تفسير رؤية العمارة في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الاول - YouTube
البواب هو الحارس الذي يكون مسئولا عن حراسة المنازل والعمارات ، حيث أن لديه الكثير من الأعمال الأخرى كإحضار الطلبات من السوق أو ما شابه إلى السكان ، وتشير رؤية البواب في المنام إلى العديد من الرموز والدلالات المختلفة ، وتختلف هذه الرؤية من الرجل و المرأة المتزوجة ، الحامل أو العزباء ، كما تختلف من الرجل الأعزب إلى المتزوج وهكذا. تفسير رؤية البواب في المنام إن رؤية البواب يقف لحراسة عمارة في المنام ، يشير إلى تعرض الرائي للخيانة من زوجته أو من أحد الأصدقاء. أما رؤية البواب يقف على حراسة أحد المباني الشاهقة في المنام ، يدل على إصابة الرائي بالمرض. تدل رؤية البواب بشكل عام على الأمان الذي يشعر به الرائي والتخلص من المخاوف التي تؤرقه. إن رؤية الحالم كأنما يحرس الباب في منامه ، يدل على قدوم الخير له تفسير رؤية البواب في المنام للنابلسي يقول النابلسي في تفسيره لرؤية البواب في المنام أنه يدل على أن الرائي ينبغي عليه قضاء الديون. العمارة في المنام تدل على. كما أن رؤية بواب العمارة في المنام تشير إلى أن الرائي سيحصل على منصب مرموق في العمل. أما رؤية البحث عن البواب في المنام ثم يجده الرائي ، يشير إلى حياة سعيدة مليئة بالكثير من الهدوء والراحة.
كما تدل تلك الرؤية على نجاح الرائية في الحصول على ما تتمناه في حياتها سواء كان مال أو عمل. تفسير حلم العمارة العالية لابن سيرين للمتزوجة أكد ابن سيرين أن رؤية السيدة المتزوجة للعمارة العالية دلالة على التغير الإيجابي السريع القادم لحياتها، وذلك بعد مشاكل كبيرة وطويلة استغرقت أيام كثيرة، وغالباً هذه المشاكل متعلقة بزوجها وأطفالها. ورؤية العمارة العالية أو المكان المرتفع في منام المتزوجة دلالة على الحظ السعيد والمستقبل المشرق وبشرى لها ببلوغ الأحلام والأمنيات في الواقع. أما بالنسبة لرؤية العمارة المرتفعة التي تميل دلالة على الأخبار غير جيدة، والحظ التعيس. كذلك فإن رؤية المتزوجة للعمارة العالية بشارة بتحقيق الأهداف والطموحات في وقت قريب، والنجاح ففي الحياة العلمية والعملية. العمارة في المنام للعزبا. من ترى في منامها أنها صعدت فوق عمارة مرتفعة وكانت تشعر بالخوف، فهذا يعني أنها ستشغل وظيفة جديدة تختلف مهامها عن مهام الوظيفة السابقة. من الرؤى المبشرة للمرأة المتزوجة حلمها بجلوسها على عمارة مرتفعة، فهي دلالة على ترقي زوجها في عمله أو حصوله على منصب هام. وإذا كانت الرائية تعمل، فالرؤية تبشرها بزيادة سلطتها وصلاحيتها في عملها.
أكد كلًا من الإمام الصادق والنابلسي أن سقوط العمارة العالية يعني الفشل في الحياة بشكل عام، أو تحقيق خسارة كبيرة في التجارة، أو الخسائر المالية الكبيرة. أكد مفسرو الأحلام أن سقوط العمالة العالية المعروفة أو سقوط أحد الأبراج المشهورة دلالة على تعرض البلد للأزمات والمشاكل الكبيرة، كما أن سقوط أحد الأبراج المعروفة في الدولة قد يكون دلالة على نشوب الحروب والفتن. تفسير حلم العمارة العالية لابن سيرين للعزباء أكد مفسرو الأحلام أن رؤية الفتاة غير المتزوجة للعمارة العالية دلالة على المستقبل المشرق السعيد. كما أن المنام يشير إلى القدرة على تحقيق الأهداف، وخاصة إذا قامت صاحبة الرؤية بتسلق سلالم العمارة العالية. كذلك فإن المنام دلالة على الحظ السعيد والكبير القادم لصاحبة الرؤية، ومقابلتها للرجل الوسيم الذي يتصف بالأخلاق والدين والذي يتقدم لخطبتها. العمارة في المنام - ووردز. كما أن الحلم فيه إشارة إلى أن صاحبة الرؤية ستنعم بحياة زوجية مستقرة يسودها الود والحب والهدوء، وأن زوجها المستقبلي سيتمتع بمكانة عالية في مجتمعه تُعلي من شأن صاحبة الرؤية. إذا رأت الفتاة العزباء في منامها أنها اعتلت عمارة عالية وكانت تنظر على الناس من أعلى، دلت رؤيتها على حصول صاحبة الرؤية على منصب هام سيُعلى من شأنها في المجتمع.
ولتفسير حلم مختلف يمكنك استخدام تطبيق تفسير الأحلام المباشر.
يتقاطع الشاعر عبدالله الشريف مع شعراء بني حمدان في تعلقه بالطبيعة وتلك ثيمة شعرية غالبة على قصائده مع غزارة معجمه حد أن ما نعده كلاماً عادياً يغدو على لسانه نسيباً فاتناً، وإذا كان يزيد بن معاوية سبقه إلى التعرض للظباء وإلى دفع ضريبة باهظة كادت تودي بحياته عبّر عنها قائلاً: «وخلّفتني طريحاً وهي قائلةٌ، تأملوا كيف فعل الظبي بالأسدِ»، فإن شاعرنا الجنوبي وقع برغم طلاقة شعره وعذوبة مفرداته في أسر غزالة مدت سهام طرفها فعقّلته «فزّيت وعيون الظبا عقّلتني، عِزاه يا رجلٍ تصيده غزاله.. ليت السنين اللي مضت عقّلتني، ما كل من يعرف غزالٍ غزى له». الشريف يوظف كل ما يحيط به من بيئة حيوية بحركة إنسانها وهبوب نسناسها وبكارات طبيعتها في نصه حد الافتتان بما حوله ما يستغري براءة شاعر وفطرية غرائزه المتعففة فيتداخل في وجدانه شوق وحنين واغتراب ولوعة ويغدو أشبه بجده امرئ القيس يستجدي ليلاً كموج البحر بألّا يرخي عليه سدوله بأنواع الهموم ليبتلي «أنا بري وعيونها اللي بلتني، واهتز رجمٍ ترتعي في ظلاله.. ما تدري أنها لاجفلت غربلتني، كن الزمان الشين يرخي سداله». وبكثير من الحذر يتساءل ويعيد السؤال إعادة عاشق الآثار النادرة نظره إلى غور البراكين الثائرة ليتحقق من صدق وصحة ما يشاهد برغم أنه يعرض بصره للتلف وروحه للاحتراق «وليه تجفل دامها كبّلتني، وليه ترتع في نعيم ومخاله.. وليه ترجف دامها زلزلتني، وليه تظلم من طلبها عدالة».
وبما أن العشق رديف للقتل، والمسافة بين الظلال وبين الضلال تختصرها نيّة غدر فشاعرنا وقع في مصيدة الغزال التي ظللها عن الهاجرة فأضلته عن طريق الهجرة عنها، ومارست عليه ديكتاتورية الحب «ظللتها لكنها ضلّلتني، ويا من تضلّل من يدوّر ظلاله.. حمّلتها همّي وهي حمّلتني، همّن على قلبي يقوم العزا له.. يا كم بذلت وكم وكم بهذلتني، أصفّي الما لاجل تشرب زلاله». ويلفت الشاعر في ختام نصه النظر إلى أن هناك حاسداً يحسن الظن بالظباء ويظن أن شاعرنا منعّم وهو يسرح ويمرح في بيئة تحلق فيها أحلام الشاعر بين الغيوم ويرافق غزله الغزلان مسراحا ومراحا إلا أنه يدافع عن نفسه بتمني وقوع الحاسد فيما وقع به من عذابات تهب من جهات ست «اللي يقول إن الظبا دلّلتني، لا بد من يوم توثّق حباله»، فيغدو الجميع «في الهوى سوا».
تعليقات الزوار كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.