2. التقشير تساعد بعض المقشرات، مثل: مشتقات فيتامين أ أو الريتينويدات (Retinoids) في تحفيز إنتاج الكولاجين، حيث أن الكولاجين بروتين مهم في بنية الجلد وصحته، لذلك زيادة انتاجه قد يحسن من مظهر التشققات وقد يجعلها تبدو كمظهر الجلد الطبيعي. ومن الجدير بالذكر أن مشتقات فيتامين أ تظهر نتائج أفضل في حال كانت التشققات حديثة أي لا يتجاوز عمرها بضعة أشهر. كما أن هذه المقشرات قد تسبب تهيج في الجلد لذا لا يُنصح باستخدامها من قبل أصحاب البشرة الحساسة، ويُمنع استخدامها من قبل الحوامل نظرًا لآثارها الجانبية على الجنين. 3. بالقانون.. خطوط حمراء لا يجوز الاقتراب منها في التعامل مع النيل والمجاري المائية. العلاج بالليزر قد تساعد جلسات العلاج بالليزر في تحسين حالة التشققات عن طريق تحفيز إنتاج الكولاجين وتعزيز مرونة الجلد. وقد تكون هذه الجلسات فعالة لكنها أكثر تكلفة من الطرق السابق ذكرها وتحتاج للالتزام وتكرار الجلسات للحصول على النتيجة المرجوة. 4. العلاج بالإبر الدقيقة (Microneedling) في بعض الحالات قد يسبب الليزر آثار جانبية كالتصبغ في هذه الحالة قد ينصحك الطبيب بجلسات الوخز بالإبر الدقيقة حيث أن هذه التقنية تساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين ولديها مخاطر أقل من ناحية التسبب بالتصبغات مقارنة بالليزر.
7- في الطور الحاد حيث إن هذه الفزر، وهي لا تزال حمراء قد يفيد فيها بعض أنواع الليزر. 8- لا ضرر من هذه الفزر، وعلاجها بالدرجة الأولى هدفه تجميلي محض. ختاماً لا تقلقي وتجنبي الأسباب واستعملي المرطبات، وحافظي على ما بقي. والله الموفق. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن