[align=center] اهلاً بك اخي دكتور القلوب.. وسهلاً..
اولاً.. فسام الجلبي المُعين أميركياً لرئاسة المحكمة الخاصه عن صدام وجرائم صدام المزعومه, هو نفسه مطالبٌ للقضاء العراقي بتهمة القتل, وكذلك عمه احمد ( الذي وكل إليه عميلة اجتثاث البعث بالقتل والغيله) وذلك بتهمة السطو والسرقه ؟! ماهو حزب البعث والإحياء. فأي محكمةٌ يزعمونها هؤلاء وأي قضاءٍ هذا وأي مستقبلٍ يرجونه وأي أماني وتخيلات يرشقوننا بها في كل يوم, حتى تقنعنا كعرب وكمسلمين ؟! لكم كنت أتمنى أخي الكريم, أن نجد من يُحدثنا عن الأحزاب الحاكمه الحاليه والمتسلطه في العراق, من باب أن الحديث عن الهموم المعاصره أولى من حديثنا عن ما جرى فيما مضى. فإن كان صدام حسين ديكتاتورياً وطاغيه, فإن في العراق الآن الكثير من الديكتاتوريين والطغاة, من أياد علاوي ومروراً بالحكيم عزوز وحتى حليفي الصهاينه الطلباني والبرازاني!! هؤلاء هم من نرجوا أن ينصب الحديث عنهم وعن مخططاتهم ومؤامراتهم التي نرجوا من الله أن يجعل كل تدبيرٍ لهم تدميراً عليهم. فإن كان البعث عروبياً قومياً, فإن في الحكيم قوميةً للفرس أشد من الفارسي لفارسيته, وفي البرازاني قوميةً للكرد, قد قدمها على غيرها من الأمور, وإن داس على العرب بقدميه, كُتب عليهما الشلل ان شاء الله.
ماهو حزب البعث والإحياء
ما هو حزب البعث
مسؤول وكالة المخابرات المركزية، الذي يعمل مع أرشي روزفلت الابن على خطة منفصلة، للتحريض على انقلاب عسكري ضد قاسم الذي أصبح فيما بعد، رئيس عمليات وكالة المخابرات المركزية في العراق وسوريا، من أواخر سنة 1968 إلى يونيو سنة 1970، نفى أي تورط الفرع الإقليمي العراقي عندما تولى السلطة، كانت ممزقة من قبل الحزبية لدرجة أن حلفائه المزعومين، أطلقوا انقلاباً مضاداً أجبرهم على ترك السلطة في نوفمبر 1963. انتقد المؤتمر الوطني الرابع، الذي عقد في سنة 1960 برئاسة عفلق وبيطار، حيث قام بالدعوة إلى إعادة إنشاء الفرع الإقليمي السوري، أيضاً شدد على الحزب بالتزامه بالقومية العربية، مع التأكيد بشكل أكبر على الطابع الاشتراكي للحزب. بعد ذلك بعام في نظير الجمهورية العربية المتحدة في سوريا، أطلق الجنرال السوري عبد الكريم النحلاوي، انقلاباً في 28 سبتمبر سنة 1961، مما أدى إلى إعادة تأسيس الجمهورية العربية السورية. ما هو مصطلح البعثية؟ – e3arabi – إي عربي. منظمة حزب البعث العربي الاشتراكي: تم تأليف الهيكل التنظيمي في المؤتمر الوطني الثاني، عن طريق إجراء اللوائح الداخلية للحزب النظام الداخلي، التي تمت الموافقة عليها في المؤتمر الوطني الأول للحزب في سنة 1947. لقد تم تشغيل الهيكل التنظيمي من الأعلى إلى الأسفل، حيث تم منع الأعضاء من بدء اتصالات بين المجموعات على نفس المستوى في المنظمة، كان على جميع جهات الاتصال المرور عبر مستوى قيادة أعلى.