ومنها دواء ريلاكسون ذات الفاعلية الكبيرة في إرخاء العضلات وعلاج الشد ومسكن لألم الظهر، ومن العلاجات الطبية أيضاً عمل جلسات طبية بالتدليك السليم والمدروس للمناطق التي يشكو منها المريض. علاج الابهر بالحجامة تعرف الحجامة من العصور القديمة، حيث لها قدرة كبيرة على تخليص الجسم من السموم، بينما اختلف الأطباء على مدى فاعليتها وأمانها ولكنها تعتبر أحد طرق الطب البديل، إذ إنها ذات فاعلية بالغة في علاج الأبهر، ولكن يجب أن تتم تحت أشراف طبي. علاج الابهر بالزنجبيل تعد الوصفات الطبيعية احد النعم التي من الله علينا بها، خاصة الأعشاب لما لها من قدرة بالغة على تحسين حالة المرضى والعمل على تسكين الألم وفيما يلي وصفة الزنجبيل لعلاج الأبهر حيث تعد أشهر الطرق استخداماً. مكونات الخلطة: يستخدم كوب من زيت الزيتون معلقة كبيرة من الزنجبيل المطحون. علاج الابهر من الصيدلية مجرب بالفيديو - طب كلينك. ملعقتين كبار من مسحوق الكمون. عبوة كبيرة من مرهم أبو فاس ذات الفاعلية المجربة في تخفيف الألم. معلقة كبيرة من الملح. طريقة الإعداد: يسخن زيت الزيتون في ودعاء عميق على النار. يتم رفع الزيت بعد تدفئته فقط، فزيت الزيتون يفقد خواصه إذا سخن لدرجة كبيرة. تمزج المكونات الجافة سوياً.
ـ لقد وقع البعض ممن اصيبو بالأبهر في مشاكل عديدة لم يحسب حسابها ولم يتوقع حصولها بتسببه لمايشعر به من الم وذلك بسماحه للبعض: ـ ـ اما بإجراء مساج لمنطقة الأصابة ـ او بالدهن الدهك والفرك والعرك وإستخدام الكريمات والدهون والفكس وغيرة مما لافائدة منه لمثل هذه الأصابة ـ او بالدعس والرهص والفغص والدفس والتدفيس او بالقيام بحركات رياضية البعض منها بالفعل قد يؤدي بعد مرور وقت قصير الى عكس النتيجة المطلوبة ـ ـ ـ ولامحالة سيؤدي كذلك الى مضاعفة وإزدياد الألم بسبب إحتكاك الأعصاب ( العضلات) التي في منطقة الأصابة وإلتهابها.
علاج الابهر من الصيدلية علاج الابهر من الصيدلية يكون من خلال القيام بتناول بعض المسكنات التى يصفها الطبيب بناء على شده الالم بالإضافة إلى تناول بعض مضادات الإلتهابات بجانب القيام بالعلاج الطبيعى حتى تتمكنين من إعادة تأهيل العضلة المصابة.
فقال: الحقوق كثيرة. فقال له: كأني أعرفك! ألم تكن أبرص يقذرك الناس؟! فقيرًا فأعطاك الله مالاً؟! فقال: إنما ورثت هذا المال كابرًا عن كابر. فقال: إن كنت كاذبًا فصيرك الله إلى ما كنت. قال: وأتى الأقرع في صورته فقال له مثل ما قال لهذا، ورد عليه مثل ما رد على هذا. قال: وأتى الأعمى في صورته وهيئته فقال: رجل مسكين وابن سبيل انقطعت بي الحبال في سفري، فلا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك، أسألك بالذي رد عليك بصرك؛ شاة أتبلغ بها في سفري. فقال: قد كنت أعمى فردَّ الله إليَّ بصري، فخذ ما شئت ودع ما شئت، فوالله لا أجهدك اليوم شيئًا أخذته لله. فقال: أمسك مالك فإنما ابتليتم، فقد رضي عنك وسخط على صاحبيك". فإياك إياك ونكران الجميل، واشكر صنائع المعروف، وكن من الأوفياء، فإن الكريم يحفظ ود ساعة
نكران الجميل من شيم اللئام لا يستغني الناس في هذه الحياة عن بعضهم البعض، فلا يستطيع إنسان أن يعيش وحده. ومعنى ذلك أن هذا الإنسان سيؤدي إلى الآخرين بعض ما يحتاجون إليه، كما إنه سيأخذ منهم بعض ما يحتاج إليه. وقد وجه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى الاعتراف بالجميل وعدم نكرانه، فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أُعطيَ عطاءً فوجد فليجْز به، ومن لم يجد فليثن فإن مَن أثنى فقد شكر، ومن كتم فقد كفر، ومن تحلَّى بما لم يُعْطَهْ كان كلابس ثوبَي زور". أما أن يحسن الآخرون إلى أحدنا فلا يجدون إلا نكرانًا فهذا دليل على خِسَّة النفس وحقارتها؛ إذ النفوس الكريمة لا تعرف الجحود ولا النكران، بل إنها على الدوام وفية معترفة لذوي الفضل بالفضل: ولقد دعتني للخلاف عشيرتي.. ….. فعددت قولهم من الإضلال إني امرؤٌ فيَّ الوفـــــاء سجيـة.. …. وفعــال كل مهـذب مفضـال أما اللئيم فإنه لا يزيده الإحسان والمعروف إلا تمردًا: إذا أنت أكرمت الكريم ملكته.. وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا فحين لا يقر الإنسان بلسانه بما يقر به قلبه من المعروف والصنائع الجميلة التي أسديت إليه سواء من الله أو من المخلوقين فهو منكر للجميل جاحد للنعمة.
فقال: الحقوق كثيرة. فقال له: كأني أعرفك! ألم تكن أبرص يقذرك الناس؟! فقيرًا فأعطاك الله مالاً؟! فقال: إنما ورثت هذا المال كابرًا عن كابر. فقال: إن كنت كاذبًا فصيرك الله إلى ما كنت. قال: وأتى الأقرع في صورته فقال له مثل ما قال لهذا، ورد عليه مثل ما رد على هذا. فقال: إن كنت كاذبًا فصيرك الله إلى ما كنت. قال: وأتى الأعمى في صورته وهيئته فقال: رجل مسكين وابن سبيل انقطعت بي الحبال في سفري، فلا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك، أسألك بالذي رد عليك بصرك؛ شاة أتبلغ بها في سفري. فقال: قد كنت أعمى فردَّ الله إليَّ بصري، فخذ ما شئت ودع ما شئت، فوالله لا أجهدك اليوم شيئًا أخذته لله. فقال: أمسك مالك فإنما ابتليتم، فقد رضي عنك وسخط على صاحبيك". فإياك إياك ونكران الجميل، واشكر صنائع المعروف، وكن من الأوفياء، فإن الكريم يحفظ ود ساعة. *منقول 06-04-2015, 02:43 PM عضو جديد تاريخ التسجيل: Apr 2015 المشاركات: 16 معدل تقييم المستوى: 15 17-05-2015, 01:19 PM إذا أنت أكرمت الكريم ملكته....... وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم نكران الجميل من شيم اللئام الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه لا يستغني الناس في هذه الحياة عن بعضهم البعض، فلا يستطيع إنسان أن يعيش وحده. ومعنى ذلك أن هذا الإنسان سيؤدي إلى الآخرين بعض ما يحتاجون إليه، كما إنه سيأخذ منهم بعض ما يحتاج إليه. وقد وجه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى الاعتراف بالجميل وعدم نكرانه، فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من أُعطيَ عطاءً فوجد فليجْز به، ومن لم يجد فليثن فإن مَن أثنى فقد شكر، ومن كتم فقد كفر، ومن تحلَّى بما لم يُعْطَهْ كان كلابس ثوبَي زور)) صحيح، رواه الترمذي وأبو داود. أما أن يحسن الآخرون إلى أحدنا فلا يجدون إلا نكرانًا فهذا دليل على خِسَّة النفس وحقارتها، إذ النفوس الكريمة لا تعرف الجحود ولا النكران، بل إنها على الدوام وفية معترفة لذوي الفضل بالفضل: ولقد دعتني للخلاف عشيرتي فعددت قولهم مـن الإضـلال إني امرؤٌ فيَّ الوفاء سجيـةوفعال كـل مهـذب مفضـال أما اللئيم فإنه لا يزيده الإحسان والمعروف إلا تمردًا: إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا فحين لا يقر الإنسان بلسانه بما يقر به قلبه من المعروف والصنائع الجميلة التي أسديت إليه سواء من الله أو من المخلوقين فهو منكر للجميل جاحد للنعمة.
فقال: الحقوق كثيرة. فقال له: كأني أعرفك! ألم تكن أبرص يقذرك الناس؟! فقيرًا فأعطاك الله مالاً؟! فقال: إنما ورثت هذا المال كابرًا عن كابر. فقال: إن كنت كاذبًا فصيرك الله إلى ما كنت. قال: وأتى الأقرع في صورته فقال له مثل ما قال لهذا، ورد عليه مثل ما رد على هذا. قال: وأتى الأعمى في صورته وهيئته فقال: رجل مسكين وابن سبيل انقطعت بي الحبال في سفري، فلا بلاغ لي اليوم إلا بالله ثم بك، أسألك بالذي رد عليك بصرك؛ شاة أتبلغ بها في سفري. فقال: قد كنت أعمى فردَّ الله إليَّ بصري، فخذ ما شئت ودع ما شئت، فوالله لا أجهدك اليوم شيئًا أخذته لله. فقال: أمسك مالك فإنما ابتليتم، فقد رضي عنك وسخط على صاحبيك".