هو الابن الحادي والعشرون من أبناء الملك عبد العزيز الذكور من زوجته الأميرة حصة بنت أحمد السديري. سمي تركي الثاني لأنه ولد بعد وفاة أخيه الأكبر تركي الذي توفي عام 1337 هـ / 1919 م. تولى منصب نائب وزير الدفاع والطيران في عهد الملك فيصل حتى بداية عهد الملك فهد وأعفي عام 1403هـ / 1983 م. محتويات 1 نشأته 2 حياته السياسية 3 اسهامات أخرى 4 إخوته الأشقاء 5 أسرته 5. 1 الزوجات والأبناء 6 وفاته 7 المراجع نشأته [ عدل] درس الأمير تركي بن عبد العزيز في مدرسة الأمراء التي أنشأها الملك عبد العزيز لتعليم أبنائه عام 1356هـ والتي كان يديرها الشيخ عبد الله عبد الغني خياط ويساعده في إدارتها أحمد بن علي الكاظمي ويدرس بها الشيخ صالح الخزامي والعلماء والمثقفين كلفهم الملك عبد العزيز بتدريس أبنائه. وقد التحق الأمير تركي بن عبد العزيز بالمدرسة منذ افتتاحها في 9 ربيع الأول 1356هـ. حياته السياسية [ عدل] في 16 ربيع الأول 1377 هـ الموافق لـ 10 أكتوبر 1957 عين أميرًا لمنطقة الرياض بالنيابة وذلك لسفر أمير المنطقة سلمان بن عبد العزيز آل سعود برفقة الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود إلى لبنان. الامير تركي بن عبدالعزيز الثاني من حواره لشاهد. [1] وفي 10 جمادى الأولى 1389 هـ الموافق 25 يوليو 1969 عين نائبًا لوزير الدفاع والطيران [1] ، وظل يتولى هذا المنصب حتى عام 1403 هـ الموافق عام 1983 ، وقد غادر بعد ذلك السعودية وأقام بمصر مع أسرته [2] ، وفي عام 2010 قرر العودة إلى الرياض والاستقرار بها.
توفيق الربيعة، الأمير سلطان بن محمد الأمير بندر بن سعود والعريس والأمير فهد بن محمد العريس ووالد العروس والأمير فيصل بن محمد بن سعود الأمير بندر بن عبدالله والعريس الأمير نايف بن سلطان والأمير فيصل بن سعد والد العريس الأمير تركي بن محمد بن عبدالعزيز بن تركي الأمير خالد بن تركي بن محمد والأمير فيصل بن تركي بن محمد الأمير خالد بن تركي والأمير فيصل بن تركي والأمير سعود بن تركي بن بدر والأمير بدر بن فيصل بن فهد العريس وأصدقاؤه
ترحيل اليمنيين من السعودية واصلت السلطات السعودية بمطاردة وترحيل اليمنيين عن أراضيها، ويأتي هذا في ظل حملة واسعة تشنها السلطات ضد المخالفين للقوانين خاصة، ولكن لم تُعرف بعد الأسباب الحقيقية وراء إقدام السلطات على ترحيل جميع اليمنيين في ظل صمت مميت للسفير اليمني في السعودية. كما أن الحملة طالت الجميع سواء المخالفين للقوانين أو النظامين، وطال ذلك أيضاً العمالة اليمنية، كما أن الشرطة السعودية قامت بإعتقال وترحيل عدد كبير من الوافدين وكان غالبيتهم من حاملي الجنسية اليمنية، حيث وصل عدد المعتقلين من مختلف الجنسيات نحو 190 ألف وافد. وتعمل الشرطة السعودية على تبصيم الأشخاص الذين تود ترحيلهم على خروج نهائي من المملكة، وصرح الكثير من المرحلين اليمنيين لوسائل إعلام محلية أن السعودية لأول مرة تتخذ مثل هذا الإجراء في حق المخالفين وغير المخالفين، والحاملين للفيزا والغير حاملين، فالجميع في خندق واحد هو الترحيل ضمن حملة وصفوها بالظالمة، ولا زال التحفظ على الأسباب لهذا القرار هو سيد الموقف. ما سبب ترحيل اليمنيين من السعودية 2021 ؟ طال قرار ترحيل الوافدين اليمنيين الجميع دون أن يتم التفريق بين المخالف والملتزم، ورجح البعض أن هذا القرار يأتي ضمن حملة تطهير سياسي، وتتم الحملة في ظل صمت وغياب مؤسف للسفير اليمني في المملكة، حيث أن الترحيل أصاب عائلات بأكملها، وأبدى الكثير من المغتربين اليمنيين خاصة الملتزمين منهم استيائهم من دور الحكومة اليمنية المخزي.
ارتفع على موقع تويتر هاشتاق يطالب بترحيل اليمنيين، بسبب اساءات وتجاوزات حصلت من بعض اليمنيين. وشارك في الهاشتاق الكثير من السعوديين وجاءت معظم التغريدات فيه من السعودين برفض العنصرية، مناديين بأن اليمنيين اخوان في العقيدة والدم واللغة وجيران. وقال احد المغردين إن الحوثيين فئة لا تمثل الا نفسها ويمثلون إيران وتوجهاتهم وليس اليمن، وهذه الذي تريده إيران ان نتفرق ونحقد على بعض. وانتقد احد السعوديين اليمنيين في السعودية بعدم ادانتهم للهجوم الحوثي الاخير على السعودية رغم ان معظمهم لديهم مواقع تواصل اجتماعي ومؤثرين فيها. وقال الدكتور محمد الهدلة معلقا على الهاشتاق: لا مطلب امني ولا مطلب وطني هذا منطق جاهل اليمنيين اخوة لنا واشقاء ويعيشون في بلدهم الثاني وعلاقتنا معهم علاقه جوار ومصير مشترك نعم هناك اخطاء فرديه تقع منهم كما تقع من أي جنسية أخرى اوحتى المواطن والنظام كفيل بمعاقبته من يتجاوزه فلنبتعد عن العنصريه. وذهب بعضهم إلى مشاركة مقاطع لتصريحات ولي العهد الامير محمد بن سلمان وامتداحه لليمن واليمنيين. وذهب العديد من المشاركين في الهشتاق إلى تأييد دعوة ترحيل اليمنيين، من السعودية بحجة تخابر بعضهم مع الحوثيين وجهات معادية وارتكاب بعضهم لعدد من الجرائم.
عادل الأحمدي يكتب عن ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية.. غموض الدوافع وضرورات التراجع في كتابه القيّم (حروب البترول الصليبية والقرن الأمريكي الجديد)، ذكر البروفيسور العربي الأمريكي د. عبدالحي زلوم في الصفحة ٧٦ ما نصه: "الواقع أن خطط الحرب الأمريكية الخاصة بالتدخل العسكري القادم بدأت قبل ١٢ عاماً من حرب الخليج (الثانية). ففي الصفحة ٥٨ من عدد مجلة فورتشين Fortune Magazine، الصادرة بتاريخ ٧ مايو ١٩٧٩، تحدثت مقالة بعنوان "ماذا لو غزا العراق الكويت؟" عن ردة الفعل الأمريكية تجاه غزو عراقي محتمل للكويت، وأعرب معد المقالة عن الرأي الأمريكي بأن العمال اليمنيين في السعودية، وحوالي ٤٠٠ ألف فلسطيني في الكويت، يشكلون عناصر عدم استقرار في الخليج. وهكذا جاءت حرب الخليج (الثانية) لتخلص البلدين من عبء مئات الألوف من أبناء الجنسيتين الذين غادروا دول الخليج النفطية بعد الحرب". لا أدري لماذا قفزت هذه الفقرة إلى ذهني وأنا أحاول فهْمَ حيثيات القرار السعودي الأخير بترحيل المغتربين اليمنيين من محافظات الجنوب (نجران، جيزان، عسير، الباحة). أشعر أن في الأمر دسيسة ما. توقيت القرار وانتقائيته وغموض دوافعه وكارثية نتائجه يجعل من الصمت عليه خيانة لليمن وللمملكة وللمعركة التي يخوضها اليوم البَلَدان في مواجهة الأطماع الإيرانية، الأمر الذي لا يمكن فهمه خارج دائرة الكيد للبلدين بوصف أن ثمة اطرافا مستفيدة من القرار ليس من بينها السعودية ولا اليمن.
ترحيل اليمنيين من السعودية 2021 من الأخبار التي انتشرت بشكل كبير على محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي بداخل المملكة العربية السعودية، وذلك بعدما كشفت وزارة الداخلية السعودية، عن ترحيل عدد كبير من العمال اليمنيين المخالفين لأنظمة الإقامة والعمل بداخل المملكة، حيث تعمل الحكومة السعودية على التصدى لكافة العمالة المخالفة من جميع الجنسيات، من أجل الحفاظ على السلامة العامة للمواطنين والمقيمين، ومن خلال السطور التالية سنتحدث عن ترحيل اليمنيين من داخل المملكة. كم عدد اليمنيين في السعودية تستقبل المملكة العربية السعودية، بشكل سنوي الكثير من العمال الأجانب من مختلف دول العالم ومنها من دولة اليمن، حيث ترتبط المملكة العربية السعودية بعلاقة كبيرة مع دولة اليمن، كونها جزء من شبه الجزيرة العربية، حيث يتوافد الكثير من المواطنين اليمنيين إلى المملكة من أجل الحصول على فرصة عمل مناسبة والانخراط بداخل المجتمع السعودي، في ظل الظروف المالية والاقتصادية الكبرى التي تعاني منها دولة اليمن في الوقت الحالي، مما تسبب في هروب المواطنين اليمنيين إلى البلدان المجاورة للحصول على فرصة عمل مناسبة للحصول على حياة كريمة.
حقيقة خروج اليمنيين من جيزان، انتشرت مؤخرًا الكثير من الأخبار التي تداولها عدد من الأشخاص حول ترحيل اليمنين من جيزان في المملكة العربية السعودية، قد صدر من الحكومة قرار بشأن خروج اليمنيين من جيزان وعسير، أثار هذا الخبر الكثير من الغضب. شاهد أيضاً: سبب طرد اليمنيين من السعودية.. ترحيل اليمنيين من جازان ترحيل اليمنيين من جيزان قامت المملكة العربية السعودية بإعلان قرارات حول ترحيل العمال اليمنيين من أراضيها، قد حددت السعودية مدة أربعة شهور لكي تتم عملية الخروج من السعودية، أصدرت هذا القرار دون إظهار الأسباب الحقيقية لهذا الإجراء حيث: نشر الصحفي سمير النمري في صفحته على تويتر تغريده تقول "السلطات السعودية تمهل مواطنيها مدة أربعة أشهر لترحيل العاملين اليمنين، استبدالها بجنسيات مختلفة". كما قال الصحفي عباس الضالعي وهو يمني الجنسية أن تم هذه القرارات المؤسفة سوف تتوتر العلاقة بين البلدين، وسوف يشعر الشخص اليمني أن السعودية تحتل أراضيه. قال أيضًا أن السعودية لم تلتزم بالاتفاق الذي تم سابقًا الا وهو تسليم أرض اليمن للسعودية، ذلك لإقامة عدة مشاريع، ولكن تم عدم الوفاء. ترحيل اليمنيين من السعودية قالت مصادر في المملكة العربية السعودية أن هذا الإجراءات جاءت نتيجة لتعاون الأشخاص اليمنيين مع الحوثيين الذين هم أهم أكبر أعداء للسعودية حيث: قدمت السعودية الكثير من الخدمات، المساعدات لليمن، ولكن في المقابل تعاونوا مع الحوثيين لذلك قامت السعودية بهذا الإجراء الصارم.
وكشفت أحدث إحصائيات المملكة العربية السعودية، عن وصول عدد المواطنين اليمنيين المتواجدين بداخل المملكة إلى أكثر من 1. 8 مليون عامل يمني في مختلف المجالات، والموزعين على مختلف الأعمال والخدمات المنتشرة في المملكة العربية السعودية.
دعه يعمل.. دعه يمر في كل بلاد العالم تتسابق الأنظمة على استقطاب العقول إلا في اليمن وحاليا للأسف، السعودية، وهي قادرة ولاريب على المجيء بغيرهم لكن القرار يظل غير إنساني وغير معقول البتة والمأمول من خادم الحرمين الشريفين أن يبادر لإلغائه فهو في واقع الحال، وفي ظل قيادتنا الضعيفة، ومعركتنا المشتركة، ليس ملكاً على السعوديين فحسب، بل أب لكلا الشعبين. يعوّل اليمنيون كثيراً على حكمة ومروءة ودماثة الملك سلمان وولي عهده الأمين، أكثر من تعويلهم على قيادتهم الشرعية، أما الحوثي فهذا هو ما يريده ويتمنّاه، وهو الذي أوصل الأمور إلى هذا الموصل. والمؤكد أن أغلب المغتربين اليمنيين سيعودون طواعيةً إلى بلادهم فور جلاء الغمة الحوثية ووجود دولة تؤمّن سعيَهم، لذا فإن أقصر الطرق إلى إعادتهم، حال افتراض أن بقاءهم مشكلة، هو الإسراع في إعادة دولتهم. المغتربون هم أبناء اليمن البررة الماسكون بما تبقى فيها من اقتصاد، يكسبون رزقهم بعرق جبينهم محفوفين بدعاء الأرحام والأمهات، الواحد منهم يعول ثلاث وأربع أسر، والمساس حاليا بمصدر عيشهم هو مساس بكل اليمنيين، وهذا بالتأكيد غير لائق البتة بمملكة الإنسانية ومدماك العروبة وقِبلة المسلمين.