شركة الصقور العربيه شركة الصقور هى احدى الشركات الكبرى المرخص لها بمزاولة الامن والحراسة من وزارة الداخلية وجميع الجهات المعنية ان يقع عليها اختيار سيادتكم وتحوز ثقتكم الغالية. ومن هذا المنطق نحاول جاهدين ان نتقدم لسيادتكم بالصورة اللائقة التى نتمنى ان تحوز رضاؤكم وقبولكم ان شاء الله ولذلك تتقدم شركة الصقور العربية بكافة الاوراق والمستندات الخاصة بمزاولة نشاط تأمين وحراسة كافة المنشأت التجارية والصناعية والمصرفية والقرى السياحية والنوادى والفنادق والمؤسسات الكبرى وغيرها. تأمين على مدار 24 ساعه الحراسة والتامين لمدة 24 ساعة يومياً وموزعين على (دوريتين نهارية وليلة كل دورية تعمل بنظام 12 ساعة وثلاث ورديات كل دورية تعمل بنظام 8 ساعات.
الصقور العربية للامن والحراسة - YouTube
الحادى عشرا: مهام مراكز القيادة والسيطرة تنفيذ خطة الامن والحراسة طبقاً للتعليمات المستديمة التاكد من تلقين الافراد لمهامهم وواجباتهم المسندة اليهم التاكد من ارتداء الافراد الزى الخاص بالشركة التاكد من تواجد الافراد بنقط الحراسة والتاكد من اليقظة التامة المرور المستمر على الموقع والتاكد من عدم وجود مخالفات امنية
وتتنافس اليوم قائمتين على انتخابات الغرفة هما قائمة "تجار 22" برئاسة سمير ناس وقائمة "ريادة 22" برئاسة عبدالحسن الديري، إضافة إلى 4 مترشحين مستقلين.
المصدر من هنا
واشتمل الفصل الثالث عشر على الرضا الوظيفي وسلوكيات الموظفين، والانخراط في العمل. ويتناول الفصل الرابع عشر العوامل الإنسانية في تصميم العمل، ومجال العلاقات الإنسانية، ويعرض الفصل الخامس عشر السلامة في العمل، والظروف الفيزيائية لطبيعة العمل. وفي نهاية كل فصل يوجد قائمة بأهم المراجع التي استعان بها الكاتب في تأليف هذا الكتاب.
وفوق ذلك لا يخبرنا الأستاذ عامر عن سبب رغبته في رفع سعر الدينار، ولا بين لنا فائدته الاقتصادية! فالمعلوم لدى الاقتصاديين أن لكل من ارتفاع سعر العملة وانخفاضها فوائد وأضرار للدولة التي تملكها، وان غلبة الواحدة على الأخرى تعتمد على نوعية اقتصاد تلك الدولة وظروفها وردود الفعل التجارية على تغير سعر الصرف. والعراق ليس لديه صناعة يصدرها عدا النفط الذي يصدره بالدولار وليس الدينار، لذلك لا نعرف ما الفائدة الاقتصادية للعراق من رفع سعر الدينار بالنسبة للدولار أو خفضه؟ والحقيقة ان الغالب الأعم المعروف هو ان الدول تسعى بجهد إلى خفض عملتها وليس الى رفعها، كما يدعوا الأستاذ عامر! والصراعات بين الولايات المتحدة والصين مثلا في هذا المجال، هو اتهام كل للأخرى بأنها تعمد على خفض عملتها بشكل افتعالي! الصراعات تعصف باستقرار المريخ والاستقالات تتواصل - النيلين. فلماذا يريد أستاذ عامر ان نرفعها نحن، بل أن نبيع المزيد من الدولارات من اجل هذا؟ في مقال اخر يكتب الأستاذ عامر عن سعيه الذي كلل بالنجاح في استخدام شركات أمنية اجنبية لتأمين المطار، بدلاً من العراقية، وكان سعيداً برفض مجلس الوزراء، تقرير وزير الداخلية الداعي الى العكس. (5) والغريب هنا ان الأستاذ عامر لا يأخذ بنظر الاعتبار في هذا الأمر إلا كلفة أداء المهمة، وكأننا نعيش في عالم لا يقلقنا فيه سوى السعر، ولا يوجد فيه أي تآمر أجنبي على أمن العراق، وأن تحكم شركة امنية اجنبية فيما يمكن أن يمر من المطار، ليس مشكلة أبداً!