نسبة ، مقياس ، وتوازن يؤثر على الإدراك النسب والحجم هما مبدأان للفن يصفان الحجم أو الموقع أو مقدار عنصر واحد بالنسبة إلى عنصر آخر. لديهم الكثير لتفعله مع الانسجام الشامل للقطعة الفردية وإدراكنا للفن. كعنصر أساسي في العمل الفني ، فإن النسبة والحجم معقدان للغاية. هناك أيضًا العديد من الطرق المختلفة التي يستخدمها الفنانون. نسبة و مقياس في الفن يستخدم مقياس الرسم في الفن لوصف حجم كائن واحد بالنسبة إلى كائن آخر ، وكثيراً ما يشار إلى كل كائن ككل. للنسبة تعريف مشابه للغاية ولكنها تميل إلى الإشارة إلى الحجم النسبي للأجزاء داخل الكل. في هذه الحالة ، يمكن أن يكون الكل كائنًا واحدًا مثل وجه الشخص أو العمل الفني بأكمله كما هو الحال في المشهد. على سبيل المثال ، إذا كنت ترسم صورة لكلب وشخص ، يجب أن يكون الكلب في النطاق الصحيح بالنسبة للشخص. يجب أن يكون جسم الشخص (والكلب أيضًا) متناسبًا مع ما يمكننا التعرف عليه كإنسان. وبشكل أساسي ، يساعد المقياس والتناسب المشاهد على فهم العمل الفني. إذا ظهر شيء ما ، فقد يكون الأمر مزعجًا لأنه غير مألوف. النسب والتناسب في. ومع ذلك ، يمكن للفنانين استخدام هذا لمصلحتهم أيضًا. يعمد بعض الفنانين إلى تشويه النسب لإعطاء العمل إحساسًا معينًا أو لنقل رسالة.
النسـب والتناسب ومقياس الرسم تم الإرسال في 14/08/2012, 2:44 م بواسطة مستخدم غير معروف وحدة تدريسية انترحاسوبية لتدريس موضوع النسـب والتناسب ومقياس الرسم
هذه الأحجام مريحة بالنسبة لنا ، فهي لا تطغى على الفضاء ولا تضيع فيه.
( ويجعل من يشاء عقيما) (ج1) د. باحمد رفيس - 16 / 3 / 2013 - YouTube
القرآن الكريم - الشورى 42: 50 Asy-Syura 42: 50
واعلم أنه كلما ذكرت المشيئة لله عز وجل فإنه مقرونة بالحكمة، انتبه لهذه النقطة، يعني أن مشيئة ليست مشيئة مجردة بل هي مقرونة بالحكمة، والدليل على هذا قول الله تعالى: (( وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ)) أكمل: (( إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا)) [الإنسان:30] (( عليماً حكيماً)) بعد أن قال: (( وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ)) فعلم من هذا أن مشيئة الله تابعة لعلمه وحكمته، وأنه لا يشاء شيئاً مشيئة مجردة بل لا بد أن تكون مقرونة بالحكمة، وهذا في كل نص يأتيك فيه ذكر المشيئة لله فاعلم أنها مقرونة بالحكمة. ثم قال عز وجل لما ذكر خلقه سبحانه وتعالى وأنه هو الخالق له المشيئة المطلقة، ذكر شيئاً آخر وهو الشرع، لو تأملت الآيات القرآنية لوجدت أن الله تعالى يذكر الشرع قبل القدر ، اقرأ (( الرحمن * علم القرآن)) بعدها (( خلق الإنسان)) فبدأ بالشرع (( علم القرآن * خلق الإنسان)) (( اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من علق)) فبدأ بالقراءة، وهكذا تجد هذه القاعدة مطردة إلا أن يكون هناك سبب لتقديم الخلق على الشرع، نسأل الله تعالى أن يرحمنا وإياكم برحمته، وأن يوفقنا وإياكم لما يحب ويرضى.
كمل تفسير سورة الشورى والحمد لله رب العالمين.