Aligncenter borderColorLightcaae7c border1 trec5c vAligntop tdec5c classalt1 idtd_post_69995 center fontec5cArial size16 colorec5c000000 size21القصيدة التي. علمتني الحياة.. "بعض الكلام يجرح كالسيف ولا دواء له إلا الصبر". في بعض الوقت بنضطر لكدا التجاهل انتقام راقي و صدقة جارية على فقراء الأدب. عبد الله عبد السلام في فضيل البصبصة في تلفون الجمبك. وعادة ما ينطق الانسان بالكلام الجارح وقت الغضب او الانفعال او وقت المشكلة او المشاجرة. الكلام الجارح الذي يصدر عن بعض الأشخاص يشبه في مضمونه التوبيخ مثله مثل التهديد والكلام السيئ ويمكنه أن يحطم شخصية الإنسان ويدمرها لذلك يجب عليك الحفاظ على ما تقوله بين أصدقائك وأحبابك.
طريقي.. شقته آمالي وتطلعاتي من بين طرق الحياة ودروبها المتشعّبة مفروش بالورود أحيانا … وبالشوك أحيانا أخرى. ورغم ذلك …. أسير فيه وأنا ….. قنوعه… والحمد لله.. أمنيتي: الإنسان بطبعه يحب أن يعيش سعيدا هانئا … أن يمتلك جميع المقوّمات التي تجعل حياته أكثر متعة و رفاهية. الأمنيات… لي.. لأهلي.. لأحبّائي.. لوطني.. عض الكلام يحق له ان يجرح. لعالمي … كثيرة جدا لو وزّعتها على أيام العمر … ربما انتهى العمر ولم أستطع تحقيق قليل منها أو كثير في كل يوم. وتبقى الأمنيات الأهم الستر.. الصحة و العافية.. رضا الله.. رضا الوالدين. وجميع الأحبة.. هلا بك حبيبتي نرجس شاكره لك مرورك العطر عاى مدونتي المتواضعه مِشكلة البَشر..! إنّ مدحنآ قآلوآ:{ الله يكفينآ شرّ عين الحسود.. وَ إن سِكتنآ قآلوآ:{ السبب غيورَ وَ حقودّ وَ إن إِختلفنآ بـِ آلفكر قآلوآ:{ أكيد إنه نقود! إِن حَكينآ قآلوآ:{ فلّسِفته بثآره:).. وَ إِن سكتنآ قآلوآ:{ غموض و لكآعه: وَ آناَ أقول:{ رِضى النَآس غآيــﮧ لآ تُدّرَك
قال البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية: الكنيسة دائمًا تضع لنا منهجًا نعيش به، وكل أسبوع في الصوم الكبير له عنوان، وكل أحد له شاهد من الكتاب المقدس، وفي قسمة الصوم نقول الصوم والصلاة، فأي خطية بأي شكل لا تخرج إلا بالصوم والصلاة، ونحن أيضًا فلنصم عن كل شر بطهارة وبر، ولا تعتبروا أن هذه مجرد كلمات، إنها خطة وعمل تقيس عليه نفسك. وتابع البابا تواضروس خلال عظته الأسبوعية، الأربعاء: ونحن أيضًا فلنصم عن كل شر بطهارة وبر، ونتقدم لهذه الذبيحة ونتناول منها بشكر، لكي بقلب طاهر وشفتين نقيتين ونفس مستنيرة ووجه غير مخزي وإيمان بلا رياء ونية نقية وصبر كامل ورجاء ثابت، وهذه الـ8 محطات نحاول تطبيقهم في الصوم المقدس. وأضاف: عظة اليوم هي المحطة الثانية، شفتين نقيتين ويتكلم السيد المسيح في تجربته على الجبل بشفاه مقدسة" لأَنَّهُ حَيْثُ يَكُونُ كَنْزُكَ هُنَاكَ يَكُونُ قَلْبُكَ أَيْضًا. " (مت 6: 21) فالإنسان الصالح من كنز قلبه يخرج الصلاح والإنسان الشرير من كنز قلبه الشرير يخرج الشر، وأيه يمنع أن تكون شفتيك نقيتين ؟ فاللسان المتلون (يبارك ويلعن) واللسان المتملق (يكذب، يمدح بغرض، كبرياء) وأحيانًا الكلام يجرح أكثر من السيوف فاللسان المزيف (تنعدم فيه المحبة) وكل كلمة تعطى عليها حساب (بكلامك تبرر وبكلامك تدان) الكلمة تنعش النفس طالما مليئة بالمحبة الإنسان كائن حي أعطاه الله موهبة النطق.
بل أنه لا يستطيع النظر في عينيك، كن مبادراً له ولا تبادل الكلمة بكلمة جارحة أخرى، تذكر كيف كان الرسول حليماً، صبوراً، حاول أن تستوعب الموقف بهدوء. بالختام، إن تعرضت للكلام الذي يجرحك عليمك أن تدرك سرعة التصرف والرد بشكل يتناسب مع الموقف، صدقني مرة تلو الأخرى ستجديد ردودك وتض الحد المطلوب، وفقكم الله. مقالات مهمة لا تفوتها: كيف انتقم ممن ظلمني كذلك: كيف اكون جريئه قد يعجبك: الخوف من الناس