وجهت سيدة شكوى للدكتور مبروك عطية أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، من أهلها وأنهم يريدون الحصول على الذهب الذي اشترته بمالها، وقالت المرأة في رسالتها: «جهزت نفسي دون مساعدة من أهلي واشتريت ذهبا بما تبقى من مال تجهيزات الزواج، وبعد زواجي، فوجئت أن الأهل يريدون الحصول على هذا الذهب، وعندما رفضت، جاء أهلي إلى المنزل وفضحوني عند زوجي». قدرة الأهل على تجهيز الابنة رد « عطية »، على رسالة المرأة، في بث مباشر على صفحته عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قائلا: «لدي رسالتين واحدة للشاكية، وأخرى لأهلها، الرسالة الأولى للأهل: اتقوا الله في بنتكم، وإذا كنتم قادرين على تجهيزها ولم تفعلوا فأنتم آثمون، فالقادر على إسعاد البنت ولا يسعدها فهو عاصٍ وآثم، ولا تنسوا أن هذه الابنة رحمتكم من تكاليف الزواج، واشترت لنفسها ما تريده بمالها، فلماذا تريدون أن تحصلوا على الذهب». اقرأ أيضا مبروك عطية يوجه رسالة مؤثرة لكل سيدة لم ترزق بأبناء: «احمدي ربنا» فيما وجه أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، الرسالة الأخرى للزوجة الشاكية، قائلا: «هنيئا لك لما توصلي الرحم بالهاتف المحمول فقط، وهنيئا لك عندما تتصلي بهم ولا يردوا، فترد لك الملائكة، فالواصل المهجور ثوابه أعظم من الواصل الموصول، وهذا ما ورد عن النبي محمد صل الله عليه وسلم».
- موعد الشروق في الساعة 5:15 صباحًا. - موعد فيما يأتي موعد أذان الظهر في تمام الساعة 11:48 صباحًا. - موعد أذان العصر في الساعة 3:24 مساءً. - موعد أذان المغرب يحين عند الساعة 6:22 مساءً. - موعد صلاة العشاء في تمام الساعة 7:44 مساءً.
وعقب ذلك تم تفقد مآخذ المياه بقرية كلابشة القديمة بعد تزويد الغرفة بعدد 2 ماتور، وهو الذى سيتبعه تركيب محول كهربائى أو مولد لرفع المياه لمحطة كلابشة الجديدة مما سيساعد فى زيادة كمية المياه للقرية والقرى المجاورة. وأختتم فريق وحدة حياة كريمة مرورهم الميدانى بتفقد قرية جرف حسين، وإجراء لقاء مع بعض المواطنين بها والذين عبروا عن سعادتهم بالخطوات التى إتخذتها الدولة والمحافظة من أجل وصول الكهرباء لكل قرى بحيرة ناصر، مقدمين شكرهم للرئيس السيسى على تنفيذ هذه المبادرة الإنسانية التى تساهم بشكل مباشر فى توفير حياة كريمة للأسر الأكثر إحتياجاً، ولاسيما فى المناطق النائية والمحرومة.
الصحوة – شريفة التوبية أنهيت قراءة رواية " امرأة في النافذة" التي تحكي حكاية الطبيبة النفسية آنا فوكس، والتي ظلت محبوسة في بيتها لمعاناتها من رهاب الخروج أو الفضاءات الواسعة بعد فقدها لزوجها وابنتها في حادث سير، أنكَرت رحيلهما، فكانت تتحدث معهما غير مصدّقة إنهما رحلا، وقد بقيت طوال تلك الفترة خلف نافذة بيتها تراقب جيرانها وتلتقط الصور لهم، تتصاعد الأحداث في الرواية حتى يختلط الوهم بالحقيقة في ذهن القارىء، أثناء قراءتي لهذه الرواية استعدت حكاية واقعية حدثت معي.. أذكر ذات يوم أن امرأة أعرفها مات ابنها الشاب ذو الستة عشر عاماً في حادث مروري، لم ألتق الشاب يوماً ولكني عرفته من حديث أمه عنه. فيلم امراه في النافذه. علمت عن موت ابنها كما علم غيري، ولا أدري ما الذي انتابني في تلك اللحظة، لم أبك الابن، ولكني بكيت الأم، ودخلت في حالة من الشعور المؤلم بالفقد معها. أعوام مضت على موت ذلك الابن ولكن صورة الأم ظلت مزروعة في مخيلتي، في قلبي، في تفكيري، وكلما مررت بالقرب من بيتها الواقع على الشارع، أبطىء من سرعة السيارة وأنظر إلى بيتها المغلقة نوافذه، أتخيّلها تبكي خلف ستارة النافذة. حاولت مراراً تجاهل هذه الصورة المتخيّلة لها في ذهني لكنها لا تغادرني، وينقبض قلبي مع كل مرور وأمضي.
الوكيل الإخباري - غرمت محكمة امرأة كورية جنوبية 3 ملايين وون (2470 دولارا) لقتلها كلب زوجها بإلقائه من نافذة المنزل بعد أن طلب الطلاق منها. فيلم امراه في النافذه فشار. وذكرت وكالة يونهاب اليوم الأربعاء أن الواقعة تعود إلى مارس من العام الماضي، حيث أقدمت المرأة على إلقاء الكلب من النافذة بعد أن خرج زوجها لتدخين سيجارة عقب مشاجرة معها. اضافة اعلان وسبق أن طلبت المرأة من زوجها عرض الكلب للتبني ، مرجعة السبب إليه في ولادتها المبكرة، لكن زوجها رفض وطلب الطلاق منها. وفي يوم الواقعة عادت المرأة إلى منزلها وتشاجرت مع زوجها بسبب حبه للكلب، وعندما خرج لتدخين سيجارة أغلقت الباب وألقت الكلب من النافذة. البيان اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
ما أكثر ما يصبح اسم بيكاسو ولوحاته في دائرة الضوء، مع الإعلان عن بيع لوحة جديدة من آثاره الفنية، وهذا ما جرى مؤخراً حين بيعت لوحة زيتية له بعنوان «المرأة الجالسة قرب النافذة»، مقابل 103. «امرأة جالسة قرب النافذة». 4 مليون دولار في مزاد لدار كريستيز في نيويورك محطمة تقديرات ما قبل البيع التي توقعت 55 مليوناً. تظهر في اللوحة حبيبة بيكاسو ومصدر إلهامه ماري تيريز والتر، التي ألف المهتمون بالفن رؤيتها، لظهورها في معرض (بيكاسو 1932) بمعرض تيت مودرن عام 2018. تناول وسائل الإعلام للخبر ركزّ على الجانب التسويقي، ولم يتوقف كثيراً أمام اللوحة نفسها، حيث جرى النظر إلى الرقم القياسي الجديد الذي بيعت به اللوحة على أنه مؤشر على تعافي «سوق الفن» بعد حال التراجع التي شهدها منذ أن اجتاحت وباء «كوفيد – 19» العالم، والذي شلّ الكثير من أوجه الأنشطة الاقتصادية والفنية، لكن لم يكن لوسائل الإعلام أن تتجاهل حقيقة أن الحدث يعبر عن المكانة الخاصة لأعمال بابلو بيكاسو، حيث جرى التذكير أيضاً بلوحته «نساء الجزائر» التي بلغت سعراً نظيراً. إيلاف في