فلاتر إضافية قبل شهر 1, 400, 000 ريال للبيع عمارة تجارية على شارع 30 مكونة من: 4 محلات 3 شقق شقة صغيرة خلف المحلات غرفة وصالة وحمام مطلوب مليون و400 الف شامل الضريبة وقابل للتفاوض الموقع: حي الزهرة.
8 ستة شقق كبيرة وملحقين منفصلين عن بعض بصفة نظامية ومن واقع رخصة الانشاء المجموع8شقق التفاصيل المساحة 1015. 8متر الشققة رقم واحد(1) مكونة من 5 غرف وصالة8+4. 50 ومطبخ كبير 4دورات مياه شقة رقم(2) 5 غرف وصال... حي الزهرة - المدينة المنورة قبل 6 ايام 2, 000, 000 ريال عماره دورين وملحق ومصعد كل شقه ثلاثه غرف وصاله ودورتين مياه ومجلس خارجي ودورة مياه حي الزهرة - المدينة المنورة
تسبّب قرار إشراك أسرتين في بقعة أرضية واحدة في إطار برنامج مدن بدون صفيح بمدينة جرسيف في احتقان وغضب في صفوف ساكنة تجزئة الرحمة، المخصصة لإعادة إيواء قاطني حي حمرية. حي الزهره بالمدينه المنوره. ويعدّ حي حمرية الأكثر كثافة بالمدينة (يمثل 45 في المائة من الساكنة)، كما أنه الأكثر هشاشة، وفق ما كشفه الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب، في سؤال كتابي وجّهه إلى وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، فاطمة الزهراء المنصوري. وأكد السؤال، الذي تتوفر هسبريس على نسخة منه، أن برنامج مدن بدون صفيح الذي رأى النور سنة 2004، وتعد مدينة جرسيف من بين المدن المستفيدة منه، عرف مؤخرا إكراهات وصعوبات كثيرة، خاصة أن القرار سالف الذكر لا يراعي ظروف عيش سكان حي حمرية وعاداتهم السوسيو-اجتماعية، ونمط حياتهم؛ ولا حتى مستواهم المعيشي. وبينما شدد على أن عملية الإيواء في التجزئة المعنية بهذه الصيغة "ستفشل لا محالة"، دعا الفريق الاستقلالي إلى الكشف عن "الإجراءات المتخذة لإعادة النظر في القرار سالف الذكر وإلغائه، وإيجاد حلول عملية وواقعية ترقى إلى تطلعات الساكنة المعنية، في إطار التوجيهات الملكية السامية التي تهدف إلى تمكين كل الفئات الاجتماعية من السكن اللائق، مع تحسين ظروف عيشها بشكل يضمن كرامتها".
كما حذرت من أن تفشي الأمراض التي كان من الممكن منعها عن طريق اللقاحات أصبح أكثر شيوعًا أيضًا بسبب عدم المساواة في الحصول على اللقاحات وكذلك فيروس كورونا COVID-19 مما أدى إلى إجهاد النظم الصحية. وأكدت 24 دولة تفشي أحد أنواع شلل الأطفال في عام 2021 ، وهو ما يزيد أربع مرات عن عام 2020، وفي عام 2021 ، أبلغت 13 دولة عن فاشيات جديدة للحمى الصفراء في المنطقة الأفريقية، مقارنة بتسعة في عام 2020 وثلاثة في عام 2019.
داخل قسم الإنعاش بالمستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، يَنهمكُ أحمد في تجميع القفازات والإبر والمَحاقن ومخلفات المرضى داخل وحدات العزل المخصصة للمصابين بفيروس "كورونا" المستجد، وهو يرتدي عباءةً واقية وقناعاً تنفسياً جراحياً وقفازات طبية أثناء العملية. المُمرض أحمد لم يعد متوجّساً من تجميع ونقل وتخزين نفايات الرعاية الصحية لمرضى "كوفيد-19″، بمعية أطقمه التمريضية المُساعِدة، بل بات يتعامل مع المخلّفات الطبية بمُرونة يومية، تبعاً للبروتوكول الصحي الصّارم المُنتهج من لدن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية للتخلّص من النفايات الطبية. ككلّ يوم، حينَ يلِجُ أحمد قسم الإنعاش، يتعاملُ بحذر شديد مع النفايات الطبية المُعدية بوحدات عزل الحالات الحرجة والصعبة المصابة بالفيروس التاجي، حيث يقوم بفرز تلك النفايات حسب نوعيتها، ليجمعها في أكياس بلاستيكية، قبل أن يضعها في غرفة خاصة؛ وذلك بحذر شديد. الصحة: 18 لجنة لتقييم مرضى الهيموفيليا وصرف العلاج مجانا. نفايات الرعاية الصحية مسألة معروفة لدى المستشفيات في الأيام العادية، لكن مع تفشي فيروس "كورونا" المستجد ازداد حجم تلك النفايات، ومعها ازداد الحذر من أن تصبح سبباً في تفاقم الوضع إذا لم يتم التخلص منها. وبناءً على ذلك، يأتي التساؤل المحوري: كيف تعاملت السلطات الصحية المغربية مع "نفايات كوفيد" طيلة الجائحة؟.
الوكيل الإخباري - دعت مديرية التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة، إلى اتباع إجراءات الوقاية والإرشادات للتقليل من تأثير الغبار على صحة الاطفال. اضافة اعلان وقالت في إدراج عبر "فيسبوك" ، إن الغبار يعتبر من ملوثات البيئة وله أضرار عدة لاحتوائه على جسيمات كحبوب اللقاح والميكروبات. وقدمت المديرية عددا من الإجراءات الوقائية لحماية الأطفال من تأثير الغبار خلال فترة انتشاره في الجو: – تجنب تعرض الأطفال مباشرة للغبار – مراقبة الأطفال وتجنب خروجهم من المنزل – العناية بألعاب الأطفال وتنظيفها من آثار الغبار من خلال مسحها بقطعة قماش مبلولة بماء نظيف – مراجعة أقرب عيادة أو مركز صحي في حال ظهور أعراض تنفسية على الطفل. اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
بدأت الجولة تمام الساعة الواحدة والنصف ظهرا وانتهت منذ وتم تحرير تقرير رسمي بكافة المخالفات التي تم رصدها بالمستشفيات بعد أن تم مناقشتها مع أفراد النوبتجية بالمستشفيات من أطباء وتمريض وجاري عرض التقرير المفصل علي وكيل وزارة الصحة لاتخاذ ما يلزم بشأن ما تم رصدة من مخالفات. ومن جانبه اكد الدكتور محمد زين الدين حافظ، وكيل وزارة الصحة بأسيوط، تشديد وزيادة أعداد الفرق الإشرافية وأعمال اللجان الخاصة بمتابعة وتقييم المنشآت الصحية في مختلف الأوقات لتجوب كافة المنشآت الصحية بمراكز ومدن وقري المحافظة خلال إجازة عيد الفطر المبارك لرصد وتقييم اداء الخدمات المقدمة للمترددين علي المنشآت الصحية سواء مستشفيات عامة او مركزية أو نوعية أو وحدات صحية.
مواصفات غرف التخزين نفايات الرعاية الصحية لفيروس "كوفيد-19" يتم تخزينها بجناح الإنعاش نفسه بالمركز الاستشفائي ابن رشد، بعيداً عن المرضى في مكان خاص، إلى حين نقلها إلى مستودع التجميع النهائي، ومن ثمّ إلى وحدة المعالجة النهائية ببوسكورة. وتعليقا على ذلك، يوضح الممرض أحمد بوسكري أن "كل وحدة عزل تتوفر على 3 حاويات لتخزين النفايات، تُغلق بإحكام بعد امتلائها، وتنقلها الشركة المفوض لها تدبير هذه المسألة". ويمضي محدّثنا مستطردا: "العملية الأساسية في التخلص من النفايات هي الفرز، وبالتالي فهامش الخطأ ممنوع، وهو ما نقوم به بدقة شديدة في جناح الإنعاش بواسطة الأكياس البلاستيكية ذات الترميز اللوني، لتقوم الشركة الخاصة بما تبقى من خطوات ميدانية لنقل النفايات الطبية إلى وحدة المعالجة". وقد تعاقد المركز الاستشفائي مع شركة خاصة لتدبير ومعالجة النفايات الطبية منذ سنوات، قبل حلول الجائحة، مهمتها التخلص من النفايات بطريقة صحيحة. وبشأن هذه العملية، يبرزُ محمد أوحادوس، رئيس مصلحة حفظ الصحة الاستشفائية، أن "المصلحة تسهم في إعداد دفتر التحملات الخاص بشركة المناولة عبر تقنيين متخصصين في كل ما يتعلق بالأخطار البيئية".
حاويات بألوان مختلفة في ظل تفشي الفيروس التاجي بالمملكة، حتى المآزر والكمامات والقفازات والقلانس صُنّفت كلها ضمن ما بات يُعرف بالنفايات الطبية المعدية. هنا في المركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء تُعبّأ النفايات الطبية في أكياس، ثم في حاويات مغلقة، ليتم تخزينها في مكان خاص لا يلجه أحد. هسبريس واكبت رحلة التخلص الآمن من نفايات "كورونا" الطبية بجناح الإنعاش، الذي بدا لنا شبه فارغ تقريباً من الحالات الحرجة بسبب استقرار الحالة الوبائية، ووقَفت عند طريقة اشتغال الأطر الصحية التي تقوم بفصل وتعبئة وجمع وتخزين النفايات منذ إنتاجها إلى غاية نقلها لوحدة المعالجة بمدينة بوسكورة. قبل دخول جناح الإنعاش بأكبر مركز استشفائي جامعي في المملكة، ارتدينا قفازات اليدين والقدمين، إلى جانب غطاء الرأس والسّترة الواقية من الفيروس التاجي، ووضعنا القناع التنفسي على وجهنا. وعند ولوج الجناح، لاحظنا أن إدارة المستشفى وضعت حاويات عديدة ذات ترميز لوني داخل وخارج وحدات العزل لجمع النفايات. وعن ذلك، يقول لنا أحمد بوسكري، ممرض رئيسي بجناح الإنعاش رقم 17 بالمركز الاستشفائي، إن "الأكياس البلاستيكية ذات اللون الأخضر تُخصص للنفايات شبه المنزلية، والأكياس البلاستيكية ذات اللون الأحمر تُفرد للنفايات الخطرة المعدية، بينما تُخصّص العلب الصفراء للأدوات الحادة".