـ 29 عاماً والذي سجل ثلاث رميات عن المسافة البعيدة في اللحظات الحاسمة "الطريقة التي لعبنا بها من دون أن نستسلم قبل النهاية تظهر شخصية هذا الفريق".