خلال قراءة الرقية لابد من النظر إلى القبلة. يجب أن يتم التدبر في قراءة الرقية فلا يجب أن يتم قراءة الرقية بدون التركيز في المعاني التي تحتوي عليها. لابد من قراءة الرقية الشرعية بتدبر وخشوع. النفث خلال القراءة وبعدها، والذي يكون عبارة عن نفخ لطيف به بعض الريق. أن يتم وضع الأيدي على مكان الألم. عدم لمس القاري للنساء إن كان من غير المحارم. الرقية الشرعية للحفظ والفهم وعدم النسيان | المرسال. خلال قراءة الرقية على شخص وملاحظة أنه قد تأثر ببعض آيات الرقية فلابد من تكرارها ثلاث مرات أو خمس مرات أو سبع مرات. عند قراءة الرقية على شخص فيجب أن يكون لدى القاري نية بأن ينفع أخية بهذه الرقية. يجب أن يتم ذكر قول الرقية بالطريقة الصحيحة سواء كان الشخص سوف يرقي نفسه أو يرقي شخص آخر أو يرقي مجموعة. لابد أن يتم تكرار قراءة الرقية حتى يتم تحسن الحالة سواء كانت تستمر لمدة أسبوع أو أكثر أو أقل. يمكن للراقي أن يختار الرقية التي تتناسب مع ما يرغب به مثل عند قراءة دعاء لسرعة الحفظ والفهم وعدم النسيان فلابد أن يتم قراءة الرقية الخاصة بالمذاكرة وآيات العلم. يمكن أقتصار الرقية الشرعية على الآيات القرآنية وعلى الأحاديث النبوية بدون ذكر الأدعية. فضل الرقية الشرعية عند المذاكرة لابد من قراءة دعاء المذاكرة هذا بجانب ذكر الرقية الشرعية عن المذاكرة سواء كان الشخص سوف يقرأ الرقية الشرعية بنفسه أو أنه سوف يطلب من شخص آخر قرائتها له، فإنها وسيلة يمكن من خلالها التخلص من الكسل، خاصة أن الشخص في المذاكرة يمكن أن يكون قد تعرض إلى العين والتي تؤثر على المذاكرة وعلى قدرته على التركيز، حيث أن العين يمكن أن تسبب العديد من المشاكل التي لا يمكن حصرها على حياة الشخص من ضمنها الشعور بالخمول والكسل، وقراءة الرقية الشرعية تعتبر من الوسائل الفعالة للتخلص من الحسد والعين والقدرة على التركيز.
فالطفل يجلس في حضن الام ساعات وهي تحنو عليه بدفئها وحنانها و تبادله النظرة والابتسامة من هنا تبدأ تربية العيون فتعطي صاحبها ثروة من هذه اللغة والحوار البصري. ويرى ابن حزم الأندلسي......... أن جوهر العين في انها تنوب عن الرسالة اللفظية او المكتوبة ويدرك بها المراد ، فالحواس....... أبواب إلى القلب ومنافذ نحو النفس.. الذوق و اللمس لا يدركان الا بالمجاورة، والسمع والشم لا يدركان الا من قريب.. لذا فالعين ابلغها دلالة واقواها عملاً. ويذكر ابن حزم ، ان الاستجابة لتأثيرات العيون..... تتعارض مع...... الحزم والشدة في العدل والحق!! كل الشرور مبدئها من النظر *** ومعظم النار من مستصغر الشرر باختصار وتصرف من العيون في الادب العربي وقد اوضح الاسلام العلاقة المباشرة بين الفتنة والحوار ونظرات العيون فأمر الرجال والنساء بغض البصر. قال تعالى: ( قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم) النور: 30 قال تعالى: ( وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن) النور 31 17-10-2006, 10:12 AM # 7 العين... والضرر. " العين حق ،....... ولا بد من الاعتقاد بأن الحديث عن حقيقة العين هو خوض في غمار مسائل القضاء والقدر ،.... والعين من سائر المقدور على العبد ، وهي سبب في إحداث الضرر........... الرقيه الشرعيه للعين والحسد سعد الغامدي. " المصدر: خلاصة البحث في الموسوعة الشرعية في علم الرقي لاستاذنا ومعلمنا ابو البراء 17-10-2006, 10:48 AM # 8 كما أطلقت العين مجازا على العقل: في قوله تعالى: ( الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري) وفي تفسير ابن كثير: لا يعقلون امر الله ونهيه فتغافلوا وتعاموا عن قبول الهدى واتباع الحق.
الأحول: الذي ينظر إلى المحاجر. الأقبل: الذي ينظر إلى عرض أنفه. الأزرق: الأخضر الحدقة. الأملح: الأشد من الأزرق. الأدعج: الشديد سواد العين. الأحور: الشديد سواد العين والشديد بياض الأبيض منها. 11-10-2006, 12:01 AM # 3 بارك الله فيك أختنا الفاضلة ( فاديا) معلومات جديدة جزاك الله خيرا 11-10-2006, 09:02 AM # 4 17-10-2006, 09:30 AM # 5 جزاكما خيرا ، واحسن اليكما.... اختي الكريمة الجنة الخضراء اخي الكريم الباحث 17-10-2006, 09:57 AM # 6 العين ما الذي يتبادر إلى الذهن أولا عندما تذكر العين ؟ تتبادر الرؤية..... رقية شرعية للعين تحميل استماع Mp3. النعمة التي منحنا اياها الله جل وعلا..... وما فيها من صفات ومواصفات ووظائف وما ينتج عن ذلك كله من خير وشر؟! ويتبادر ايضا....... الجمال الخاص بالعلاقة اللفظية بين العين والعقل.... البصيرة وما تحمله من بصر ، والبصر وما يحمله من بصيرة ، وما تضيفه البصيرة إلى البصر وما يحمله البصر من البصيرة، قالوا........ العين مرآة النفس ومفتاح شخصية الإنسان ومعانيه المختلفة فيها يتجلى البغض والعداوة والصداقة.. ستورُ الضمائرِ مهتوكةٌ *** إذا ما تلاحظت الأعينُ العين أداة البصر و أرقى الحواس الخمس.. وهي اجمل قطعة وصفها الله في خلقه وجعلها فتنة للناس.. (وزوجناهم بحور عين) البعض وصف العين........... بأنها نافذة للروح أو منفذاً لها، تبين ما فيها ان كان خيراً أو شراً، وان كان ضعفاً أو قوة!
والتي قال الله عنها: ω وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ω [الأعراف:156] ، وقال عنها المقربون من ملائكته: ω رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْماً ω [غافر:7]. القاعدة الخامسة: الأسماء الحسنى لا تحدّ بعدد الأسماء الحسنى لا تدخل تحت حصر ، ولا تحد بعدد فإنَّ لله تعالى أسماء وصفات استأثر بها في علم الغيب عنده لا يعلمها ملك مقرب ولا نبي مرسل كما في قوله صلى الله عليه وسلم: ((أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو علمته أحداً من خلقك أو أنزلته في كتابك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك)) [6]. القاعدة السادسة: الإيمان بأسماء الله يتضمن أموراً: أولاً: الإيمان بثبوت ذلك الاسم لله عز وجل. ثانيًا: الإيمان بما دل عليه الاسم من المعنى أي "الصفة". قواعد في أسماء الله تعالى وصفاته - توحيد 1 - أول ثانوي - المنهج السعودي. ثالثاً: الإيمان بما يتعلق به من الآثار والحكم والمقتضى. ولو أخذنا اسم الله السميع فإننا نثبت الاسم أولاً ، ونثبت "السمع" صفة له ثانياً, ثم نثبت ثالثاً: الحكم أن الله يسمع السر والنجوى. والأثر: وهو وجوب خشية الله ومراقبته وخوفه والحياء منه عز وجل. [1] النبوات ، ص 198 [2] ولكنهم مخالفون في طريقة إثباتهم لأهل السنة والجماعة. [3] الصفات الاختيارية هي: هي التي يفعلها متى شاء كالغضب, والمجيء.
مجموع الفتاوى " ( 3 / 59). وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله -: أسماء الله تعالى أعلام وأوصاف ، أعلام باعتبار دلالتها على الذات ، وأوصاف باعتبار ما دلت عليه من المعاني ، وهى بالاعتبار الأول مترادفة لدلالتها على مسمى واحد وهو الله عز وجل ، وبالاعتبار الثاني متباينة لدلالة كل واحد منهما على معناه الخاص. فـ " الحي ، العليم ، القدير ، السميع ، البصير ، الرحمن ، الرحيم ، العزيز ، الحكيم " كلها أسماء لمسمّى واحد وهو الله سبحانه وتعالى ، لكن معنى " الحي " غير معنى " العليم " ، ومعنى " العليم " غير معنى " القدير " ، وهكذا. وإنما قلنا بأنها أعلام وأوصاف لدلالة القرآن عليها ، كما في قوله تعالى ( وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) ، وقوله ( وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ) فإن الآية الثانية دلت على أن الرحيم هو المتصف بالرحمة ، ولإجماع أهل اللغة والعرف أنه لا يقال: " عليم " إلا لمن له علم ، ولا " سميع " إلا لمن له سمع ، ولا " بصير " إلا لمن له بصر ، وهذا أمر أبين من أن يحتاج إلى دليل. " القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى " ( ص 8). وهكذا يقال في أسماء القرآن وأسماء النبي صلى الله عليه وسلم وأسماء اليوم الآخر ، فهي متفقة في دلالتها على شيء واحد – القرآن أو الرسول أو اليوم الآخر - ، وهي في الوقت نفسه متباينة من حيث إن كل اسم من أسماء ما سبق يحمل صفة غير الأخرى ، فصارت الأسماء باعتبار معاني الأسماء متباينة.
وهكذا صفة البصر، فلله عز وجل بصر يليق بجلاله يدرك به جميع المبصرات، لا يحجبه شيء عن شيء، مهما كبر أو صغر، وهكذا القول في سائر الصفات.