يعد من أهم العملات التي يتداولها المغاربة في الوقت الحالي هي من فئة الدرهم (1, 2. عملة فرنسا - موقع مقالات. 5. 10 درهمًا)، ومن فئة السنتيمات (0. 5, 1, 2, 5, 10 سنتيمات)، وهذا يساعد على إجابة ما هي عملة المغرب؟ 2- العملات الورقية المغربية قبل عام 1965م طبعت المغرب العملات الورقية على نسخ مطبوعة على الأوراق النقدية الموجودة بالفرنك، وفي عام 1965م صدرت عملات ورقية بقيمة (5, 10, 50 درهمًا)، وهذا يعد إجابة على ما هي عملة المغرب؟ في عامي 1980م وصولًا 1995م تحولت العملات الورقية من فئة (5, 10 درهم) إلى عملات معدنية، وفي الوقت الحالي تتعامل بلاد المغرب بالعملات الورقية من فئة (20, 50, 100, 200 درهم).
لقد شهدت عملة فرنسا تطور كبير وتغيرات كثيرة طرأت عليها، تبعًا للحالة الاقتصادية للدولة، ولكنها في النهاية قد استقرت على عملة اليورو الفرنسي كعملة رسمية للبلاد.
بالإضافة إلى وجود صورة لخريطة أوروبا، بالإضافة إلى رقم فئة العملة، تأتي هذه العملة عبارة باللون البني واللون الأبيض والرمادي الممزوجان ببعضهما البعض. 2- عملة 10 يورو فرنسي أما عن هذه فهي من العملات الورقية التي تلي العملة رقم 5، فهي عبارة عند النظر إلى الجهة الأمامية للعملة نجد أنها تحتوي على فئة العملة، بالإضافة إلى ممر له تصميم فخم، فهي يمثل قوس من الهندسة المعمارية الرومانية العريقة. أما عند النظر إلى الجهة الخلفية للعملة، نجد أنها تحتوي على جسر من الهندسة المعمارية الرومانية، كما أن فئة العملة مطبوعة في الخلف والأمام من العملة، كما أن تمتاز بألوانها المميزة، فهي تعتبر مزيج من اللون البني المائل إلى الأحمر بالإضافة إلى اللون البرتقالي واللون الأبيض. اقرأ أيضًا: ما هي عملة الاتحاد الأوروبي 3- عملة 20 يورو فرنسي تعتبر هذه العملة من عملات دولة فرنسا الصغيرة، عند النظر إلى الجهة الأمامية للعملة نجد أنها تحتوي على رسمة للعمارة القوطية، بالإضافة إلى فئة العملة، أما عند النظر إلى الجهة الخلفية نجد رسم لجسر من الهندسة المعمارية الرومانية العريقة، بالإضافة إلى رسم لخريطة، وتحتوي على توقيع الرئيس جان كلود تريشيه.
2- إخلاء الجرحى، وإغاثة المنكوبين، وتقديم مساعدات طبية عاجلة تشمل الكادر والتجهيزات الطبية اللازمة. 3- تجهيز المواطنين في الجنوب بكل ما يلزم لتعزيز صمودهم وبما يمكّنهم من الدفاع عن أنفسهم. 4- أن تستهدف الغارات وبشكل مركّز الوحدات المجرمة التي تستهدف المواطنين الأبرياء كما هو الحال في الضالع وعدن. تزامناً مع "عاصفة الحزم".. شوارع جازان تخلو من المتسولين. 5- توجيه السلطات المحلية في المحافظات؛ بالتنسيق مع مكونات المجتمع المدني الفاعلة وقوى الثورة الجنوبية في كل ما يتعلق بمواجهة العدوان وحشد الطاقات المادية والبشرية وتنظيم استخدامها. كما ندعو جماهير شعبنا في حضرموت -وأعضاءنا في المقدمة- للمشاركة بفعالية في المسيرة الجماهيرية التي ستقام في المكلا عصر يوم الجمعة القادم؛ للتعبير عن موقفنا تجاه ما يجري. لقد أثبت شعبنا في الجنوب أنه كما كان دائماً شعباً عظيماً ومعدناً ثميناً، لا تزيده المحن إلا عظمة ولمعاناً. كما أثبت شعبنا في الجنوب -كما أثبت دائماً- أنه شعب جدير بوطن يستحقه ويستحقه هذا الوطن؛ لأنه قادرعلى حمايته. وإننا على أبواب نصر مبين، ونحن ندين بهذا النصر لشهدائنا، وعظماؤنا، ولأبطالنا المقاومين في كل مكان. المجد والخلود للشهداء الشفاء العاجل للجرحى الهزيمة للغزاة والنصر للجنوب.
خلف الدوسري- سبق- السليل: استقبل مستشفى محافظة السليل, زملاءهم منسوبي صحة الرياض بوزارة الصحة, والمتوجهين لدعم مستشفيات المناطق الجنوبية, أثناء حرب "عاصفة الحزم" التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله- على المليشيات الحوثية باليمن. وأوضح مدير المستشفى الأخصائي ماجد بن محمد الحابي, أن منسوبي مستشفى السليل, قاموا بواجب الضيافة والكرم, باسم أهالي المحافظة, حيث تمت مشاركتهم فرحة المشاركة في "عاصفة الحزم", وتهيئة أماكن لاستضافة أكثر من "200" شخص من الكوادر الفنية رجالاً ونساء. وبين "الحابي" أن هذا الاستقبال أتى بتوجيه من مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الرياض, الدكتور عدنان العبدالكريم, باستضافة كافة المشاركين والمتوجهين للمناطق الجنوبية, مشيراً إلى أن هناك تسابقاً شديداً من الزملاء وإلحاحاً شديداً لنيل شرف المشاركة في "عاصفة الحزم" تحت شعار "وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه".
وأسأل الله تعالى أن يحفظ علينا قيادتنا وشعبنا، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان، وأن يرد جندنا وهم يحملون رايات النصر والتمكين والعزة.
وأكد القبلي أن "قادة التحالف العربي نكسوا رأس المشروع الإيراني الصفوي في اليمن والمنطقة العربية ولبوا نداء إخوانهم اليمنيين في شكل عاصفة الحزم لتختلط دماء أبناء الخليج العربي مع دماء اليمنيين، تعبيرًا عن هوية الأمة ووحدة مصيرها المشترك". من جهته، قال محافظ الجوف حسين العجي العواضي، إن "عاصفة الحزم انطلقت استشعارا من قادة التحالف العربي أن النار التي أشعلتها إيران لن تحرق اليمن وحدها ولكن ستطال الجميع بعد أن طالت العراق والشام، ليتخذوا قرارًا شجاعًا بإطلاق عاصفة الحزم التي عصفت باليأس العربي وأحلام إيران على حد سواء"، مؤكدًا أن التحالف خلق التفافًا عربيًّا غير مسبوقٍ في الدفاع عن الأمة بقيادة السعودية والإمارات وكل قادة التحالف العربي. بدوره، أكد رئيس هيئة الاركان العامة اللواء الركن محمد المقدشي أن "عاصفة الحزم جاءت ردًّا على فئة باغية حملت المشروع الفارسي التدميري لتنفيذ مشروع إيراني في اليمن والأمة العربية". وأضاف المقدشي "بفضل الله وبفضل وجود زعامة عربية حكيمة وبطلب من القيادة اليمنية قام التحالف العربي بإعادة الشرعية لليمن ودحر المشروع الفارسي عنه، ليخلق لحظة تاريخية فاصلة في تاريخ اليمن والأمة العربية والإسلامية تمثلت في إيقاف مشروع تدمير اليمن وتمزيق الأمة".
وقال "العامر": "أنعم الله تعالى على هذه البلاد المباركة بولاة أمر تميزوا بقدرة -قل نظيرها- على تقدير الأمور، وحسن التعامل معها، والنظر بعين ثاقبة حكيمة في الأحداث الدائرة في المنطقة، وفي العالم؛ واتخاذ القرارات الحكيمة، ورسم السياسات التي تسهم في صيانة الوطن، والحفاظ عليه، وضمان حياة كريمة لأهله، تتسربل بالأمن والأمان، وترفل في ثوب من العزة والفخر؛ لذا ألفينا العديد من المواقف السياسية، التي تثبت الحكمة البالغة، التي تدعم الحق وأهله، وتقف -بكل مقدراتها- في صف الشرعية. ومن نماذج ذلك القرار الحكيم من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -رعاه الله- بقيام "عاصفة الحزم" التي كشفت حرصه -حفظه الله- على الحفاظ على أمن الوطن وأهله، ونجدة المستغيث، وإعانة الأخ الذي تكاثر الأعداء عليه. وجلت -في الوقت نفسه- ما يتسم به الملك سلمان -أيّده الله- من الحنكة في اتخاذ القرار المناسب؛ الذي يخدم الوطن والمواطن والجار المستغيث. وأضاف قائلاً: المتأمل في حال بلادنا وقادتها وشعبها يدرك تمام الإدراك تميزها بالسعي نحو السلم، وحرصها على إشاعة التعايش الحضاري بين الأمم والشعوب، إلا أن ذلك لا يعني إهمال مستنقعات الفساد والشر؛ التي ترتع فيها الجماعات الإرهابية، والميليشات المجرمة؛ التي تهدف إلى زعزعة أمن الوطن، وتهديد استقراره، كما أن ذلك لا يعني السكوت عن الحق، وإهمال نداءات النجدة، وصرخات الاستغاثة؛ فالمملكة العربية السعودية -منذ عهد المؤسس رحمه الله- وطن السلم، ولكنه -أيضاً- وطن السيف الذي يقطع دابر كل من تسول له نفسه المساس به، أو بجيرانه وأشقائه.