رفع القدمين للأعلى. شرب المزيد من الماء. تناول عشبة ذيل الحصان، والبقدونس، حيث إنّ لهما تأثير مدر للبول. تناول الكركديه، والثوم، ونبات القراص. شرب عصير التوت البريّ. أسباب الإصابة باحتباس السوائل يُعدّ احتباس السوائل مشكلة صحيّة شائعة، ويمكن أنّ تحدث هذه المشكلة بسبب العديد من العوامل، نذكر منها ما يأتي: [٢] التحليق في الطائرة، ويحدث نتيجة تغييرات الضغط الحاصلة. الوقوف أو الجلوس طويلاً. التغيرات في الطمث والهرمونات. تناول الكثير من الصوديوم. تناول بعض الأدوية، مثل أدوية العلاج الكيميائيّ، ومسكنات الألم، وأدوية ضغط الدم، ومضادات الاكتئاب. امتلاك قلب ضعيف، بالإضافة للمصابين بالتجلط الأوريديّ العميق. النساء الحوامل. احتباس السوائل والتدخين يحدث احتباس السوائل أو مايُعرف بالوذمة، عندما يتم احتجاز كمية زائدة من السوائل في أنسجة الجسم، ولا يرتبط هذا مباشرة بالتدخين ، ولكن يمكن أنّ تكون بعض الحالات الطبيّة التي تُسبب احتباس السوائل مرتبطة مباشرة بالتدخين، إذ يُمكن لزيادة الضغط على الشعيرات الدمويّة أنّ تُسبب تسرب في الجسم وبمجرد أنّ يصل هذا التسرب للأنسجة يحدث احتباس السوائل. [٣] مراجع ↑ "6 Simple Ways to Reduce Water Retention",, Retrieved 31-1-2019.
ذات صلة كيف أتخلص من سوائل الجسم احتباس الماء بالجسم وطرق التخلص منه التخلص من سوائل الجسم يحدث احتباس السوائل نتيجة لتراكم السوائل الزائدة داخل الجسم، ويمكن أنّ يحدث في جهاز الدوران أو داخل الأنسجة وتجاويف الأسنان. كما يمكن أنّ يُسبب تورم في اليدين، والقدمين، والكاحلين، والساقين، وقد يكون هذا التورم خفيفًا، إذ يمكن تقليل احتباس السوائل ببعض الطرق البسيطة، وفيما يلي بعض طرق التخلص من سوائل الجسم: [١] تقليل كمية الملح في الطعام، ممّا يُقلّل من احتباس السوائل. زيادة تناول المغنيسيوم ، لأنّه فعال في الحد من احتباس السوائل، خاصة بالنسبة للنساء اللواتي يُعانين من أعراض ما قبل الطمث. تناول فيتامين ب6 قد يُقلّل من احتباس السوائل، خاصة لدى النساء المصابات بمتلازمة ما قبل الحيض. تناول البوتاسيوم الذي قد يُقلّل من احتباس السوائل عن طريق زيادة إنتاج البول وتقليل كمية الصوديوم في الجسم. تجنب تناول الكربوهيدرات المكررة، لأنّ تناولها يمكن أنّ يزيد من مستويات الإنسولين في الجسم، وهذا بدوره يزيد من إعادة امتصاص الصوديوم في الكليتين، ممّا يؤدي إلى ارتفاع حجم السوائل. البدء بالمشي و التحرك قليلًا، إذ يمكن أنّ يكون هذا فعالًا في الحد من تراكم السوائل في بعض أعضاء الجسم، مثل الأطراف السفلية.
يلعب الصوديوم دورًا هامًا في موازنة السوائل في جسم الإنسان، وهو ما توضحه النقاط الآتية: يُنظم نسبة هرمون الألدوستيرون المسؤول عن مراقبة تركيز الأملاح في الدم، وهو ما ينعكس إيجابًا على حجم السوائل في الأنسجة والدورة الدموية كاملةً متمثلةً في الشرايين والأوردة، نظرًا لارتباط الصوديوم بالكليتين اللاتي تنظم مُستوى هذا الهرمون. يتحكم في كمية المياه المفقودة من الجسم عند ارتفاع درجات الحرارة، فيقلل من فقدان السوائل ويُحافظ على حجمها الطبيعي في الجسم. يُساهم في الحفاظ على كميّة الكهرل (معادن وأملاح تمتلك شحنة كهربائية) في الجسم، وبالتالي الحفاظ على نسبة السوائل في الأنسجة التي تمنع الإصابة بالتقلصات العضلية غير الطبيعية. يُساهم في الحفاظ على الرطوبة في طبقات الجلد المُختلفة، وذلك لحفظ السوائل اللازمة والماء في الجسم وخلايا الجلد. يُحافظ على التوازن الحمضي والقاعدي في سوائل وعناصر الجسم، للقيام في العمليات البيولوجية بالطريقة المُثلى التي تضمن أداء وظائف الأعضاء السليمة. يُحافظ على مستوى امتصاص الغلوكوز في الخلايا، لتسهيل عملية امتصاص المواد الغذائية. يُحافظ على توازن الضغط الإسموزي في الجسم، وذلك من أجل تنظيم السوائل فيه.
يجب اضافة هذه الأصناف التالية الى كل وجبة غذائية حيث أنها تساعد على التغلب على حالة تجمع الماء في الجسم وهي تسمى الأصناف الفاخرة وهي: التفاح، الأفوكادو، الموز، الشمندر، البصل والطماطم، البندق الطبيعي غير المملح، البطاطا، البرتقال والليمون، العنب الاسود والكرز الاسود، السمك الأبيض، زيت الزيتونن حليب ولبن ودقيق الصويا، العدس والبقول، بروكلي والملفوف (الكرنب)، اللحوم البيضاء غير العضوية، الفلفل. قد تكمن زيادة السوائل في الجسم أحياناً نتيجة لحساسية معينة تجاه أنواع محددة من الطعام نتناولها باستمرار، ومن هذه المواد التي تسبب الحساسية الحنطة التي نتناولها يومياً في أنواع عديدة من الطعام، في الخبز والمعجنات …والبسكويت وغير ذلك. كما أن الخميرة والبيض تؤديان الى نفس النتيجة. اذا فقدت الكثير من السوائل خلال الأيام الأولى من المرحلة السابقة فالأغلب أنك تعاني من حساسية تجاه كل أو أحد هذه المواد. وللتأكد من هذه الحقيقة تناول هذه المواد ثانية بالتتابع واحدة تلو الأخرى وراقب التغيير. ملحوظة: مع العلم أن هذا النوع من الرجيم لا يأخذ بعين الاعتبار زيادة الدهون في الجسم ولا يعالج الحالات المرضية التي قد تسبب زيادة الماء في الجسم مثل عجز القلب وخلل الهرمونات وأمراض الكلى التي يجب أن ينظر اليها بعناية تامة