مؤشرات اجتياز المقابلة الشخصية هو ما ستكشفه لك ياسمينة لتتمكني من معرفة حقيقة اجتيازك للاختبار وتمكنك من الحصول على الوظيفة التي تقدمت اليها. طريقة الاجابة على الاسئلة الشخصية خلال مقابلة العمل هو ما سبق وكشفناهلك في مقالات سابقة، وقد اخترنا اليوم أن نكشف لك النصائح التي تساعهدك على اجتيازها. وقت المقابلة عندما يتم تحديد موعد لمقابلة وظيفية، يتم تحديد الفترة التي تستغرقها هذه المقابلة، وغالباً ما لا تتجاوز الـ30 دقيقة، لكن في حال امتد الى وقت أكثر من الوقت المحدد، فهذا يدل على أن المحاور كان مهتماً ويريد معرفة مزيد من التفاصيل عنك. مؤشرات اجتياز المقابلة الشخصية. لغة الجسد لدى المحاور لغة جسد الشخص الذي يجري معك المقابلة ويحاورك قد تكشف الكثير عما يدور في رأسه. فالتواصل البصري المستمر معك خلال المقبلة، والميل باتجاهك عند التحدث معك والتركيز والاندماج الكامل في كل ما تقولينه، دليل على أنك نجحت في لفت انتباهه. طريقة طرح الأسئلة ان طرح الاسئلة التي غالباً ما تكون متصلة بالاجابة التي قبلها دليل على الايجابية في مقابلة العمل الشخصية ودليل على أن المحاور مهتم بمختلف التفاصيل ويحاول الاستفسار أكثر عنك، وليس ملتزم بمجموعة من الاسئلة موضوعة أمامه على الورقة.
احصل على قسط من الراحة: على الرغم من أنك قد تشعر بالحاجة إلى قضاء وقت إضافي في التحضير لمقابلة العمل، إلا أنه عليك الحصول على نوم جيد قبل الذهاب للمقابلة لضمان الوصول في الوقت المحدد. المراجع ↑ "What is an Interview",, Retrieved 2020-7-10. Edited. ↑ Jacquelyn Smith (2016-2-7), "17 signs your job interview is going badly" ، independent, Retrieved 2020-7-9. علامات تدل على القبول في مقابلة عمل جديد. Edited. ↑ Emily Moore (2019-8-26), "9 Signs You Nailed the Interview" ، glassdoor, Retrieved 2020-7-9. Edited. ↑ "How to Prepare for a Job Interview on Short Notice", simplyhired, 2014-4-25، Retrieved 2020-7-10. Edited.
ان كنت تبحثين عن مهارات المقابلة الشخصية، ياسمينة اختارت أن تكشف لك الأمور التي عليك الالتزام بها عند الذهاب الى مقابلة عملك من أجل أن تتمكني من تحقيق النجاج. هناك العديد من المؤشرات التي تدل على نجاحك في المقابلة الشخصية والحصول على الوظيفة، الا انه عند التقدم للوظيفة من الضروري ان تلتزمي بمجموعة من المعايير. التقيد بالموعد ان تكوني دقيقة في مواعيدك، تحترمي الوقت الذي أعطي لك هو أساسي لك عند التقدم للوظيفة، وقبل البحث بأي جانب وظيفي. وننصحك بهذا الاطار بالحضور الى الموعد قبل 10 الى 15 دقيقة مع ضرورة الالتزام باللباس الملائم للمنصب الوظيفي الذي تتقدمين اليه. التفكير قبل التحدث احرصي على التفكير في كل كلمة قبل النطق بها ومحاولة أن تكون في مكانها، لكن احرصي على عدم الاطالة في التفكير قبل الاجابة واظهار سرعة البديهة في التكلم والتحدث. ومن الضروري ان تنتظري حتى ينتهي محاورك من سؤاله قبل الاجابة. الهمهمة خلال الحديث عند الشعور بالارتباك احرصي على عدم اظهار ذلك، من خلال الهمهمة أو اتحدث بصوت منخفض، بل أثبتي عن ثقتك الكبيرة بنفسك والوضوح والتماسك والتسلسل في الأفكار التي تقومين بالتعبير عنها.
وجُمْلَةُ ونِعْمَ الوَكِيلُ مَعْطُوفَةٌ عَلى حَسْبُنا اللَّهُ في كَلامِ القائِلِينَ، فالواوُ مِنَ المَحْكِيِّ لا مِنَ الحِكايَةِ، وهو مِن عَطْفِ الإنْشاءِ عَلى الخَبَرِ الَّذِي لا تُطْلَبُ فِيهِ إلّا المُناسَبَةُ. والمَخْصُوصُ بِالمَدْحِ مَحْذُوفٌ لِتَقَدُّمِ دَلِيلِهِ. و(الوَكِيلُ) فَعِيلٌ بِمَعْنى مَفْعُولٍ أيْ مَوْكُولٍ إلَيْهِ.
وحَذَفَ مَفْعُولَ جَمَعُوا أيْ جَمَعُوا أنْفُسَهم وعَدَدَهم وأحْلافَهم كَما فَعَلُوا يَوْمَ بَدْرٍ الأوَّلِ. وقالَ بَعْضُ المُفَسِّرِينَ وأهْلُ العَرَبِيَّةِ: إنَّ لَفْظَ النّاسَ هُنا أُطْلِقَ عَلى نُعَيْمِ بْنِ مَسْعُودٍ وأبِي سُفْيانَ، وجَعَلُوهُ شاهِدًا عَلى اسْتِعْمالِ النّاسِ بِمَعْنى الواحِدِ والآيَةُ تَحْتَمِلُهُ، وإطْلاقُ لَفْظِ النّاسَ مُرادًا بِهِ واحِدٌ أوْ نَحْوُهُ مُسْتَعْمَلٌ لِقَصْدِ الإبْهامِ، ومِنهُ قَوْلُهُ تَعالى ﴿أمْ يَحْسُدُونَ النّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ﴾ [النساء: ٥٤] قالَ المُفَسِّرُونَ: يَعْنِي بِـ (النّاسَ) مُحَمَّدًا ﷺ. ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم. وقَوْلُهُ فَزادَهم إيمانًا أيْ زادَهم قَوْلُ النّاسِ، فَضَمِيرُ الرَّفْعِ المُسْتَتِرِ في فَزادَهُمُ عائِدٌ إلى القَوْلِ المُسْتَفادِ مِن فِعْلِ قالَ لَهُمُ النّاسُ أوْ عائِدٌ إلى النّاسُ، ولَمّا كانَ ذَلِكَ القَوْلُ مُرادًا بِهِ تَخْوِيفُ المُسْلِمِينَ ورُجُوعِهِمْ عَنْ قَصْدِهِمْ. وحَصَلَ مِنهُ خِلافُ ما أرادَ بِهِ المُشْرِكُونَ، جَعَلَ ما حَصَلَ بِهِ زائِدًا في إيمانِ المُسْلِمِينَ. فالظّاهِرُ أنَّ الإيمانَ أُطْلِقَ هُنا عَلى العَمَلِ، أيِ العَزْمِ عَلى النَّصْرِ والجِهادِ وهو بِهَذا المَعْنى يَزِيدُ ويَنْقُصُ ومَسْألَةُ زِيادَةِ الإيمانِ ونَقْصِهِ مَسْألَةٌ قَدِيمَةٌ، والخِلافُ فِيها مَبْنِيٌّ عَلى أنَّ الأعْمالَ يُطْلَقُ عَلَيْها اسْمُ الإيمانِ، كَما قالَ تَعالى ﴿وما كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إيمانَكُمْ﴾ [البقرة: ١٤٣] يَعْنِي صَلاتَكم.
وهكذا كانت العادة. لكن في موقعة أحد، غادر المشركون سريعاً أرض المعركة. ففي موقع ما بين مكة والمدينة، قال القرشيون لبعضهم البعض: لم تفعلوا شيئاً، وما أردفتم الأبكار، ولا قضيتم على محمد وأصحابه، فما صنعتم شيئاً. فهموا بالرجوع إلى المدينة، من أجل أن يستأصلوا المسلمين. إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. أو هكذا زين لهم الشيطان أعمالهم. الرسول الكريم – صلى الله عليه وسلم – لم يكن بالذي تغيب عنه مثل هذه التكتيكات الحربية. فلم تغب شمس ذلك اليوم واستراح المسلمون ليلتها، حتى نادى بالغد في كل من كان معه، أن يهيئ نفسه لمتابعة قريش وقتالهم من جديد، وردعهم من التفكير في غزو المدينة. وضرب لذلك موعداً يلتقي فيه مع قريش في موقع يقال له حمراء الأسد. ويبدو أن خبر ذلك الأمر المفاجئ وصل بصورة ما إلى أبي سفيان، قائد المشركين يومها، ومدى تأثير ذلك عليه ومن معه. ومن هنا يُفسر لجوء أبي سفيان إلى الإشاعات والحرب النفسية لأجل التوهين من عزائم المسلمين، الذين لم تبرئ جراحهم أو تبرد أجسامهم بعد، وذلك لأجل إحداث نوع من التردد عن الخروج مع الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. واستخدم لذلك الغرض أناساً همهم المال، والمال فقط، كعادة كثيرين اليوم، ممن يتم استخدامهم لذات الأغراض، مقابل تأجير أقلامهم أو عقولهم للغير!