كوني الاولى في تقييم الوصفة هل تودين عمل صينية صدور الدجاج مع البطاطس؟ جربي مع موقع أطيب طبخة طريقة عمل صدور الدجاج بالبطاطس بتتبيلة شهية جدا.. تقدّم ل… 4 أشخاص درجات الصعوبة سهل وقت التحضير 10 دقيقة وقت الطبخ 30 دقيقة مجموع الوقت 40 دقيقة المكوّنات طريقة التحضير 1 في وعاء، ضعي الدجاج، الثوم، عصير الليمون، الزنجبيل والزيت ونكهي بالملح، والفلفل الأبيض. 2 قلبي المكونات ثم أدخلي الوعاء إلى الثلاجة لحوالى 4 ساعات. 3 أسكبي خليط الدجاج في صينية فرن ثم زيدي البطاطس. أدخلي الصينية إلى فرن محمى مسبقاً على حرارة 200 درجة مئوية لحوالى 30 دقيقة. وصفات ذات صلة طريقة عمل فتة الشاورما غنية ولذيذة جداً! 35 دقيقة #زيها بس غير: كبسة دجاج بالصلصة المكسيكية الخلطة روعة! 10 دقيقة تتبيلة صدور دجاج بالزبادي نكهة لا تقاوم! صدور دجاج حضري ألذ وأشهى صينية شاورما عائلية بأسهل طريقة ومكونات من المنزل بدون مجهود - ثقفني. 15 دقيقة طريقة عمل المقلوبة باللحم مزيج نكهاتها مميز! 25 دقيقة جريش الشوفان بدون دجاج احصلوا على الذ طبق جريش! 10 دقيقة فتة الدجاج بالزبادي مثالية للعزومات! 35 دقيقة طريقة كبسه لذيذه تناسب عزوماتك! 5 دقيقة منزلة باذنجان على الطريقة السورية ولا الذ! 10 دقيقة فتة ورق عنب بدون لف تناسب عزوماتكم!
30 دقيقة
– كوب وربع من الحليب. – ملعقة صغيرة من الملح. نقوم بخلط البيض مع ربع كوب من الجبن والحليب والملح والفلفل الأسود، ثم نضع نصف كمية الخبز في صينية متوسطة الحجم، ثم نوزع فوقه نصف كمية السبانخ والدجاج والجبن وخليط البيض، ثم نضع الخبز المتبقي فوق الخليط ونعيد توزيع ما تبقى من المكونات المستخدمة في الطبقة الأولى، ونترك الصينية جانباً لمدة ثلاثين دقيقة، حتى يصبح التوست طرياً ويتشرب النكهات المضافة إليه، ونغطي الصينية بورق القصدير ونخبزه لمدة عشرين دقيقة، ثم بعدها نزيل ورق القصدير ونحمر وجه الصينية لمدة عشر دقائق، ثم نزينيها بالبقدونس وتقدم ساخنة. صينية التوست بالدجاج والقشطة – كيس من خبز التوست منزوع الأطراف. – قطعتان من صدور الدجاج مسلوق ومقطع. – كوب من الجبن السائل. – ثماني ملاعق صغيرة من المايونيز. – علبتان من القشطة. صينية صدور دجاج بالأعشاب. – ربع كوب من جبن الموزاريلا المبشور. نقوم بإحضار إناء ونقوم بخلط الجبن السائل فيه مع القشطة، و المايونيز ، ثم نقوم بإحضار صينية ونرص فيها نصف كمية الخبز كطبقة أولى، ثم ندهن وجه الخبز بقليل من خليط القشطة، ثم نضع الدجاج فوق الخبز كطبقة ثانية، ثم نرش نصف كمية جبن الموزاريلا عليها، ونضع الخبز المتبقي فوقها، وندهنها بكمية قليلة من خليط القشطة والجبن، حتى تتماسك فوق حشوة الدجاج ونقوم بسكب الكمية المتبقية من خليط القشطة، والجبن، والمايونيز فوقها، ثم نرش الكمية المتبقية من جبن الموزاريلا ثم ندخل الصينية إلى الفرن لمدة عشرين دقيقة، ثم نضعها تحت الشواية، حتى تصبح لونها ذهبي، نحرجها ونقطعها وتقدم ساخنة.
طريقة التحضير: يحمى الفرن إلى 200 درجة مئوية وترش صينية الخبز برذاذ الطهي وتترك جانباً. في وعاء كبير يخفق البيض وعصير الليمون والثوم والملح والفلفل. تغمس قطع صدور الدجاج الطرية بخليط البيض لتغطى تماماً وتترك لتنقع في البراد مدة 30 دقيقة أو لحوالي ساعة. في وعاء آخر، يخلط البقسماط مع جبنة البارميزان. تغمس قطع صدور الدجاج المغلفة بخليط البيض في خليط البقسماط مع الضغط قليلاً عليها لتتغلف بشكل متساوٍ. ترتّب قطع الدجاج على صينية الخبز وترشّ قليلاً برذاذ الطهي. ترتب البطاطس حول قطع الدجاج بطبقة واحدة. تخلط الزبدة مع الثوم والملح ويسكب نصف خليط الزبدة على البطاطس وتقلب لتتغلف بها جيداً. اكتشف أشهر فيديوهات صينيه صدور دجاج بالفرن | TikTok. تخبز في الفرن المحمي مسبقاً مدة 15 دقيقة، ترفع الصينية من الفرن وتقلب قطع الدجاج بانتباه. تنقل البطاطس إلى جانب واحد من الصينية وتوضع الفاصوليا الخضراء المقطعة على الجانب الآخر، يسكب مزيج الزبدة والثوم المتبقي عليها وتوضع في الفرن مدة 10 دقائق إضافية حتى يصبح الدجاج ذهبياً ومقرمشاً والبطاطس ناضجة. يرش البقدونس الطازج عليها وتقدّم مباشرة.
ايجابيات وسلبيات نظرية الاستخدامات والاشباعات تناقش نظرية الاستخدام والإشباع اثار وسائل الإعلام على الناس ، وهي تشرح كيفية استخدام الناس لوسائل الإعلام الخاصة بهم وتلبية رغباتهم عند تلبية احتياجاتهم ، وبعبارة أخرى يمكن القول أن النظرية تجادل مع ما يفعله الناس مع وسائل الإعلام بدلاً من ما يفعله الناس تجاه وسائل الإعلام. تتناقض هذه النظرية مع النظريات الأخرى التي تنص على أن الجمهور سلبي ، وهذه النظرية لديها منهج معين حتى بالنسبة للتواصل بين الأشخاص ، ويشير الأشخاص إلى وسائل الإعلام لمناقشة الموضوع فيما بينهم ، ومن خلال الإشارة إلى وسائل الإعلام فإنهم يكتسبون المزيد من المعرفة والتعرض للعالم بما يتجاوز بصرهم المحدود. نشأة نظرية الاستخدامات والإشباعات تم تقديم نظرية الاستخدامات والإشباعات لأول مرة في الأربعينيات من القرن العشرين عندما بدأ الباحثون في دراسة سبب اختيار الأشخاص لاستهلاك أشكال مختلفة من الوسائط ، وخلال العقود القليلة ركزت أبحاث الاستخدامات والإشباع في الغالب على وسائل الإعلام التي سعى إليها المستخدمين. بعد ذلك وفي سبعينيات القرن العشرين ، حوّل الباحثون انتباههم إلى نتائج استخدام وسائل الإعلام والاحتياجات الاجتماعية والنفسية التي أراها الإعلام ، واليوم تُنسب هذه النظرية غالبًا إلى عمل جاي بلوملر وإيليهو كاتز في عام 1974 ، ومع استمرار انتشار تقنيات الإعلام ، أصبحت الأبحاث حول الاستخدامات ونظريات الإشباع أكثر أهمية من أي وقت مضى لفهم دوافع الناس لاختيار الوسائط والإشباع الذي يخرجون منه.
تسعى نظرية الاستخدامات والإشباعات إلى تحقيق أهداف محددة، في مقدمتها التعرف إلى كيفية استخدام الجمهور لوسائل الإعلام ، وذلك بعد دراسة الجمهور الفاعل في متابعة الوسيلة الإعلامية، ويُمكن ذكر الأهداف وفقًا للآتي: [٣] التعرف إلى سبب وكيفية استخدام الفرد لوسائل الإعلام. التعرف إلى دوافع استخدام الفرد لوسيلة إعلامية محددة دون غيرها أو وراء تعرضه محتوى محدد دون غيره. التعرف إلى نتائج استخدام الفرد لوسائل الإعلام، فذلك يقود إلى فهم عملية الاتصال الجماهيري.
فروض النظرية: بعد أن بدأت تتضح المداخل الرئيسة للنظرية عند الباحثين قاموا بمحاولة وضع الأسس العلمية والفرضيات التي تنطلق النظرية منها، وشكلت هذه الأسس، والعناصر المداخل العلمية للنظرية. ولأن نظرية الاستخدامات والإشباعات قامت على افتراض الجمهور النشط، على العكس من نظريات التأثير السابقة التي قالت بقوة تأثير وسائل الإعلام في الجمهور مثل نظرية الرصاصة، فأضفت النظرية بذلك صفة الإيجابية على الجمهور، فلم يعد الجمهور من خلال هذا المنظور متلقياً سلبياً بل ينظر إليه على أنه ينتقي بوعي ما يرغب في التعرض له من الوسائل والمضامين التي تلبي حاجاته النفسية والاجتماعية. لذا يرى (إليهو كاتز) (Elihu Katz) وزملاؤه أن هذا المنظور قائم على خمسة فروض هي كالآتي: 1- الجمهور هو جمهور مشارك فاعل في عملية الاتصال الجماهيري، ويستخدم الوسيلة التي تحقق حاجاته. 2- استخدام الوسائل يعبر عن الحاجات التي يرغب الجمهور تحقيقها، وتتحكم في ذلك أمور، منها: الفروق الفردية، والتفاعل الاجتماعي. 3- الجمهور هو الذي يختار الوسيلة، والمضمون الذين يشبعان حاجاته. 4- يستطيع الجمهور تحديد حاجاته ودوافعها، ومن ثم يلجأ إلى الوسائل والمضامين التي تشبع حاجاته.
نظرية الاستخدامات والإشباعات Uses and Gratifications Theory: تحظى نظرية الاستخدامات والإشباعات باهتمام خاص في الدراسات الإعلامية() وذلك لتركيزها على الجمهور الذي يستخدم الوسيلة الإعلامية بشكل نشط لتحقيق حاجات معينة، وقد اهتمت البحوث والدراسات في القرن الحادي والعشرين () بدراسة دوافع وإشباعات وسائل الاتصال الحديثة وقدرتها على الوصول لأكبر قدر من الأفراد كلٍ على حدا().
ايجابيات نظرية الاستخدامات والإشباعات الاحتياجات المعرفية يستخدم الناس وسائل الإعلام لاكتساب المعرفة والمعلومات والحقائق وما إلى ذلك ، ويتمتع البعض بالعطش لاكتساب المعرفة الفكرية والأكاديمية ، وهذه ليست ظاهرة شائعة جداً ، حيث أن مختلف الناس لديهم احتياجات مختلفة على سبيل المثال ، تقدم برامج المسابقات على شاشات التلفزيون معرفة واقعية للتعرف على الشئون الجارية ، ويحتاج الناس إلى مشاهدة الأخبار بانتظام ، وتحظى محركات البحث على الإنترنت بشعبية كبيرة نظرًا لأن الأشخاص يمكنهم تصفح أي موضوع بسهولة تحت التشغيل بدون قيود زمنية. الاحتياجات العاطفية ويشمل جميع أنواع العواطف والسرور والمزاجية من الناس ، ويستخدم الناس وسائل الإعلام مثل التلفزيون لتلبية احتياجاتهم العاطفية. الاحتياجات التكاملية الشخصية هذه هي الحاجة إلى احترام الذات ، ويستخدم الناس الوسائط لكي يكتسبوا المصداقية والاستقرار ، لذلك يشاهد الناس التلفزيون ويؤكدون أن لديهم مكانة محترمة في المجتمع ، على سبيل المثال يشاهد الأشخاص إعلانات في الوسائط مثل إعلانات المجوهرات ، وإعلانات الأثاث ، وإعلانات الملابس ، ويقومون بشراء هذه المنتجات حتى يتمكنوا من تغيير نمط حياتهم ، وبالتالي فإن وسائل الإعلام تساعدهم على القيام بذلك.
ويرى (دينيس ما كويل) (cquial) أنه لا بد من دراسة العلاقة بين الدوافع النفسية التي تحرك الفرد لتلبية حاجاته في وقت معين، والتعرض لوسائل الإعلام، وهو بهذا قدّم المدخل الرئيس لدراسة العلاقة بين المتلقين، ووسائل الإعلام. ذلك لأن هذا المدخل يقوم أساساً على تصور الوظائف التي تقوم بها الوسائل ومحتواها من جهة ودوافع الفرد المستخدم من جهة أخرى. وفي السبعينيات الميلادية بدأ الباحثون يستهدفون عبر البحوث المنظمة بناء الأسس النظرية لمدخل الاستخدام والإشباع، وذلك عبر طرح، وصياغة الكثير من التساؤلات العديدة التي ظهرت في الدراسات التقليدية المقدمة في الأربعينيات من القرن نفسه، وأدى ذلك بدوره إلى قيام عدد من البحوث التطبيقية في مجال الاستخدام والإشباع، وكانت كل دراسة تسعى إلى الإسهام في بلورة ما انتهت إليه الدراسات السابقة في هذا المجال، فجعلوا كثيراً من الخطوات المنطقية التي كانت غير ظاهرة في تلك الدراسات السابقة خطوات عملية. لذا كان (إليهو كاتز) (Elihu Katz) و(بلملر) (Blumler) يميزان هذه المرحلة بأنها تحاول استخدام المادة العلمية المتاحة حول الإشباع لشرح وتوضيح الجوانب الأخرى من عملية الاتصال، التي يمكن أن ترتبط بها دوافع الجمهور وتوقعاته.