23/01/2013, 11:33 AM #1 كبسة سمك كنعد... والكشنة ربيان!! ( موضوع مشارك) هذا مكشاتي لبر شمال المطار بالمنطقة الشرقية مع خوة شرواهم الطيب ( شرواكم) جو خطير... للغاية وهذي من أجمل الصور الي صورتها في المكاشيت أنا أعتبرها من ( صيد الكميرا) الآن أقدم لكم طبختي وأتمنى أنها تعجبكم نبتدي بالمقادير وهي كالتالي - سمك كنعد مقطع ويفضل الحجم الكبير. - ربيان للكشنة. - زبيب وهيل وليمون أسود وسمن وفلفل أسود للكشنة. - رز بنجابي المهيدب أفضل طبخه لأنه لذيذ جدددداً وحبته طويلة لما تنش. - بصل / طماط / زيت زيتون / بهارات متنوعة / فلفل أسود - قصدير.
مطعم إماراتي في جميرا, متخصص في المأكولات الإمارتية البحرية والشعبية, إطلالة رائعة على مرسى اليخوت وبرج العرب, خدمة مميزة للحفلات والمناسبات.
وقد ذكر ابن سعد روايةً في إسلامه، فقال: ابن عباس، عن أبيه العباس بن عبد المطلب، قال: لمـَّا قَدِمَ رسول الله صلى الله عليه وسلم مكَّة في الفتح قال لي: «يَا عَبَّاسُ، أَيْنَ ابْنَا أَخِيكَ: عُتْبَةُ وَمُعَتَّبُ»؟ قلت: تنحَّيَا فيمن تنحَّى. قال: «ائْتِنِي بِهِمَا». قال: فركبت إليهما إلى عرفة، فأقبلا مسرعين وأسلما وبايعا. عتبة بن أبي لهب – أولاد الأعمام والعمات – بيت الرسول – الرسول صلى الله عليه وسلم| قصة الإسلام. ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ بأيديهما، وانطلق بهما يمشي بينهما حتى أتى بهما الملتزم -وهو ما بين باب الكعبة والحجر الأسود- فدعا ساعة، ثم انصرف والسرور يُرى في وجهه، قال العباس: فقلت له: سرك الله يا رسول الله فإنِّي أرى في وجهك السرور. فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «نَعَمْ إِنِّي اسْتَوْهَبْتُ ابْنَيْ عَمِّي هَذَيْنِ رَبِّي، فَوَهَبَهُمَا لِي» [4]. قال حمزة بن عتبة: فخرجا معه في فوره ذلك إلى حنين فشهدا غزوة حنين، وثبتا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذٍ فيمن ثبت من أهل بيته وأصحابه، وأُصيبت عين معتب يومئذٍ، ولم يقم أحدٌ من بني هاشم من الرجال بمكَّة بعد أن فُتِحت غير عتبة ومعتب ابني أبي لهب [5]. مكانة عتبة عند رسول الله كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد زوَّجه ابنته رقية رضي الله عنها، وزوَّج أختَّها أم كلثوم عتيبة بن أبي لهب، فلمَّا نزلت سورة "تبت"، قال لهما أبوهما أبو لهب وأمهما أم جميل بنت حرب حمالة الحطب: فارقا ابنتي محمد.
أم كلثوم -رضي الله عنها- هي الابنة الثالثة للرسول -صلى الله عليه وسلم-، تقدم لخطبتها عتيبة بن أبي لهب ابن عم الرسول، وتزوّجها، وتطلّقت منه قبل الدخول بها، وذلك بعد بعثة النبي-صلى الله عليه وسلم-، فحرّم الله -تعالى- على عتيبة الشرف العظيم بالزواج منها. وكان سبب طلاقهما كذلك أمّه وأبيه أبي لهب، وكان ذلك بعد بعثة النبي -صلى الله عليه وسلم-، وبعد نزول سورة المسد ، فعاشت في نفس الظروف التي عاشتها أختها رقية -رضي الله عنهما-. ثم بقيت مع أختها الصغيرة فاطمة في بيت الرسول -صلى الله عليه وسلم- طول فترة الدعوة في مكة، وفترة الحصار في الشعب الذي دام ثلاثة سنين، وشهدت وفاة أمها، وعودة النبي من معركة بدر منتصراً، وشهدت وفاة أختها رقية كذلك، ثم تزوجت بعثمان بن عفان الذي لُقّب بذي النورين، وبعد فتح مكة في السنة التاسعة للهجرة ماتت رقية -رضي الله عنها-، ودُفنت في البقيع.