من المحتمل زيادة الطول خمسة سم في كل سنة، اي ان يزيد الطول في هذه السنوات بمقدار 10 سم، وذلك اعتماداً على سن البلوغ، وعلى صحة الغذاء والفيتامينات والحصول على نوم صحي ولساعات كافية لا تقل عن ثماني ساعات، وممارسة تمارين الاطالة فيمكنك مشاهدتها على اليوتيوب، وتجنب حمل الاثقال على العمود الفقري.
بعد سن البلوغ لدى الذكور وهو 12-15 سنة فانه يستمر زيادة الطول لدى الذكور الى عمر ما بين 18-20 عاماً ويختلف ذلك باختلاف العوامل الوراثية وطييعة التغذية وممارسة تمارين الطول.
تاريخ النشر: 2013-05-02 10:38:41 المجيب: د. كم سم يزيد الطول بعد سن 17 تقريباً في السنة - أجيب. محمد حمودة تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم. أنا شاب عمري 17 سنة، طولي 167-168سم، وطول أخي (26 سنة) 170-171 سم، وطول أبي 165-166 سم، وطول أمي 150-156 سم، لا أعلم بالضبط، وقد بلغت في سن الرابعة عشرة، إلا أني كنت أمارس العادة السرية منذ أن كنت صغيرا، ثم تبت عنها في أواخر سن الـ 13، فهل ممارسة هذه العادة يؤخر البلوغ؟ وهل أعد في هذه الحالة قد بلغت في سن أخرى؟ مع العلم أنه كانت تنزل مياه قليلة في سن الـ 11، ثم أخذت تزداد، حتى في أواخر سن الـ 13 نزلت مياه كثيرة، وكانت أكثر مرة نزلت فيها مثل هذه المياه الكثيرة. الأسئلة التي أريد إجاباتها منكم من هذه المعطيات هي: 1- هل يوجد احتمال بأن أطول ثانية بعد مشيئة الله؟ مع العلم أن طولي قد ثبت على ذلك في سن الـ 15 تقريبا، وماذا سيكون الرد على هذا السؤال إذا كان طولي قد ثبت في سن الـ 14 أو سن الـ 16؟ وقد كنت مشهورا بسرعة نمو جسمي، فهل هذا يعني أن يثبت طولي في سن مبكرة مثلا؟ أم أنه لا يشترط؟ وهل ثبت مثل هذه الحالات من قبل؟ وأنا أعرف أشخاصا كثيرين قد طالوا في مثل هذا العمر، أي في سن الـ 16 أو الـ 17، أو بعد ذلك بأشهر، وطالوا بزيادة، فبعد أن كنت أطول منهم صاروا الآن أطول مني بكثير، ومنهم من صار في طولي، مثل ابن عمي، وهو يكبرني بعام، وقد طال وهو بقرب سن الـ 18.
تناول الموز والأرز والذرة والجزر والبطاطس. الابتعاد عن تناول الأطعمة الغنية بالدهون، لأنها تسبب تغيرات هرمونية في الجسم، وتزيد من الرغبة في ممارسة الجنس، مما يجعل من الصعب على الشخص التوقف عن ممارسة العادة السرية. العنوسة وتأخر سن الزواج من ضمن أسباب اللجوء للعادة السرية للبنات، والتي أدت إلى الانتشار الواسع لها في منطقة الشرق الأوسط على الأخص، هي زيادة نسبة العنوسة وتأخر سن زواج الفتيات، حيث أصبحت العنوسة تشكل تهديد كبير للعديد من الفتيات في عالمنا العربي، وذلك بسبب انخفاض العامل الاقتصادي، والذي يؤثر بدوره على سن الزواج، مما قد يزيد من فرص الفتاة للانخراط في ممارسة العادة السرية بدلا من من الاستغناء عن شرفهم، وذلك من أجل إشباع رغبتهم الجنسية والفراغ العاطفي الناتج من تأخر سن الزواج، دون الحاجة لوجود الطرف الآخر. ارتداء الملابس الناعمة تعتبر الملابس الناعمة خاصة المصنوعة من الحرير من أسباب اللجوء للعادة السرية للبنات، حيث يزيد ارتداء الملابس الناعمة، أو الجلوس دون ملابس لفترة كبيرة من الشهوة الجنسية، وبالتالي يزيد من فرص اللجوء لممارسة العادة السرية لإخماد هذه الرغبة. تفكك الأسرة والتربية الخاطئة إن التفكك الاجتماعي للأسرة، والتربية الخاطئة للفتيات التي تؤدي إلى عدم الاستطاعة علي التفرقة بين الصواب والخطأ، تعد أحد العوامل التي تزيد من خطر ممارسة العادة السرية للفتيات، فقد تنشأ الفتاة وهي لا تدرك المخاطر والآثار السلبية التي قد تنتج عن ممارسة هذه العادة في المستقبل.
– الإكثار من الصلاة والعبادة و قراءة القرآن لأن التقرب من الله تعالى يحافظ على الفتاة من الوقوع في الخطأ بشكل عام. – أخذ حمام بارد كل يوم قبل النوم يساعد على استرخاء الجسم و استرخاء العضلات مما يجعل الفتاة لا تشعر بالرغبة في ممارسة هذه العادة السرية. – حاولي أن تجلسي بمفردك في غرفتك لفترات طويلة وابتعدي عن أوقات الفراغ التي قد تسبب لك القيام بعمل هذه العادة السرية. – لا تحاولي مشاهدة ما يثيرك أو التفكير فيه، سواء كان ذلك في مشاهدة الأفلام التلفزيونية أو التعامل مع بعض الأشخاص الذين يتسببوا لك في عنصر الإثارة. – لا يجب أن تأكلي كمية كبيرة من الطعام تصل إلى حد الشعور بالشبع، لأن الشبع يزيد من الرغبة الجنسية.
تاريخ النشر: 2013-03-09 12:46:15 المجيب: د. رغدة عكاشة تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم. كنت أمارس العادة السرية لمدة سنة ونصف، ولكني الآن تركتها بعدما علمت أضرارها، ذات يوم مارستها مرة واحدة في أول أيام الدورة الشهرية، فهل هذا يعني أنني أصبت بالعقم؟ وقد أتاني مغص، واستمر إلى نهاية الدورة الشهرية، فهل ممارستي لهذه العادة أثناء الدورة فقدتُّ معها غشاء البكارة؟ وأنا لم أُدخل شيئاً إلى جوف المهبل، وهل تركي لهذه العادة يعالج احتقان الحوض الذي أصابني؟ أرجوكم أفيدوني، فأنا لا أستطيع الذهاب إلى مصحة، وعمري الآن 19 سنة. وشكراً لكم. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم البنت الفاضلة/ إسراء.. حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد ،،، نعم ممارسة العادة السرية -أيتها الابنة العزيزة- تسبب الكثير من المضار الصحية للفتاة، -والحمد لله- الذي هداك إلى طريق الصواب، فتركت هذه الممارسة القبيحة، ونسأل الله العلي القدير أن يثبتك على هذه التوبة، وأن يتقبلها منك، -إن شاء الله-. يا عزيزتي: ممارسة العادة السرية خلال أيام الدورة سيكون لها مضار مضاعفة، ذلك أن الدم والمفرزات تعتبر وسطاً خصباً لنمو وتكاثر الميكروبات بكل أنواعها، وهذا يسبب الالتهابات المختلفة التي تقود إلى العقم -لا قدر الله- لكن هذا لا يعني بأنه قد حدثت عندك مثل هذه الالتهابات، والأعراض التي حدثت عندك لا تدل على حدوث الالتهاب، فالالتهاب لا يسبب حدوث الألم بسرعة، وإنما سيحتاج لبعض الوقت إلى أن تصعد الميكروبات للرحم، ثم إلى الأنابيب، فتسبب الالتهاب فيها، والألم في حال الالتهاب سيكون مستمراً ولن يتوقف بعد انتهاء الدورة.
3. قاومي الرغبة في ممارسة العادة: أكثر شئ يطاردك خلال فترة الإقلاع عن ممارسة العادة هي الرغبة فيها والصوت الداخلي الذي يلح عليكي بالممارسة، ويرجع ذلك الصوت إلى حدوث نقص في هرمون السيروتونين المسؤول عن السعادة والتي كانت تفرزه العادة. ومع الإقلاع عنها يلح الجسم للحصول عليه، ويمكنك التغلب على ذلك بإلهاء عقلك وذلك بالتحرك من مكانك، مضغ علكة، الخروج مع أصدقائك. 4. اشغلي وقت فراغك: لا تدعي لنفسك وقت فراغ يسمح لك بالتفكير في ممارسة العادة، فاشغلي وقتك من خلال: ممارسة الرياضة. اليوجا. تمارين الاسترخاء. اخرجي مع أصدقائك واشتركي في العمل التطوعي. قومي بتربية حيوان أليف. قراءة الكتب. مشاهدة أفلامك المفضلة الخالية من إيحاءات جنسية قد تكون حل فعال. 5. تجنبي العزلة: لا تخصصي وقت لنفسك، جملة قد تكون خاطئة في أوقات سابقة ولكن في رحلة ترك العادة السرية هي مناسبة تماما، فتجنبي العزلة والبقاء بمفردك في غرفتك واختلطي بأفراد أسرتك، أو مع أصدقائك. 6. عالجي أسباب إدمان العادة: إدمان العادة لا يأتي من فراغ بل هناك أسباب نفسية مثل الاكتئاب، القلق، والتوتر وأسباب أسرية كالمشاكل والعنف الأسري دفعت إليه، لذا أنتي بحاجة للحصول على مساعدة طبية لعلاج تلك الأسباب وتغيير أسلوبك وطريقة تفكيرك في التعامل معها.
لذا ينصح بالحذر عند استخدام مثل هذه الأدوات الجنسية.