اصابة سلمان الفرج الخطير - YouTube
لاعب الهلال أصيب في آخر ربع ساعة من ودية رومانيا تعرض سلمان الفرج؛ لاعب وسط الهلال السعودي، للإصابة خلال مواجهة المنتخب السعودي الأولمبي أمام رومانيا بالأمس، كاد أن يفقد على إثرها قدمه. صاحب الـ31 عامًا يتواجد حاليًا مع المنتخب الأولمبي، إذ وقع عليه ضمن الاختيار من قبل سعد الشهري؛ المدير الفني للفريق، ليكون أحد الثلاثي فوق السن، استعدادًا للمشاركة في أولمبياد طوكيو 2020. اقرأ أيضًا | سعد الشهري.. تعصبكم أعمى وآراؤكم أصبحت "مُقززة"! اختيارات المحررين مجاملات وحسابات خاصة وميسي ورونالدو.. تصريح "الأفضل في التاريخ" يفقد قيمته أسوأ ألقاب ميسي، وماذا بعد يا باريس؟.. سلمان الفرج يتعرض لإصابة قوية في مباراة المنتخب الأولمبي الودية ضد رومانيا -فيديو - صحيفة البوابة. صفعات تتويج سان جيرمان التاريخي! جول إنسايدر | حانة بيل المتخصصة في لعبة الجولف.. استثمار واستمتاع! فاز بكأس العالم وآخر تجاهله المدرب.. لاعبون سطع نجمهم مع أنديتهم وتخاذلوا مع منتخباتهم! وحقق الأخضر الأولمبي التعادل الإيجابي 1-1 أمام رومانيا أمس السبت، في أولى التجارب الودية قبل الأولمبياد. الفرج تعرض للإصابة في الدقيقة 75 من عمر اللقاء، على إثر سقوط "حديدة" على قدمه بشكل مفاجئ، ليضطر للخروج، وتم الدفع بخالد الغنام بدلًا منه. سلمان الفرج تعرض لإصابة خطيرة اليوم بسقوط حديدة على قدمه: — نواف الآسيوي 🇸🇦.
يذكر أن نادي النصر توج ببطولة كأس السوبر السعودي، بعد الفوز على الهلال بثلاثة أهداف دون رد، في المباراة التي أقيمت على ملعب استاد الملك فهد بالعاصمة السعودية الرياض.
🎥- سلمان الفرج عبر إنستقرام 🏊🏻♂️💙👑 — منبر الهلال (@MnbrAlhilal) August 11, 2020
الشيخ خالد الراشد / فاعتبروا يا أولى الأبصار - YouTube
كلُّ هذا النشاط أغاظَ أهل البدع من الحزبيين و من لفَّ لفهم، ففكروا ودبروا فقتلوا كيف دبروا، فقاموا بما يدلُّ دلالة واضحة على خبث النوايا والحنق على السنة وأهلها الذابين عنها، فحاربوا داعية التوحيد والسنة، الرافع لراية الجهاد الحقَّة، فحاصروا الشيخ جميلاً وحاصروا قومه واستعانوا بالمتردية والنطيحة والموقوذة وكل تالفةٍ وهالكة، كلّ ذلك للقضاء على راية التوحيد والسنة!! فاعتبروا يا أولي الأبصار! و قبل قتل الشيخ جميل رحمه الله، عُقدت لجنة للإصلاح- زعموا- ولكم أن تتأملوا مَنْ فيها؟! فاعتبروا يا أولي الأبصار. (زعيم الخوارج أسامة بن لادن، وداعية من دعاة الفتنة والانحراف عدنان عرعور، وأحد أذناب الإخوان المسلمين وبوق من أبواق الخوارج سعد الشريف! ) ورابع نسيته الآن، لك أن تتأمل فيه التركيبة العجيبة المنحرفة؟ ماذا عساها أن تُظهر؟ هل ستنصرُ الحقَّ، وتدين المبطل؟! كلا، وإنمَا حصل ما كان مُتوقَّعاً منْ: خُذلانهم للحقِّ وأهله، وسكوتهم عن إظهار الحقِّ وكتمهم له، ونُطقهم بالباطل، نعوذ بالله من الضَّلال، وقديماً قيل (الشيء من معدنه لا يستغرب)!!! فقتل الشيخ جميل رحمه الله، يوم الجمعة، على يد أحد أفراخ الخوارج، و بتأييد من أهل الضلال، والكلُّ صامتٌ، بل يدّعي الدعي سفر الحوالي بقوله (فتنة سلم الله منها أيدينا فلتسلم منها ألسنتنا)؟!
وقال الزهري وابن زيد وعروة بن الزبير: لما صالحهم النبي _صلى الله عليه وسلم_ على أن لهم ما أقلت الإبل؛ كانوا يستحسنون الخشبة والعمود فيهدمون بيوتهم ويحملون ذلك على إبلهم. وعن ابن زيد أيضاً: كانوا يخربونها لئلا يسكنها المسلمون بعدهم، وقال عكرمة "بأيديهم" في إخراب دواخلها وما فيها لئلا يأخذه المسلمون. اعتبروا يا أولي الأبصار. و"أيدي المؤمنين" في إخراب ظاهرها ليصلوا بذلك إليهم. قال عكرمة: كانت منازلهم مزخرفة فحسدوا المسلمين أن يسكنوها» فخربوها من داخل وخربها المسلمون من خارج، وقيل: "يخربون بيوتهم" بنقض المواعدة "وأيدي المؤمنين" بالمقاتلة.
هكذا إذن: بتحقيق شرع الله عزّ وجلّ ومنهجه، وإعلان دستوره العادل الصالح لكل زمانٍ ومكان، وشرع الله سبحانه وتعالى لا يأتيه الباطل من خلفه ولا من بين يديه، فهو العدل المحض، والحق الخالص، كيف؟!.. 1- الظالم المعتدي ينبغي أن يحاسَب ويعاقَب في الدنيا قبل الآخرة كلما كان ذلك ممكناً، ويُقتَصَّ منه ويجرَّد من كل مسؤوليةٍ أو منصبٍ أو مهمةٍ موكلةٍ إليه، لأنه ظالم لا يستحق أن يحكمَ الناس أو أن يسوسَهم أو أن يتحمّلَ مسؤوليتهم ومسؤوليةَ شعبٍ وأمة!.. والموالون للظالمين ظالمون مثلهم، لا يمكن أن يحقِّقوا العدل والحرية لشعوبهم، لأنهم بدأوا أول ما بدأوا بطريق الظلم والكيد وتولي الكافرين والظالمين والغاصبين، لذلك فإقصاء هؤلاء الظلمة واجب شرعي لا يمكن أن يتحققَ تحرير ولا عدل ولا حرية من غيره. فاعتبروا يا أولي الأبصار - الموقع الرسمي لـ أ.د. عبدالكريم بكار. 2- هل يكفي ذلك؟!.. لا.. لا يكفي!.. فمن دواعي تحقيق العدل أيضاً وتحقيق شرع الله عز وجل، لتحقيق شروط التمكين والنصر على العدوّ.. لكل ذلك.. لا بد أيضاً من أن يُستكمَلَ الشق الثاني من عملية تحقيق العدل وهو: إكرام المؤمنين المجاهدين، والإحسان إليهم، ومدّهم بأسباب القوّة، ودعمهم بكل ما يمكن من أبواب الدعم، والتحالف معهم تحالفاً مصيرياً لصالح الأمة كلها، ومعاملتهم المعاملة الطيبة، وحفظ غيبتهم، والدفاع عنهم، وتيسير مهماتهم الدعوية بشتى أنواعها وصنوفها!..
قبل كم سنه يتشدق باسواء العبارات ضد السعوديه وقادتها والان يستجدي السعوديه بذل.. مثله مثل كلب واشنطن.. الله يعز السعوديه وقادتها وشعبها ويحميها من كل حاسد وحاقد ونصاب. #30 ليس استجداء ركوع كامل مكتمل الأركان. عدو أهل الإسلام.