thameralsaleh • Lifestyle Influencer الرياض, السعودية مستشار أسري مركز هدوء للاستشارات 0551188912
إلتحق مجموعة من المختصين في مركز التوجيه والإرشاد الطلابي بدورة تدريبية في مجال مكافحة المخدرات بعنوان (في بيتنا مدمن)، وذلك يوم الأربعاء 11/8/1440هـ، والتي ينظمها مركز هدوء للاستشارات، قدمها الدكتور سامي بن خالد الحمود-الخبير الوقائي والمدرب المعتمد بالمشروع الوطني للوقاية من المخدرات "نبراس". وتناولت الدورة عدد من المحاور منها: حقيقة الإدمان ومفهومة، وتأثيره على جسم المدمن، بما في ذلك التعرف على كيف يتم اكتشاف متعاطي المخدرات والعلامات العامة والخاصة بأشهر المواد المخدرة. هذا وتطرقت الدورة الى الملامح الاجتماعية المحلية لظاهرة الإدمان على المخدرات وأشهر أنواع المخدرات وآخر المستجدات، كما تطرقت الى كيفية التعامل مع متعاطي المخدرات، ودور الجهات ذات العلاقة، بما في ذلك كشف الأسرار عن سمات شخصية المدمن ودور الأخصائيين والمجتمع في حماية المتعافي ومن الانتكاسة.
وتحصل الجمعية من التطبيق الذي ترعاه مؤسسة السبيعي الخيرية على استشارات متنوعة على أيدي الخبراء في عدة مسارات منها: الإدارة والحوكمة، الاستشارات المالية، الاستشارات القانونية، الإعلام والاتصال المؤسسي، التطوع وغيرها، فيما يحصل الخبير على استثمار خبرته في المسؤولية الاجتماعية والنفع العام إضافة إلى شهادة معتمدة من منصة العمل التطوعي. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. الكلمات الدلائليه: تطبيق
وتوقعت وزارة المالية أن يبلغ معدل التضخم الإجمالي في زيمبابوي 134% هذا العام، لكن مؤسسة تحليل المخاطر "إن كي سي NKC" تتوقع تضخمًا بمعدل 170%. بالنسبة لأستاذ الاقتصاد التطبيقي ستيف هانك، الحل الوحيد هو أن تتبنى زيمبابوي الدولار. وقد تم القيام بذلك في عام 2009 وأدى إلى فترة من التضخم المنخفض. على زيمبابوي أن تُنحي سياسات بنك الاحتياطي "المتخبطة" جانبًا، وأن تدولر الاقتصاد رسميًا. وختامًا، يمكن القول؛ إن زيمبابوي تحتاج إلى إرسال إشارات موثوقة تفيد بقدرتها على تجنب مخاطر جولة أخرى من التضخم المفرط. التضخم في زيمبابوي - مركز فاروس للاستشارات والدراسات الاستراتيجية. مواضيع ذات صلة
[٤] عَنْ أَنَسٍ بن مالك أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ (اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والجُبْنِ والبُخْلِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ). [٥] (اللهم إني عبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أَمَتِكَ، وفي قبضتِك، ناصيتي بيدِك، ماضٍ فِيَّ حُكْمُك، عَدْلٌ فِيَّ قضاؤُك، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك، سَمَّيْتَ به نفسَك، أو أَنْزَلْتَه في كتابِك، أو عَلَّمْتَه أحدًا من خَلْقِكَ، أو أَلْهَمْتَ عبادَك، أو استَأْثَرْتَ به في مكنونِ الغيبِ عندَك: أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، وجلاءَ هَمِّي وغَمِّي). [٦] دعاء لدفع المصائب أخبرنا نبينا الكريم أنَّ المصائب التي تُصيب المؤمنين في حياتهم ما هي إلَّا كفَّاراتٍ للذُّنوب والآثام، وعليهم الصَّبر والدُّعاء لله -تبارك وتعالى- لرفعها، وسنذكر لك بعض الأدعية لدفع المصائب، وذلك فيما يأتي: (أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ). [٧] عن عائشة أمِّ المؤمنين -رضي الله عنها- أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- علمها هذا الدُّعاء: (اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْتَ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ بِهِ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ).
ذات صلة تعريف الشرك أدعية لإبعاد شر الناس دعاء لدفع البلاء علَّمنا النَّبيُّ الكريم -عليه الصلاة و السلام- دفع البلاء باللجوء إلى الله -تعالى- بالدُّعاء والذِّكر، وقد يبتلي الله -تعالى- عباده المؤمنين في بعض المواقف لحكمةٍ ذكرها في كتابه الحكيم، وسنذكر لك بعض الأدعية والأذكار المأثورة لدفع البلاء، وذلك فيما يأتي: ما ورد في القرآن قوله -تعالى-: ( فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ). [١] عن أبي هريرة -رضي الله عنه-: (كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَعَوَّذُ مِنْ جَهْدِ البَلاَءِ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ، وَسُوءِ القَضَاءِ، وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ). [٢] ما رواه أبو بكرة نفيع بن الحارث -رضي الله عنه-: (اللهُمَّ رحمتَك أرْجو ، فلا تكلْنِي إلى نفسِي طرفةَ عينٍ ، وأصلِحْ لي شأنِي كلَّه). [٣] دعاء لدفع الهموم و الأحزان يبتلي الله -تعالى- عباده الصَّالحين بالهموم والأحزان لاختبارهم في الدُّنيا، فهي دار اختبارٍ وبلاءٍ، وسنذكر لك بعض الادعية الواردة عن النَّبيِّ -عليه السَّلام- لدفع الهمِّ والحزن، وذلك فيما يأتي: ( لَّا إِلَـهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).