تريد كل ربة منزل التنوع في تحضير كافة أصناف الحلويات وخاصة في شهر رمضان وتكسر روتين تحضير الكنافة بالشكل المعتاد عليه ويمكن تحضيرها بشكل آخر وهو عش البلبل، كنافة عش البلبل هي من احلى الحلويات التي تقوم ربة المنزل بإعدادها ويمكن حشوها بالكثير من الحشوات المختلفة منها المكسرات او بالمهلبية او القشطة ويكون طعمها طيب. يعتبر كنافة عش البلبل هو من أهم أنواع الحلويات العربية وترجع أصل عيش البلبل الي سوريا فهي من الحلويات السورية التي تتميز بمذاقها الجميل، كما أيضا يكون شكل عش البلبل على هيئة عش صغير يسهل تحضيره بطرق بسيطة وسلسة، وتبحث معظم ربات البيوت عن طرق اعداد كنافة عش البلبل بشكل سهل. طريقة عمل كنافة عش البلبل المقادير نصف كيلو جرام من عجينة الكنافة. كوبين كبيرين من السمن البلدي. ملعقة كبيرة من البندق او علي حسب الرغبة. كوبين كبيرين من السكر الأبيض اللازم لعمل الشربات. طريقة عمل عش البلبل الحلبي بالصور | أطيب طبخة. كوب واحد من الماء. نصف حبة من الليمون. ربع ملعقة صغيرة من الفانيليا السائلة. طريقة التحضير نحضر شربات الكنافة في الأول نأتي إناء عميق ونضع به كوبين كبيرين من السكر الأبيض ثم نضيف عليه كوب من الماء ونقلبهم مع بعض ونرفع الإناء على نار متوسطة ونتركها حتى يتم إذابة السكر في الماء.
ندخل الصينية إلى الفرن المسخّن مسبقاً على درجة حرارة 200 مئوية، وننتظر حتى يصبح لون العجينة ذهبياً، ثم نخرج الصينية من الفرن. نُصفي القطع من السمن ونرتبها في طبق للتقديم، ونسقيها بالقطر البارد. كنافة عش البلبل بالزبيب خمسمئة غرام من الكنافة. مئة غرام من السكر. مئة غرام من السمن المذاب. نصف ملعقة كبيرة من الفانيلا. ربع كوب من جوز الهند. ربع كوب من الزبيب. طريقة التحضير: نخلط السمنة مع الكنافة على النار. نضيف الفانيلا، والسكر، ثمّ نقلّب المكوّنات جيداً. نسكب الخليط في قوالب الكب كيك. نرص الخليط في القوالب، ثمّ ندخلها إلى الفرن المسخّن مسبقاً على حرارة متوسطة. نخرج الكنافة من الفرن، ثمّ نزينها بجوز الهند، والزبيب، ونسكب الشيرة على الكنافة. كنافة عش البلبل بالقشطة كيلوغرام من عجينة الكنافة. كوبان ونصف من القشطة. كوبان ونصف من الزبدة المذابة. شيرة جاهزة. فستق حلبي للتزيين. طريقة التحضير: ندهن الزبدة المذابة في صينية الفرن. نلف العجينة على شكل عش البلبل. نوزع عش البلبل على الصينية المحضرة. نخبز العجينة في الفرن المسخن مسبقاً لمدة خمس وعشرين دقيقة، ثم نخرج الصينية من الفرن. نرتب عش البلبل في طبق للتقديم، ونضيف القشطة وسط عش البلبل، ثمّ نسكب عليها الشيرة، ونزينها بالفستق.
وقد نوع الله -تبارك وتعالى- مواهب الخلق وما أعطاهم وما أولاهم، وكل مُيسر، فمن فُتح له في باب فذلك خير يلزمه، ولا يُطالب الجميع بما يكون عليه الواحد منهم، أو ما يكون في نظره أنه الأفضل والأجدى، ومن هنا تقوم حضارة الأمة، وتتحقق عزتها وقوتها، وكل على ثغر، لكن القعود عن طاعة الله هذا الذي ليس له مُبرر أيها الأحبة! في حال من الأحوال. (152) قوله تعالى: {أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ...} الآية 142 - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. وهكذا فإن هذا الصبر الذي دلت عليه هذه الآية يدل على أن المطلوب إذا عظُم فإن ذلك يتطلب مزيدًا من البذل، وقد ذكر الشيخ عبد الرحمن بن سعدي -رحمه الله- هذا المعنى، وأنه كلما عظُم المطلوب عظُمت وسيلته، والعمل الموصل إليه، يقول: "فلا يوصل إلى الراحة إلا بترك الراحة، ولا يُدرك النعيم إلا بترك النعيم، ولكن مكاره الدنيا التي تصيب العبد في سبيل الله عند توطين النفس لها، وتمرينها عليها، ومعرفة ما تأول إليه تنقلب عند أرباب البصائر منحًا يُسرون بها، ولا يُبالون بها، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء" [4]. لا يُنال النعيم إلا بترك النعيم، إنسان يريد أن يتنعم في الدنيا، ويُخلد إلى اللذات، ثم هو يطلب النعيم المُقيم في الآخرة، وكذلك لا يوصل إلى الراحة إلا بترك الراحة، حتى في المطالب الدنيوية والمكاسب والأعمال الناس يغدون مع شروق الشمس إلى معايشهم وأعمالهم، ونحو ذلك، والنوم يُغالبهم، ولو بقوا مع شهوات النفوس لما قاموا من فُرشهم، فهكذا النهوض إلى الفريضة، صلاة الفجر، النهوض لقيام الليل، النهوض إلى طاعة الله -تبارك وتعالى-.
* * *وقد بينت معنى قوله: " ولما يعلم الله "، وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ ، وما أشبه ذلك، بأدلته فيما مضى، بما أغنى عن إعادته. (5). * * *وقوله: " ويعلم الصابرين "، يعني: الصابرين عند البأس على ما ينالهم في ذات الله من جرح وألم ومكروه. كما:-7929- حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق: " أم حسبتم أن تدخلوا الجنة " وتصيبوا من ثوابي الكرامة، ولم أختبركم بالشدة، وأبتليكم بالمكاره، حتى أعلم صِدق ذلك منكم الإيمان بي، والصبر على ما أصابكم فيّ. ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما يعلم. (6)* * *ونصب " ويعلم الصابرين "، على الصرف. و " الصرف "، أن يجتمع فعلان ببعض حروف النسق، وفي أوله ما لا يحسن إعادته مع حرف النسق، فينصب الذي بعد حرف العطف على الصرف، لأنه مصروف عن معنى الأول، ولكن يكون مع جحد أو استفهام أو نهي في أول الكلام. (7) وذلك كقولهم: " لا يسعني شيء ويضيقَ عنك "، لأن " لا " التي مع " يسعني" لا يحسن إعادتها مع قوله: " ويضيقَ عنك "، فلذلك نصب. (8). والقرأة في هذا الحرف على النصب. * * *وقد روي عن الحسن أنه كان يقرأ: ( وَيَعْلَمِ الصَّابِرِينَ)، فيكسر " الميم " من " يعلم "، لأنه كان ينوي جزمها على العطف به على قوله: " ولما يعلم الله ".
وقد سُبقت هذه الآية بقوله تعالى: { إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله} (آل عمران:140)، وكان الغرض منها الحث على التشمير للقتال، والصبر على منازلة الأعداء. أما آية براءة فقد جاءت خطاباً للمؤمنين الذين شهدوا فتح مكة، وإعلاماً لهم بأنهم لا يكمل إيمانهم إلا بمطابقة ظواهرهم بواطنهم، وذلك بالالتزام بما بايعوا الله عليه من الإخلاص، فلا يجحدون، ولا يعتمدون من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين ما يعتمدونه موئلاً، أو مرجعاً، فإنه سبحانه لا يخفى عليه ما أسروه.