شاركت الفنانة المصرية ميرهان حسين متابعيها صورة لها من أمام الكعبة المشرفة، أثناء أدائها مناسك العمرة. وأبدت حسين تخوفها من الانتقادات بعد نشر الصورة، حيث أرفقتها بتعليق قالت فيه: "مع ان الصورة دي من احب صوري لقلبي.. اترددت انزلها.. أولًا خفت ان دا يأثر على ثواب حاجة بيني وبين رب العالمين ثانيًا عارفة ان في ناس سطحية كتييير هايكتبوا كومنتات كلها ايه يا طاهرة ايه يا ست الشيخة ويعملوا فيها انهم مابيغلطوش ابدا وجايين يحكموا على ناس زيهم احكام هبلة وخلاص وهما ما يعرفوش اللي بينك و بين ربنا ولا عمرهم هايعرفوه". وتابعت: "بس قولت لأ مش هامشي ورا الفكر دا وهانزل صورتي اللي بحبها عشان فيها ذكرى وجودي في اطهر بقاع الأرض وانا ضيفة في بيت الله الحرام وبحتفل فيها بنعمة من اكبر النعم هي نعمة إن ليا رب عظيم اسمه الكريم اللي ممكن اطلب منه اي شئ ومفيش حاجة كبيرة عليه إنما أمره إذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون.. نعمة وجود ربنا فحياتنا أكبر من كل النعم". وختمت رسالتها بالقول: "انا حقيقي معرفش ازاي في ناس بتلحد وتنكر وجود ربنا والعياذ بالله وفي منهم اصحاب ليا وناس بقابلهم ومع حبي ليهم بس بقولهم فايتكو اعظم حاجة في الوجود ان يبقا ليك رب قادر على تحقيق كل اللي يتمناه قلبك ويسرح فيه خيالك رب اكبر من كل كبير هو الأمان في الدنيا دي و كل من عليها فان".
دعمت النجمة ميرهان حسين ، صناع عمل فيلم أصحاب ولا أعز ، بعد الهجوم عليهم في الفترة الأخيرة. ونشرت النجمة ميرهان حسين ، صورة لبوستر الفيلم عبر صفحتها الشخصيه انستجرام ، وصورة لمنى زكي، والفنانة نادين لبكي من الفيلم، عبر «إنستجرام»، وكتبت عليها: « ليه لازم ندعم منى زكي.. لأن محاسبة فنانة أخلاقيًا على دور في فيلم هو قمة العبث». وعلقت النجمة قائلة: «كل شخص حر في رأيه بس ليه نبقي عارفين الحقيقه وعاملين نفسنا مش عارفنها.. ليه بنبقي بنشوف أهوال في الحياة اللي احنا عايشنها ونعمل نفسنا مش شايفتها، وننتقد ونحكم علي ممثلة نجمة كلنا بنعشقها ، عشان دور ماعجبكش من وجه نظرك ، هي ممثلة بتأدي دور لشخصية مش طالعة توريك شخصيتها ». وأعربت ميرهان حسين، عن سعادتها بتعاقدها للمشاركة بمسرحية «عائلة كازانوفا»، والمقرر عرضها في موسم الرياض الشهر المقبل، وتجرى بروفاتها حاليا على إحدى مسارح القاهرة قبل السفر إلى السعودية الشهر المقبل لعرضها هناك. وقالت ميرهان حسين، إن مسرحية «عائلة كازانوفا» تضم نخبة من نجوم السينما والمسرح في مصر والوطن العربي على رأسهم حسن الرداد، عمرو يوسف، نسرين طافش، حمدي المرغني، هالة فاخر، بدرية طلبة، سليمان عيد، ومن تأليف ضياء محمد، وإخراج هشام عطوة.
ميرهان حسين معلومات شخصية اسم الولادة ميرهان حسين محمد بسيوني [1] الميلاد 28 أكتوبر 1982 (40 سنة) القاهرة مواطنة مصر الحياة العملية المهنة ممثلة ، وممثلة أفلام ، ومغنية اللغات العربية المواقع IMDB صفحتها على IMDB السينما. كوم صفحتها على السينما. كوم تعديل مصدري - تعديل ميرهان حسين ( 28 أكتوبر 1982 -)، ممثلة مصرية ، شاركت في فيلم عمر وسلمي 2 ، الهرم الرابع ؛ فوبيا كما عملت بشكل مكثف في الدراما التليفزيونية، ومن مسلسلاتها: دوران شبرا، خرم إبره ، آدم وجميلة ، اسم مؤقت. [2] محتويات 1 الأعمال 1. 1 الأفلام 1.
نشرت الإعلامية مها الصغير صورة جديدة جمعتها بزوجها الممثل أحمد السقا ، على حسابها الخاص بموقع التواصل الاجتماعي. وعلقت الصغير على الصورة مهنئةً السقا بعيد ميلاده، وقالت:"عيد ميلاد سعيد يا شريكي ، وفي السراء والضراء، سنجد أنفسنا دائمًا نتواصل.. سأحبك إلى الأبد ، أنت عائلتي. لسنوات عديدة يا حبيبي ️". وكان نشر ياسين السقا صورة جمعته بوالده أحمد السقا، وعلق عليها قائلاً:"كل سنة و انت اسطورة،كل سنة وانت سند ليا،كل سنة وانت حبيب الملايين،كل سنة و انت فارس،كل سنة وانت ابن بلد،كل سنة وانت جدع ( طبعا)،كل سنة وانت طيب يا احسن اب في الدنيا،كل سنة و مغامرات جديدة و ناجحة ان شاء الله".
التربية السلبية! حول هذه الظاهرة في مجتمعنا وأسبابها يجيب أ. د.
لكن اوجه الشبه متباعدة جدا بين المصور والرئيس السابق. فالاول بني الشعر والعينين مربوع القامة يتحدث بصوت تكاد لا تسمعه بينما كان الاخير طويل القامة مهيب المنظر صاحب صوت جهوري. ويؤكد المصور "كان بعض الاساتذة يمنحونني علامات اكثر في الامتحانات بفضل اسمي". كما كان للاسم وقعه لدى الفتيات ايضا. ويقول "في مخيم للعطلات الصيفية، كان الناظر يناديني باسمي الاول فسألتني احدى الفتيات اذا كان هذا صحيحا فاجبتها بالايجاب لكنها الحت علي لمعرقة اللقب. وعندما عرفت فتحت حدقتيها بشكل واسع طالبة مني ان اكون صديقها". ولدى سقوط النظام في ربيع العام 2003، توسلت اليه والدته لتغيير اسمه "لقد كنت مرتعبا لكنني رفضت تغييره فلطالما اسدى الي خدمات في السابق". لماذا شمر تكره حرب بسبب أوكرانيا. وابان معركة الفلوجة الثانية في نوفمبر 2004، فرض الجيش الاميركي على سكان المدينة حمل بطاقات باسمائهم. ويروي صدام في هذا السياق، "فوجئ الجنود عندما عرفوا اسمي وقال احدهم بينما كان يتهجى الاحرف (انتم السنة كنتم مسيطرين اثناء عهد صدام حسين اما الآن فلم تعودوا كذلك)". ويضيف ان "الضابط الاميركي طلب منهم طبع بطاقة باسمي وقال لي العسكري الذي التقط الصورة (كان صدام حسين رجلا قويا) رافعا ابهامه الى اعلى".
ومن بين المقاطع المماثلة لذلك، ما ورد في النسخة التي ترجمها مارتن هاموند الباحث البريطاني في تاريخ العصور الكلاسيكية من "الإلياذة"، بشأن تفاصيل مقتل هيكتور على يد آخيل، وكيف وقع ذلك بعدما صوب الأخير سهمه إلى حنجرة الأول، نظرا لأن استهداف ذلك الجزء من جسم الإنسان "يؤدي إلى إزهاق روحه بسرعة أكبر". صدر الصورة، Roberta Fortuna and Kira Ursem/ National Museet De التعليق على الصورة، قدح فضي روماني يعود للقرن الأول الميلادي يصور آخيل وشخصيات أخرى وفي حقيقة الأمر، كانت إمكانية العثور على موقع طروادة، التي تحدث عنها هوميروس في إلياذته، هو ما حدا بعالم الآثار ورجل الأعمال البروسي هاينيش شليمان، إلى التوجه في أواخر القرن التاسع عشر، إلى ما يُعرف الآن بتركيا. وعندما قيل له وقتذاك، إن طروادة القديمة ربما تقع في مدينة هيسارليك القابعة على الساحل الغربي لتركيا الحديثة، شرع شليمان في الحفر والتنقيب هناك، ليكتشف عددا كبيرا من الكنوز الأثرية، التي يُعرض الكثير منها حاليا في المتحف البريطاني. جريدة الرياض | (صدام حسين) لا يزال في الفلوجة والمسلحون يمتنعون عن تفتيشه!!. وفي بادئ الأمر، قال هذا الرجل إن العديد مما اكتشفه يعود لأواخر العصر البرونزي - وهي الفترة التي قال هيرودوت إن حرب طروادة دارت خلالها - لكن تبين بعد ذلك أن هذه القطع كانت في الواقع أقدم من ذلك بعدة قرون.
حرب أكتوبر المجيدة ملحمة وطنية، يفتخر بها أبناء الوطن العربى أجمع، إلا أن جماعات الإرهاب من أهل الفتنة والضلال لا يكفون يوما عن التشكيك والخيانة فى كل ذكرى لهذا النصر العظيم، وذلك من خلال حملات ممنهجة على مواقع التواصل الاجتماعى، لبث الأفكار المريضة والشاذة لتعكير صفو المصريين، وكأنهم أعداء للفرح والانتصارات. لماذا شمر تكره حرب السلفات. وليس هذا بجديد عليهم، فهذا أسلوبهم الرخيص منذ عشرات السنوات، لدرجة أن قياداتهم المرتزقة وصفوا هذا الشرف الكبير بكل بجاحة وخسة بـ"التمثيلية والخدعة" تمت بين الرئيس السادات وإسرائيل، ولم يكتفوا بذلك الجرم الشنيع، وإنما دائما يريدون تحويل تلك الذكرى العطرة إلى ذكرى لعدم الاستقرار والخراب والدمار، وأن مصر تركت وتخلت عن العرب، وكانت خائنة للعرب أجمعين، وخاصة بعد اتفاقية السلام بكامب ديفيد. بل وصل بهم الأمر إلى قتل الرئيس السادات نفسه، رغم أنه خرجهم من السجون وترك لهم التحرك بالساحة بكل حرية، إلا أنه لم يغب مشهد الغدر عنهم يوما، لنجدهم فى صورة تجسد الخسة والندالة عندما جلسوا فى الاستاد 2012 فى حفل للاحتفال بحرب قادها البطل الذى قتلوه، ولم يثنيهم عن هذا تلطخ أيديهم بدمائهم. وما زالت تلك الكراهة لهذا النصر متواصلة عبر السنوات، فها هم أيضا يعبرون الآن عن مدى كرههم لهذا النصر من خلال حرب الشائعات والأكاذيب، وذلك من خلال أساليب رخيصة بنشر فيديوهات ورسومات كرتونية تسخر من هذا النصر التاريخي.