ويحصل الإنسان على احتياجاته من الصوديوم من الأغذية والأطعمة التي يتناولها ويتغذى عليها وكذلك يحصل عليه من ملح الطعام والذي يستخرج من مياه البحر أو بعض الصخور الملحية أو يصنع ويضاف إليه الايودين والصوديوم يوجد بكميات ضئيلة في بعض الأغذية كاللحوم والبيض والسمك والخضروات والمخللات ويحتوي الدم على 150 ملجم / 100 مل صوديوم البلازما350 ملجم / 100مل صوديوم، والخلايا 10 ملجم /100 مل والنسيج العضلي 50-150ملجم / 10جم صوديوم والنسيج العصبي 300 ملجم /100جم، ويتناول الإنسان البالغ 5-15جم في صورة كلوريد الصوديوم الذين يعانون من ضغط الدم إلى2 كم / يوم في حالة ملح الطعام. البيئة تنصح بتناول الأطعمة الطازجة لتجنب التلوث بالمضافات الغذائية. ويخرج الإنسان 4-5 جم من الصوديوم منها ٩٥٪ عن طريق البول و يخرج ٥٪ من طريق العرق والبراز، ويزيد إخراج الصوديوم من البراز أثناء الإسهال ويزيد كذلك أثناء خروج العرق الغزير وهذا يحدث عند التمارين الرياضية القاسية أو أثناء ارتفاع درجة حرارة الجو في الصيف أو في بعض الأمراض. نقص الصوديوم وتأثيره: ونقص الصوديوم يؤدي إلى ألم في العضالات وتصلبها خصوصا فى الأطراف والبطن مع صداع وشــعور بدوار وإسهال وفقدان الشهية. ونقص الصوديوم في الأطفال يؤدي إلى تأخر النمو أو توقفه وللصوديوم دور في نشاط الشعيرات الدموية وكذلك دور فى استهلاك الأكسجين.
الوقاية من التلوث بالمضافات الغذائية أي مادة تضاف إلى الطعام لا بد من تحديد ومعرفة الجرعة اليومية المسموح بها، وهي تحدد من قبل إدارة الاغذية والعقاقير ومنظمة الصحة العالمية WHO، وهذه الجرعة هي الجرعة الأمنة التي ليس لها أي أضرار صحية؛ ولكن ثبت أن بعض المضافات يظهر لها تأثيرات على الصحة وذلك بعد فترات طويلة من استخدامها وبصفة مستمرة، لذلك فلا بد من الحد من التلوث بهذه العناصر باتباع الآتى: 1 - تناول الأطعمة الصحية الطازجة مثل الخضروات والفواكه والأسماك واللحوم، والبعد عن الأطعمة المعلبة قدر المستطاع وذلك لصحة أفضل وبيئة آمنة من التلوث. 2 - عدم شراء المنتجات الغذائية طعام، شراب أو معلبات مجهولة المصدر من الأماكن التي ليس عليها رقابة من قبل وزارة الصحة؛ وذلك لاستخدامهم المضافات الغذائية بطريقة عشوائية دون الأخذ في الاعتبار الجرعات اليومية المحددة لهذه المواد. 3 - عدم تناول المواد الغذائية المضاف إليها هذه العناصر بصفة مستمرة وذلك لتجنب الآثار الناتجة عن التراكمات المستمرة لهذه المواد في الجسم. 4 - عدم الإفراط من استخدام المضافات الغذائية على الأطعمة اليومية على سبيل المثال الألوان الغذائية الصناعية المستخدمة في الحلويات لتجنب أضرارها الصحية على الجسم.
لسنوات حتى الآن، واصل العلماء مناقشة ما إذا كان الملح في الواقع "ضارًا" بصحتنا، وعند مناقشة خيارات النظام الغذائي الصحي للعديد من الأشخاص، فإن القاسم المشترك هو الفشل في التمييز بين الملح والصوديوم، غالبًا ما يتم استخدامها بشكل غير صحيح بالتبادل، وفقا لما نشره موقع " usatoday". الصوديوم عنصر معدني يرمز له بـ "Na" ، هو عنصر غذائي أساسي وأيون ضروري للحفاظ على توازن السوائل في الجسم ، وتقلص العضلات واسترخائها، وتوصيل النبضات العصبية، لكننا نحتاج فقط إلى كمية قليلة من الصوديوم يوميًا لتحقيق هذه الأهداف، و الملح مركب كيميائي يتكون من 40٪ صوديوم وغالبًا 60٪ كلوريد أو "كلوريد الصوديوم". عندما يفكر الأشخاص في الملح ، فإنهم يفكرون في "ملح الطعام" ولدينا الملح في العديد من الأشكال الشائعة بما في ذلك ملح البحر وملح الهيمالايا، لكن ليس بالضرورة أن الملح هو الذي يشكل خطورة على صحتك، أظهر تحليل تلوي بارز نُشر في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية في عام 2011 وشارك فيه 6250 مشاركًا أنه لا يوجد دليل مقنع على أن تقليل تناول الملح يقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتة الدماغية أو الوفاة لدى الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم الطبيعي أو المرتفع.
نمو الشعر تحت الجلد يسبب التهاب واستثارة، وهو شائع الحدوث بين الذكور الذين لديهم بشرة سوداء اللون، وخاصة فى الفترة العمرية ما بين 14 – 25 عاماً، لكنه من الممكن أن يحدث لأي شخص له شعر مجعد ويقوم بحلاقته أو بإزالته عن طريق الملقاط أو بالشمع أو بماكينة الحلاقة الكهربائية. ومن آثار نمو الشعر تحت الجلد ألم مكان نمو الشعر للداخل وظهور ما يشبه بالانتفاخ، والحل الوحيد لعدم التعرض لمثل هذه الحالة هو عدم نزع الشعر، لكن من الصعب تجنب ذلك والحل البديل هو اللجوء إلى الطرق التي تقلل من احتمالية نموه تحت الجلد. * أعراض نمو الشعر تحت الجلد: نمو الشعر تحت الجدل يظهر غالباً عند الذكور وخاصة فى منطقة اللحية بما فيها الذقن والوجنتين ومنطقة الرقبة على نحوٍ خاص. كما أنه من الممكن أن يظهر على فروة الرأس فى حالة حلاقة الشعر بها. أما بالنسبة للإناث فإن أكثر المناطق شيوعاً لنمو الشعر بها تحت الجلد هى الإبط ومنطقة العانة والأرجل. نمو الشعر تحت الجلد ليس للنساء فقط... أسبابه وأعراضه وطرق علاجه. وتتضمن علامات نمو الشعر تحت الجلد على: - ألم. - هرش.. المزيد - ظهور لون الجلد داكناً (فرط الصبغة). - دمامل صغيرة مليئة بالصديد أو ما يشبه الندبات. - انتفاخ بالجلد صغير وجامد ومستدير. - شعر داخل الجلد.
5- جل الصبار الصبار غني بالعناصر الغذائية والمواد الكيميائية ، ويسرع جل الصبار عملية الشفاء ويهدئ البشرة. كل ما عليك فعله هو استخراج الجل من أوراق الصبار الطازجة وتطبيقه على المناطق المصابة. اتركي الجل على بشرتك لمدة نصف ساعة قبل غسله بالماء الدافئ. ضعي الجل مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع للتخلص من الشعر النامي تحت الجلد.
ويتم علاجه بإزالة الشعر المحبوس والسائل الحامل للعدوى، أما الجيب الشعري الذي يسبب مشاكل متكررة فغالبآ ما يستلزم إستئصاله. – الالتهاب البصيلي أو الجريبي الكاذب: وهو حالة أكثر إنتشارآ بين الرجال السود وغيرهم من اصحاب الشعر المجعد، وتتفاقم الحالة نتيجة للحلاقة وغالبآ ما تسمى "حبيبات الشفرة" وعادة ما تظهر فوق الوجه وتبدو مثل عدوى الالتهاب الجريبي أو بثور تشبه حب الشباب. وهذه الحالة لايمكن علاجها أو الوقاية منها، وكثير من الرجال يكتفون بالتوقف عن حلاقة الذقن ويطلقون لحاهم. ويستطيغ الطبيب علاج خصلة شعر واحدة نامية للداخل ب'جراء شق صغير لإطلاق سراح الشعرة المحبوسة