التنبيه على استكمال السير الذاتية. توثيق السير الذاتية مع الوثائق اللازمة. طباعة السير الذاتية. إدارة التقديم على الوظائف إدارة عمليات التقديم على الوظائف. إرسال واستقبال دعوات التقديم على الوظائف. إرسال واستقبال العروض التوظيفية. تفضيل الوظائف المعروضة. الدخول على طاقات تمهير. خدمات أخرى إدارة الاستفادة من البرامج: عرض البرامج والتقديم فيها، والمخالفات والمستحقات… إدارة خدمات التدريب مع دروب وتمهير. آليات المواءمة الإلكترونية: عرض الوظائف المناسبة للسير الذاتية المعروضة والعكس صحيح. تسجيل الدخول طاقات إذا كنت تمتلك حسابًا على طاقات فيمكنك الآن تسجيل الدخول من خلال دخول طاقات عن طريق إدخال اسم المستخدم وكلمة المرور والرمز المرئي المكون من 6 أرقام ثم اضغط على الدخول. كما يمكنك إنشاء حساب جديد إذا لم يكن لديك واحد من ذات الصفحة. شروط التسجيل في طاقات وضع برنامج طاقات بعض الشروط الواجب توافرها في المتقدم حتى يتم تسجيله في البرنامج وهي: لا بد من حصول المتقدم على الجنسية السعودية، كما يجب أن يكون من أم سعودية الجنسية. يجب أن يكون لدى المتقدم حسابًا في برنامج حافز أولًا، حتى يتمكن من التسجيل في برنامج طاقات. يجب عدم امتلاك المتقدم لأي نشاط تجاري يعمل به.
error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
الرئيسية / التغطية الإخبارية / العامري: دعوة الإمام الخميني ليوم القدس ليست رسالة إعلامية بل مشروع تحرير استراتيجي من أجل حشد كل طاقات التغطية الإخبارية منذ ساعة واحدة 49 أقل من دقيقة العامري: دعوة الإمام الخميني ليوم القدس ليست رسالة إعلامية بل مشروع تحرير استراتيجي من أجل حشد كل طاقات المصدر:نقل مباشر نقلا عن موقع العهد الإخباري
عاشق للسيارات والاقتصاد وأحب الفوركس واهتم بنقش الاخبار السعودية على لوحة موقع الموجز الفنية
بعد التداول لفت انتباهي إعلان هيئة سوق المال على شاشة تداول بخصوص (تطيير) سعر سهم ساب تكافل التي اصبحت مثلاً خالصاً في فن صناعة المضاربين تسير به الركبان عبر الشاشات وفي صالات التداول!! ثم جاءت الصاعقة بوصول سعر سهم أليانز في اليوم الأول من الطرح إلى مستوى خرافي بلغ 1000% والحسابة تحسب!! فتذكرت على الفور المثل العربي الشهير (يداك أوكتا وفوك نفخ)!! وبزعمي أن كل ما يحدث في قطاع التأمين يدخل من باب (قسمة ضيزى) ويخرج من نافذة (من صاد صيدا فهو له)!! ولا يمت الموضوع بصلة (ولا باذنجانة) إلى منطق الاستثمار والتنمية الاقتصادية المتوازنة وتوزيع الثروة!! الغريب أن وراء طرح شركات التأمين خبراء ومستشارون قضوا نصف أعمارهم في البحث والدراسة واستلهموا تجارب الدول الأخرى فكيف تفوت عليهم ملاحظة أن طرح شركات قزمة إنما يشعل أتون المضاربة في غابات السوق الجافة ونصيح (أين الدفاع المدني)؟! بل إن طرح 30% فقط من أسهم شركات صغيرة يكون بمثابة دعوة صريحة للسيطرة والمضاربة على أسهم هذه الشركات فكيف يأتي بعد ذلك المنظم والمشرف العام ليقول سوف استفسر وسوف أحقق في الأمر وسوف وسوف!! وبذكر كلمة (السيطرة) تذكرت من يقول أن التضخم لدينا (تحت السيطرة) سيطرة مين يا عم؟!
أعترف بأن المخطط الإيراني كان ذكيًّا للغاية، ولكنه -وبحمد الله- اصطدم بسلمان بن عبدالعزيز، هذا الرجل الذي سيخلد التاريخ مواقفه الخالدة التي غيّرت قواعد اللعبة، وأعادت الهيبة للعرب، وفي الوقت نفسه أعادت الشجاعة التي فقدناها. فنحن الآن - كما قال أمين جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط - أمام مقولة «إن العرب لا يبتدرون غيرهم بالعداوة، ولكن لا يقبلون الضيم». وأتذكر في السياق مقولة رجل الدبلوماسية الأول سعود الفيصل -رحمه الله- حينما قال: «نحن لا نريد الحرب، ولكن إذا قرعت طبولها فنحن جاهزون لها». وإذا كان لدى النظام الإيراني شك في قوة العرب، وغرَّهم حلم الدول العربية عليهم، فسأقول لهم بعدما تسببوا بالدمار لهم، ولشعبهم، إضافة لعزلتهم الدولية: «يداك أوكتا وفوك نفخ».
18:29 الأربعاء 03 نوفمبر 2021 - 28 ربيع الأول 1443 هـ زمن عجيب علت فيه أصوات الأذناب، عديمي الضمير، منكري الإحسان، مجانبي العدل والإنصاف، يرمون بأحجارهم النجسة في بئر مياهها طاهرة شربوا منها، ونمت أجسادهم من خيراتها، أتوها حفاة، فحملتهم وكرمتهم، وجعلتهم في أماكن لايحلمون بها، فأنكروا ذلك بين عشية وضحاها، وأطلقوا ألسنة شدادا، أشحة على الخير تبدي ما أخفوه في صدورهم من حسد وحقد دفين، قبحهم الله وأخرس ألسنتهم، وجعل شرهم في نحورهم، وأنكبوا على وجوههم داخرين، جزاء نكران الجميل وتناسي الإحسان، فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟!. أيها الحاقدون.. أصواتكم كنعيق غربان لا تتجاوز حناجركم الملوثة، لا ينقلها الأثير ولا تصغي لها الآذان، هراء في هراء لا تسمن ولا تغني من جوع. موتوا بغيظكم فلن تخرقوا الأرض، ولن تبلغوا الجبال طولا، هشيم تذروه الرياح، لا أثر يبقى، ولا تأثير يذكر، موتى وأنتم أحياء، بئس الحال وسوء المنقلب.. وعليكم ما تستحقون أعداء مملكة الخير والعطاء، أمثال القرد الجاحد ومن على شاكلته وينطبق عليكم المثل القائل:«يداك أوكتا وفوك نفخ». آخر تحديث 18:30 - 28 ربيع الأول 1443 هـ
هناك مثل يقول "يداك أوكتا وفوك نفخ" ؛ يُضرب هذا المثَلُ لِمَن كان سبب هلاكه مِنْه. وأصل المثل أنَّ قومًا كانوا في جزيرة من جزائر البحر في الدَّهر الأول, وكان دُونَها خليجٌ من البحر، فأتى قومٌ يريدون أن يَعبروا إليهم, فلم يَجدوا معْبرًا، فجعلوا ينفخون أسقيتهم، ثم يَعْبرون عليها. وكان معهم رجلٌ عَمدَ إلى سِقائه, فأقَلَّ النفخ فيه، وأضْعَفَ الإيكاء والربْطَ له، فلما توسَّط الماء جعلَتِ الرِّيح تخرج حتى لم يَبق في السِّقاء شيء، وأوشك على الغرق, وغَشِيه الموت. فنادَى رجلاً مِن أصحابه: أن يا فلان، إني قد هلكت. فقال: ما ذنبي؟ "يداك أَوْكَتا وفوك نفَخ", فذهب قولُه مثلاً. /انتهى/
ووعدت قبل الحصول على الثقة بعدم إصدار قوانين مؤقتة، فارتكبت حنثاً بالوعد، فاصدرت قانوناً مؤقتاً. ووعدت بالتعاون مع مجلس النواب في كل ما يهم الوطن، فتجاهلته وكونت لجاناً للحوار الوطني. ووعدت بثلاث وعشرين ألف وظيفة فلم نسمع عن شيء منها. ووعدت بمكافحة الفساد، لكنك استثنيت حالات فساد أحالتها هيئة مكافحة الفساد إلى مجلس النواب، فلم ترد بالارادة الملكية.