الأليلوز هو مُحلٍّ موجود في السوق منذ عام 2015 ويكتسب شعبية الآن بسبب انخفاض عدد السعرات الحرارية فيه، ووفقًا لمجلس التحكم في السعرات الحرارية، فهو يحتوي على سعرات حرارية أقل بنسبة 90% من سكر المائدة. من المفترض أن يكون سكر الأليلوز له نفس طعم وملمس السكر العادي، ولكنه يحتوي على الحد الأدنى من السعرات الحرارية، وبالإضافة إلى ذلك، تشير الدراسات المبكرة إلى أنه قد يوفر بعض الفوائد الصحية * ما هو الأليلوز Allulose ؟ الأليلوز هو سكر بسيط يوجد بشكل طبيعي بكميات صغيرة في بعض الأطعمة مثل القمح والتين والزبيب، بينما يمتص جسمك الأليلوز، فإنه لا يقوم بعملية التمثيل الغذائي له – مما يجعله منخفضا للغاية في السعرات الحرارية. على الرغم من وجود كميات صغيرة من هذا السكر النادر في بعض الأطعمة، فقد استخدم المصنعون في السنوات الأخيرة إنزيمات لتحويل الفركتوز من الذرة وغيرها من النباتات إلى الأليلوز، ووُصف أنه في المذاق والملمس مماثل لسكر المائدة وحلو بنسبة 70% مثل سكر المائدة. انخفاض السكر بعد الاكل 180. * ماذا تعني إرشادات إدارة الغذاء والدواء الجديدة بشأن الأليلوز؟ في أبريل 2019، أصدرت إدارة الغذاء والدواء إرشادات تفيد بأن مادة الأليلوز ستظل تحتسب في إجمالي السعرات الحرارية للطعام، وهذا يعني أنه يُسمح الآن للمصنعين باستخدام 0.
قد يدعم صحة الكبد على الرغم من أن الأبحاث الحالية تقتصر على النماذج الحيوانية في الغالب، فقد وجدت بعض الدراسات أن الأليلوز يمكن أن يقلل من تخزين الدهون في الكبد، ويمكن أن يساعد هذا في الحماية من أمراض الكبد الدهنية، وهو اضطراب خطير يمكن أن يؤدي في نهاية المطاف إلى تليف الكبد أو تندب الكبد. نشرت دراسة على الحيوانات في مجلة علوم الغذاء أظهر أن الأليلوز يقلل تراكم الدهون في الكبد مع تقليل وزن الجسم وكتلة الدهون، وأظهر نموذج حيواني آخر أن الأليلوز يمكن أن يقلل من تركيزات الكوليسترول والدهون الثلاثية، والتي قد تساعد أيضا في تحسين صحة الكبد. انخفاض السكر بعد الاكل بساعتين. قد يقلل الالتهاب الالتهاب هو استجابة مناعية طبيعية تستخدمها أجسامنا للمساعدة في الدفاع ضد العدوى، ومن ناحية أخرى، يمكن أن يؤدي الالتهاب المزمن إلى تفاقم أعراض اضطرابات المناعة الذاتية وقد يساهم في حالات خطيرة مثل أمراض القلب والسرطان والسكري. تشير بعض الأبحاث إلى أن الأليلوز يمكن أن يمتلك خصائص قوية مضادة للالتهابات، وعلى الرغم من أنه من غير الواضح بالضبط كيف يعمل، إلا أن دراسة أجريت عام 2020 أشارت إلى أن الأليلوز قد يتفاعل مع البكتيريا المفيدة في الأمعاء للمساعدة في تخفيف الالتهاب وتقليل زيادة الوزن.
من بين المشاركين ، كان 21 مصابًا بمرض السكري ومقاومة الأنسولين ، بينما عمل المشاركون الـ 11 المتبقون كعينة تحكم. تم تخصيص وجبات إفطار مختلفة للمشاركين بشكل عشوائي ، كل منها يتكون من كمية مختلفة من التوت. تم سحب دماء المشاركين بعد نصف ساعة من الأكل ، ثم كل ساعة لمدة ثماني ساعات أخرى. كشفت النتائج أن الأشخاص الذين يعانون من مقدمات السكري ومقاومة الأنسولين والذين تناولوا كميات أكبر من التوت كان لديهم انخفاض في نسبة الجلوكوز في الدم بعد نصف ساعة من الوجبة. لاحظ الباحثون أنه كلما زاد استهلاك التوت ، قل الأنسولين الذي يحتاجه المشاركون للتحكم في نسبة السكر في الدم. وأشار المؤلف الرئيسي للدراسة ، بريت بيرتون فريمان ، إلى: "غالبًا ما يُطلب من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمرض السكري عدم تناول الفاكهة بسبب محتواها من السكر. انخفاض السكر بعد الأكل. "ومع ذلك ، فإن بعض الفواكه ، مثل التوت الأحمر - لا توفر فقط المغذيات الدقيقة الأساسية ، ولكن أيضًا المكونات التي تساعد في مكافحة مرض السكري. "بالنسبة للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية والمخاطر الصحية الأخرى ، فإن معرفة الأطعمة التي لها فوائد وقائية وإدخالها في نظامك الغذائي الآن يمكن أن يكون استراتيجية مهمة لإبطاء أو عكس تقدم المرض. "
كيفية الوقاية من النزلة المعوية عند الأطفال للوقاية من المرض علينا تطعيم الطفل من فيروس الروتا لأنه السبب الأساسي لالتهاب الأمعاء والمعدة، والاهتمام بنظافة اليد عن طريق الغسيل بالماء والصابون والماء الدفيء وخاصة عند تغيير الحفاضات أو دخول الحمام، وعلى الأم غسيل اليد قبل وبعد التعامل مع الأكل وغسيل الخضروات والفواكه قبل التناول، ولابد من طهي اللحوم والدواجن جيداً قبل تناولهما.
إسهال كميته أكبر ورائحته نفاذة. مغص شديد. خمول الطفل وسوء حالته العامة. وبما أن الطفل يعاني من إسهال وقيء عنيفين، فهنا يكون معرضاً بدرجة أكبر للجفاف، وقد يحتاج الرضيع لدخول المستشفى. وبما أن العدوى بكتيرية فهنا لا يتم الاكتفاء بعلاج الأعراض فقط، ويقوم الطبيب بإعطاء الطفل مضادات حيوية لمهاجمة البكتيريا المسببة للنزلة المعوية. نزلة معوية طفيلية يكون المسبب هنا طفيليات، كـ الدوسنتاريا، والأعراض تكون أخف من البكتيرية، وتكون: مغص. إسهال بكميات قليلة، ويكون بصعوبة وغالباً ما يكون مصحوباً بمخاط أو دم في البراز. نصائح عامة 1 – الرضاعة الطبيعية لطفلك على الأقل في العام الأول من ولادته، وذلك لأن لبن الأم من الرضاعة الطبيعية من أهم العلاجات الطبيعية التي تقوي من جهاز المناعة، وتمنع إصابة طفلك بالعديد من الأمراض، أهمها مرض النزلة المعوية. 2 – الحرص على إعطاء الرضيع التطعيم ضد النزلات المعوية خلال الأشهر الأولى من عمر الطفل. 3 – استخدام الكريمات الوقائية ضد التسلخات بمنطقة الحفاضة، والتي يزداد معدل حدوثها مع الإسهال عند الأطفال الرضع، وإعطاء الطفل سوائل خفيفة و أطعمة نشوية و استشارة الطبيب المختص للحصول على العلاج المناسب لكل طفل حسب شدة الحالة.
6 أعراض شائعة تدلّ على إصابة الطفل بالنزلة المعوية النزلة المعوية من الأمراض التي تصيب الأطفال بسبب أحد أنواع البكتيريا أو الفيروسات الذي يؤدي إلى اختلال قدرة الأمعاء على امتصاص الطعام فيخرج على شكل إسهال. وعادةً ما يعود السبب إلى تناول الطفل اللحوم أو الأسماك غير الناضجة والتي لم يتمّ طهيها بشكلٍ جيد أو وضعه شيئاً ملوثاً في فمه. ولأنّ النزلة المعوية يمكن أن تؤدي إلى إصابة الطفل بالجفاف وبمضاعفات قد تكون خطيرة، نعدد في هذا الموضوع من موقع صحتي أبرز أعراض هذه المشكلة الصحية والتي تتطلب الإسراع في استشارة الطبيب وعلاجها. 1 الإسهال يكون الإسهال شديد السيولة لدرجة قد لا يفرق عن البول، كما أن رائحته تكون كريهة. ويحدث هذا العارض الشائع عند إصابة الطفل بالنزلة المعوية، بسبب عدم تقبّل الأمعاء للطعام أو الشراب الذي دخل إلى الجسم، وبالتالي عدم القرة على امتصاصه، فيخرج على شكل سائل من دون الإستفادة منه. 2 الغثيان والقيء نتيجة التقاط عدوى فيروسية أو بكتيرية في الأمعاء، بسبب طعام أو شراب ملوث، أو عند وضع الطفل لعبة ملوثة في فمه، من الشائع أن يُصاب بالغثيان والقيء الشديدين. وتون هذه استجابة الجسم للعدوى، في محاولة للتخلص منها من خلال القيء.
حدوث حالات القيء الذي قد يكون مستمر أو متقطع تحذيرات عند إصابة الطفل بنزلة معوية بعد التعرف على طرق علاج النزلة المعوية للأطفال بالمنزل، نتعرف على الأمور التي يجب على الأم مراعاتها وعدم فعلها لعدم زيادة الحالة سوءًا مع زيادة ما يعانيه من الألم، ونسرد هذه النصائح في النقاط التالية: مراعاة عدم قيام الطفل بمجهود حتى لا يزيد ذلك من حالة الإعياء المصاحبة للنزلة المعوية. عدم إعطاء الطفل وجبات محتوية على دهون أو مواد صعبة الهضم حتى لا تزيد من حالة القيء. عدم إعطاء الطفل المشروبات الغازية، كي لا تزيد من الحالة سوءًا. مراعاة تخفيف عصير الفاكهة لعدم زيادة الإسهال عن طريق كميات السكر الموجودة في الفاكهة. اقرأ أيضًا: فيتامين د للأطفال كم نقطة فيدروب حالات اللجوء إلى الطبيب بعد التعرف على طريقة التخلص من النزلة المعوية للأطفال بالمنزل وكل ما يتعلق بها من أمور، نتوجه للتعرف على الحالات الحرجة التي يجب معها إسراع الأم بالطفل إلى الطبيب، ويكون ذلك في الحالات التالية: عند ارتفاع درجة حرارة الطفل وصولًا 40 درجة مئوية دون النزول. ملاحظة وجود دم مصاحب للبراز. زيادة العطش عند الطفل مما يوجب الجفاف الشديد. عند عدم جدوى العلاجات المنزلية في علاج الحالة.
الأطعمة الحارة: الأطعمة الحارة تعمل على تهييج المعدة، لذا يجب مراعاة البعد عنها وعن البهارات الخاصة بها (كالشطة – الفلفل الأسود). الملح: يعمل الملح على زيادة جفاف الجسم الذي يعاني أصلًا من الجفاف، نتيجة الإصابة بالنزلة المعوية والكثير من الإسهال والقيء. منتجات الألبان: لا يعاني الجميع من مشاكل مع منتجات الألبان عند إصابتهم بالنزلة المعوية، ولكنها قد تكون صعبة الهضم. الألياف الغذائية: لا يحتاجها الجسم في هذه الحالة المرضية، نظرًا لحركة الأمعاء السريعة والإصابة بالإسهال. 2- توفير الراحة للطفل بعد التعرف على طرق علاج النزلة المعوية للأطفال بالمنزل، ونظرًا للزيادة في فقد السوائل نتيجة الإصابة بالنزلة المعوية فإن جسم الطفل يحتاج إلى الراحة والاسترخاء، لذا يجب على الأم مراعاة راحة طفلها باستخدام الطرق الآتية: محاولة تهدئة الطفل والجلوس معه في مكان منخفض الإضاءة للحفاظ على هدوئه ونومه. عدم إرسال الطفل للمدرسة حتى لا تزيد الأعراض عليه أو يعدي آخرين. عدم السماح للطفل باللعب لمدد طويلة حتى لا يزيد ذلك من فقدان سوائل الجسم. محاولة إعطاء الطفل المشروبات المهدئة لمساعدته على النوم. 3- أنواع السوائل المناسبة يعد تناول كميات كثيرة من السوائل على فترات من أهم أساليب شفاء النزلة المعوية للأطفال بالمنزل، لما فيها من أملاح وفيتامينات تساعد على تعويض المفقود في الإسهال والقيء، ومن هذه السوائل ما يأتي: لبن الأم في حالة الطفل الرضيع، واللبن الصناعي، مما يساعد على تعويض السوائل المفقودة من الجسم، مع مراعاة الرضاعة على فترات متقطعة.
يعطى دواء الزنك مثل (زنك أوريجين) فهو مفيد في النزلات المعوية عند الأطفال لتقليل مدة الإسهال وإعادة تجديد خلايا الأمعاء المتضررة. استخدام بعض المضادات الحيوية لشدة المرض ولمنع حدوث مضاعفات. إعطاء الطفل عصير فواكه صافي مخفف مثل (20 مل من عصير برتقال +80 مل من الماء) ويعطى هذا الخليط في حالة عدم الوصول لدرجة الجفاف. عند رغبة الطفل في الطعام يتم إعطائه الأطعمة سهلة الهضم بكميات قليلة أول 24 ساعة ثم زيادتها بالتدريج.