الجمعة 06/ديسمبر/2019 - 10:59 م علق النجم العالمي بيلي زين، بطل فيلم تيتانيك الشهير، على صورتين تجمعه بالفنان ليوناردو ديكابريو المعروف بـ"جاك" والنجمة كيت وينسلت الشهيرة بـ"روز" أبطال فيلم تايتانيك، قائلًا: إن الفرق بين الصورتين 20 عامًا، الصورة الأولى كانت ليلة سهرة في تيبورن، أما الصورة الثانية فكانت ليلة سهرة في المكسيك. وأضاف "زين" خلال ظهوره الأول ببرنامج "معكم منى الشاذلي" المذاع على فضائية "cbc": "أن الصورة الثانية كانت في سنترال باي؛ مشيرًا إلى أن هناك في الصورة بالخلف رسمة قد رسمها بيده، وعرضها في مؤسسة ليوناردو ديكابريو (LDF)". كما أوضح بيلي زين، أن مؤسسة ليوناردو ديكابريو تناصر قضايا مهمة، فيما يتعلق بالسكان الأصليين وإزالة الغابات والمياه النظيفة، واعتاد "ديكابريو" أن يعقد مزاد للأعمال الفنية لمشاهير الفنانين في "سان تروبيه".
فالحبُّ، قبل أن يكون علاقة بين شخصين مختلفين، هو علاقة روحية يترفع بها المحبان عن عالم المادة إلى عالم المثل، عالم لا مكان فيه للأحقاد والضغائن.. عالم يؤمن بإنسانية الإنسان وقداسته في هذا الوجود، بغض النّظر عن كم يملك؟ وماذا يملك؟ قد تجد هذه المشاعر الرقيقة في العالم السفلي أكثر، حيث البساطة والطيبة. هذا التفسير يقودنا إلى السبب الذي جعل المخرج يختار البطلة من عالم الأغنياء، فالمرأة، على الرغم من عيشها في العالم العلوي، وتأثرها بحياة الرغد والنعم، إلا أنها تمتلك «فائضاً من العواطف الرقيقة» من حنان وحب.. تجعلها تقاوم الشّر الرابض في النّفس، وبذلك تتغلب على القسوة والحقد تجاه الضعفاء، فتمد لهم يد العون والمساعدة، وتغدق عليهم الرحمة والحنان. كاتب من الجزائر
لن تصدق كيف اصبح نجوم فيلم تيتانيك بعد 21 سنة! - YouTube
وترك البلجيكي إيريك غيريتس تدريب مارسيليا الفرنسي ليقود الهلال في موسم 2009-2010، وحقق مع الأزرق بطولة الدوري وكأس ولي العهد ووصافة كأس الملك في الموسم الأول، وفي الموسم الثاني خرج من نصف نهائي كأس دوري أبطال آسيا على يد ذوب آهن أصفهان الإيراني، وانتقل إلى المغرب لتدريب منتخبها، قبل العودة بعد أقل من عامين على تركه الهلال كمدرب لنادي لخويا القطري الذي حقق معه لقب الدوري القطري، وانتقل في 2014 إلى الجزيرة الإماراتي لتدريبه. وفي الموسم الماضي تولى سامي الجابر تدريب الوحدة الإماراتي لمدة 3 أشهر، بعدما أقيل من تدريب الهلال نهاية موسم 2013-2014، وسيستلم الدولي السعودي السابق تدريب الشباب في الموسم المقبل.
دروب استبشرت الجماهير الهلالية بتفاؤل كبير ما اكده رئيسها الجديد ورجل المرحلة "الزرقاء" الأمير نواف بن سعد في مؤتمره الصحفي الأول عقب انعقاد الجمعية العمومية لتزكيته رئيسا لمجلس الادارة ال 17 في تاريخ نادي الهلال حين تحدث نواف بحنكة الكبار مدعومة بخبرة ادارية عريضة لامس من خلالها تطلعات جماهيره وهو يتحدث عن خططه الطموحة واستراتيجيته الادارية في قيادة مسيرة النادي لتحقيق ما تصبوا اليه في السنوات الأربع المقبلة. تحدث نواف بفخر عن اعتزازه برئاسته النادي الذي اسسه الشيخ عبدالرحمن بن سعيد "رحمه الله" واختار له جلاله الملك سعود "طيب الله ثراه" اسمه الهلال - الملكي - قبل 58 عاماً. وكشف الرئيس الجديد ملامح شخصيته الوفية حين مر في خطابه على اسمين مهمين من رؤساء الهلال السابقين منوهاً في لفتة وفاء غير مستغربة من سموه بما قدموه من تضحيات وعطاء بلا حدود قادوا من خلاله النادي الى احراز مكاسب وانجازات غير مسبوقة بلغت 18 بطولة محلية وخارجية تشكل ما نسبته 30% من محصلة بطولات الهلال ال 55. عندما أكد ان الأمير عبدالله بن سعد "رحمه الله" هو مؤسس الهلال الحديث.. وهو بالفعل ما ذكره الرئيس الهلالي الجديد اذ يعد عبدالله بن سعد أول رئيس هلالي يلقب بوجه السعد بعدما نجح في قيادة ناديه لتحقيق تسع بطولات بما فيها أول بطولة خارجية للهلال تمثلت بكأس اندية مجلس التعاون 1406ه خلال رئاسته النادي بفترتين بدأت 1404ه وانتهت بوفاته "رحمه الله" عام 1415ه.
لسنا ضد إقالة الجابر فلا يوجد مدرب نجا من قرار الإقالات كونها جزءاً لا يتجزأ من عمله في الأندية لكننا ضد الطريقة التي تدار فيها محاولات إبعاد الجابر من تدريب الهلال، فالقرار لم يتخذ من إدارة النادي بل إن إدارة النادي وفقاً لتصاريح سابقة لرئيس النادي الأمير عبدالرحمن بن مساعد كانت تشيد بما قدمه الجابر من عمل، والآن تقبل الجلوس في اجتماعات لتقييم عمله وتحديد مستقبله في تناقضات غريبة وحتى مشاورات أعضاء الشرف في اتخاذ القرارات أمراً جيداً في الأندية لكن الأمر غير الجيد أن أعضاء الشرف يقررون اجتماعا بالإدارة لتحديد مصير مدرب. ما يحدث اليوم في الساحة الرياضية من تفاوت أخبار حول بقاء أو رحيل سامي هو إساءة في المقام الأول لإدارة الهلال وإثبات ضعفها الإداري ونكران لما قدمه الجابر في الهلال والأمر ربما يكون مجرد تصفية حسابات شرفية مع الجابر بعيدة عن مصلحة الفريق كون تقييم عمله جاء خالياً من المختصين في الأمور الفنية، والعمل في الأندية يحتاج أكثر من موسم لتقديم الفريق النجاحات وقيادته إلى البطولات فعلى سبيل المثال ليفربول في الموسم الماضي خرج بمستوى ضعيف مع المدرب براندن رودجرز في موسمه الأول، وحين استمر نجح في قيادة الفريق إلى المركز الثاني في الدوري الإنجليزي والمنافسة على اللقب حتى الجولة الأخيرة.