-نحذف حرف المضارعة ونبدله بميم مفتوحة. -نضع شدة على حرف العلة الذي يوجد في آخر الكلمة أي في المعتل الناقص. يصاغ اسم المفعول من الفعل الثلاثي على وزن - تعلم. وهكذا تصبح كلمة قال – مَقول وكلمة دعا – مَدعوّ. النوع الثاني: اسم المفعول من الفعل الغير ثلاثي بحيث يكون حرف الميم الأول مضموم ويكون الحرف قبل الأخير مفتوحاً مثال، يحترم تصبح مُحترَم. فكون اسم المفعول بحالتين إذا كان أصله فعل ثلاثي فبذلك يصاغ اسم المفعول من الفعل الثلاثي على وزن مفعول، وبكون أصله من فعل غير ثلاثي فنضم حرف الميم ونفتح ما قبل الآخر فهذا شرح مبسط ومختصر عن اسم المفعول في النحو والصرف كما وضحه علماء اللغة.
وهكذا فإن الكلمة قال – قال وكلمة تسمى – تسمى. النوع الثاني: اسم حالة النصب من الفعل غير الثلاثي بحيث يتم الجمع بين الحرف الأول والحرف قبل الأخير مفتوحًا ، على سبيل المثال ، ليتم احترامه. إذن ، إذا كان اسم حالة النصب في حالتين ، إذا كان أصله عبارة عن فعل ثلاثي ، فإن الاسم المندوب يكون من الفعل الثلاثي على وزن حالة النصب ، وبحقيقة أن أصله من فعل غير ثلاثي ، لذا انضم إلى الميم وافتح الآخر الذي يسبقه ، فهذا شرح مبسط وقصير للنشاط الماضي في القواعد والنحو كما أوضح اللغويون..
تتم صياغة اسم حالة النصب من الفعل الثلاثي على الوزن. تعاملت القواعد النحوية مع النعت الماضي وشرحها بالتفصيل. اسم النصب هو الاسم الذي يشير إلى من وقع الفعل ، وهو مشتق من أكثر من فعل ، سواء كان من فعل سلبي من قبل المجهول ، بما في ذلك من قال أنه مشتق من الفعل الضروري أو الفعل المجرد والفعل هو الفعل الأمي أو أكثر ، أي أن الفاعل الماضي له أكثر من مصدر اشتقاق في اللغة. تمت صياغة النعت الماضي بوزن يتكون اسم النصب من نوعين من الأفعال ، وهما الفعل الثلاثي أو من الفعل غير الثلاثي وهما كما يلي: أنواع النعت الماضي النوع الأول: اسم الفاعل للفعل الثلاثي على وزن الكلمة (مفعول به) بحيث يكون من فعل المضارع. أي حرف متحرك من حرف العلة ، على سبيل المثال: الوعد يصبح حرف متحرك ، وهو فعل متحرك ، مثال ، أي حرف متحرك في بداية الكلمة ، ولكن إذا كان الفعل المختل أجوفًا ، مثل قال أو كان ناقصًا ، أي أن حرف العلة يأتي في نهاية الكلمة مثل يسمى ، ثم يأتي اسم المفعول به: في الواقع الفعل المضارع للمتمرد لاغ وباطل – نقوم بحذف الحرف الحالي واستبداله بذاكرة مفتوحة. – نركز على حرف العلة الذي هو في نهاية الكلمة ، أي في المفقود عيب.
من جانبها، أعربت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة عن سعادتها بالمشاركة في افتتاح مجمع الفلك لرعاية أبطال متلازمة داون من ذوى الاحتياجات الخاصة في صحبة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قائلة إن إنشاء مجمع الفلك بهذه الإمكانيات يعد إنجاز غير مسبوق، لما يقدمه من تنمية جميع الحواس والعضلات والأعصاب لأبطال متلازمة داون. وأضافت أن هذا المشروع يعكس اهتمام الدولة المصرية بمختلف أبنائها من ذوي القدرات والهمم الخارقة وهو امتداد لرؤية القيادة السياسية، والسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، الذي يؤكد دائما على ضرورة تلبية كافة احتياجات ذوي الهمم، وتجسد ذلك في احتفالية "قادرون باختلاف"، ويعد هذا المشروع ترجمة حقيقية لكافة مفاهيم الجمهورية الجديدة. وخلال تفقد أقسام مجمع الفلك، أشادت وزيرة الهجرة بالمستوى المتميز للمبنى الذي يهدف في المقام الأول لتقديم الرعاية المتكاملة لذوي الهمم من أبطال متلازمة داون، كونه أحد أهم المشروعات الخدمية المقدمة للأطفال من أبطال متلازمة داون ويعد نموذجا متكاملا في مصر والشرق الأوسط متخصص في تأهيل ودمج ذوي القدرات الذهنية الخاصة وتحديدا «أبطال متلازمة داون» في المجتمع وفق معايير علمية دقيقة.
من جانبه، قال الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية: "أود أن أقدم كل آيات الحب للكنيسة المصرية وعلى رأسها قداسة البابا تواضروس الثاني، وإنه لمن دواعي سروري أن أشارك في تدشين مجمع الفلك فهو عمل وطني خيري جليل يأتي اتساقا مع خطط الدولة المصرية التي تعمل على تقديم الدعم لمختلف الفئات"، مضيفا أن توجيهات السيد الرئيس لتقديم الرعاية والاهتمام للفئات ذوي القدرات الخاصة، وأن تهتم المشروعات التكافلية بتحويل هذه الفئات إلى فئات قوية منتجة وداعمة الوطن، وهم اهل لذلك.
ووجهت الوزيرة التحية إلى الأنبا بولا أسقف مطرانية طنطا، على مجهوداته المتواصلة حتى اكتمل حلم بناء مجمع الفلك، مشيرة للدور الوطني للكنسية المصرية الممتد للمساهمة في دعم جهود الدولة المصرية في مختلف المجالات، وكذلك تعاونهم مع وزارة الهجرة للحفاظ على الولاء والانتماء للوطن، في نفوس أبناء مصر بالخارج، وكذلك عدد من الأنشطة والجهود خاصة أثناء جائحة كورونا وملتقات الجيلين الثاني والثالث من أبناء المصريين بالخارج. مؤسسات الأمم المتحدة من جانبها، أبدت د. البابا تواضروس ووزيرة الهجرة يفتتحان مجمع الفلك لرعاية أبطال متلازمة داون | مبتدا. نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، سعادتها بالمشاركة في افتتاح مجمع الفلك لرعاية أصحاب متلازمة داون بمحافظة الغربية، والذي يتواكب مع اليوم العالمي لمتلازمة داون، تفعيلاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر 2011 بإعلان يوم 21 مارس يوماً عالمياً لمتلازمة داون، حيث دعت جميع الدول الأعضاء ومؤسسات الأمم المتحدة المعنية والمنظمات الدولية الأخرى والمجتمع المدني، بما في ذلك المنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص، إلى الاحتفال باليوم العالمي لمتلازمة داون بطريقة مناسبة لتوعية الجمهور بمتلازمة داون. ووجهت القباج تحية خاصة للقيادة السياسية وقالت: "لنا فيها قدوة في الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة والتعامل معهم بدون تمييز وترجم ذلك في دستور ٢٠١٤ وكانت قضاياهم على رأس الأولويات"، مشيرة إلى أن مصر تشهد طفرة حقوقية، حيث تم إعداد قانون الأشخاص ذوي الاعاقة وأطلق عام ذوي الإعاقة والعديد من الإجراءات، وكلنا مسائلون أمام السيد رئيس الجمهورية عن حقوق هذه الفئة.