الالتهاب الكبدي ب. الثلاثي البكتيري الخلوي. البكتيريا العقدية الرئوية. تطعيم 6 شهور الثلاثي البكتيري الخلوي. شلل الأطفال الفموي. تطعيم 9 شهور تطعيم الحصبة. تطعيم الحمى الشوكية الرباعي المقترن. تطعيم 12 شهر تطعيم شلل الأطفال الفموي. الحمى الشوكية الرباعي المقترن. تطعيم الثلاثي الفيروسي. تطعيم البكتيريا العقدية الرئوية. تطعيم 18 شهر الجدير المائي. الالتهاب الكبدي أ. الثلاثي الفيروسي. الثلاثي البكتيري الغير خلوي. تطعيم 24 شهر الجرعة الثانية من تطعيم الالتهاب الكبدي الفيروسي أ. تطعيم 6 سنوات كل التطعيمات السابقة هي تطعيمات أساسية بينها جرعات منشطة، أما عند دخول الطفل عامه الدراسي الأول لا بد أن يحصل على جرعات منشطة لكل من: شلل الأطفال "جرعة فموية". الثنائي البكتيري. ابنتي .. وتطعيمة الدرن ؟؟!!. الجديري المائي. التطعيم أثناء الكورونا لا توجد علاقة بين تطعيمات الأطفال الضرورية وبين إمكانية تلك التطعيمات من الوقاية من فيروس كورونا ، كما أن التطعيمات لا تسبب ضعف مناعة الطفل ضد فيروس كورونا فالتطعيمات لها أهميتها الخاصة وهي ضرورية لحماية الطفل ضد الكثير من الأمراض الأخرى، وهي لا توفر أي حماية ضد فيروس كورونا حيث لا يوجد تطعيمات ضد الكورونا إلا التطعيمات التي يجرى العمل بها الآن في جميع دول العالم وهي غير مناسبة للأطفال أقل من 18 عاماً.
تأخير تطعيم الدرن للمواليد نقدم لكم تفاصيله اليوم عبر موقعنا شقاوة حيث يعد مرض الدرن من إحدى الأمراض المنتشرة بشكل كبير ولكن كان هذا في السنوات السابقة، ولكن بعد توفير لقاح تطعيم للأطفال لمقاومة مرض الدرن سهل تلك الأمر الكثير من الأمور على الأطفال، حيث أن في عصرنا هذا تتكاثر الأمراض بشكل كبير وتتحول من طريقة انتشارها وأشكالها بشكل قوي، لذلك يجب على الآباء توفير التطعيمات الأساسية لأبنائهم لقدرة أجسادهم على مقاومة الأمراض. تأخير تطعيم الدرن للمواليد يعد تأخير تطعيمات الدرن من الأمور التي يجب أن لا يتم التهاون فيها ابدآ، وهذا يرجع إلى العديد من الأمور المختلفة ومنها أن مرض الدرن من الممكن أن يجعل طفلك عرضة للإصابة بأمراض عديدة أخرى منها: السل والالتهاب الرئوي. لذلك يجب أن لا يتم تأخير أي تطعيم عن وقته المناسب له، حيث أن عملية تأخير التطعيم سوف تؤثر على طفلك بشكل كبير وسوف تفقد مناعته ومن الممكن أن تؤدي إلى إصابة طفلك بأمراض مختلفة، حيث أن الطفل الذي لم يحصل على تطعيم الدرن فهو معرض للإصابة به بنسبة تصل إلى 75%. لذلك يفضل أن يتم الاهتمام بالحصول على اللقاح في أوقاته المحددة تبعاً للجدول الخاص بالتطعيمات المختلفة، وهذا الجدول تقوم بتوفيره وزارة الصحة بشكل سنوي، حيث يتعرف الآباء على المواعيد الصحيحة لتحصين أطفالهم من الأمراض المختلفة التي تتواجد فيما حولنا.